![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 37 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يونان تحت اليقطينة
![]() "فأعد الرب الإله يقطينة فارتفعت فوق يونان لتكون ظلاً على رأسه لكي يخلصه من غمه، ففرح يونان من أجل اليقطينة فرحًا عظيمًا. ثم أعد الله دودة عند طلوع الفجر في الغد فضربت اليقطينة فيبست، وحدث عند طلوع الشمس أن الله أعد ريحًا شديدة فضربت الشمس على رأس يونان فذبل وطلب لنفسه الموت، وقال: موتيّ خير من حياتي" [ظ¥– ظ¨]. ماذا أراد الله بهذه اليقطينة التي أعدها الرب الإله ثم أعد لها الدودة لتضربها؟ أولاً: بلا شك اليقطينة هي الشعب اليهودي الذي قال عنه الرب: "أنت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها ولا ربيتها التي بنت ليلة كانت وبنت ليلة هلكت" [ظ،ظ*]. |
||||
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تفسير سفر يونان |
يونان 4 - تفسير سفر يونان |
يونان 3 - تفسير سفر يونان |
تفسير سفر يونان - المقدمة |
تفسير سفر يونان - المقدمة |