![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وخرج الشيطان من لدن الرب، وبكل قسوة "ضرب أيوب بقرح رديء من باطن قدمه إلى هامته. فأخذ أيوب لنفسه شقفة ليحتك بها scrape himself، وهو جالس في وسط الرماد" (أي 2: 7، 8).. كانت التجربة قد بلغت قمتها، ولكنها لم تبلغ نهايتها. وإذا بزوجته تسخر منه لأنه لا يزال محتفظًا بكماله وطلبت إليه أن يجدف على الله ويموت. فأجابها بحكمة وصبر: "تتكلمين كلامًا كإحدى الجاهلات. هل الخير نقبل من عند الله، والشر لا نقبل"؟! (أي 2: 10). وكلمة الشرّ هنا تعني المتاعب والضيقات. وكلمة الخير تعني الخيرات.. يقول الكتاب "في كل هذا لم يخطئ أيوب بشفتيه" (أي 2: 10). فهل أخطأ بغير شفتيه؟ بلسانه أظهر كامل التسليم للمشيئة الإلهية. ولكن ماذا كان في قلبه؟ |
![]() |
|