منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 21 - 05 - 2020, 08:45 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,351,589


+ معنى المحرقة ل½پخ»خ؟خ؛خ±دچد„د‰خ¼خ±
Holocaust – a whole burnt-offering
وهي تقدمة (قربان = ذبيحة) صحيحة وسليمة لا عيب فيها، غير مكسورة أو مقسومة، تُقدَّم لتُحرق بالتمام، أي بتمامها وكاملها (وسوف نشرحها بالتفصيل الشديد حينما نتكلم عن ذبيحة المحرقة وطقس وسبب تقديمها)
+ الفرق بين التقدمة د€دپخ؟دƒخ¦خ؟دپخ¬ ؛ الذبيحة خ¸دچدƒخ¹خ±
الذبيحة = فعل التقدمة مضافاً إليه عنصر الألم حتى الموت.
+ فالتقدمة تتم أولاً بالفرز والتخصيص، لأن الرب يسوع قدَّم نفسه أولاً بحريته وإرادته وسلطانه وحده كحمل طائع مشيئة الآب، ثم تُرفع كذبيحة أمام الله، وهذا ورد في التقليد الليتورچي الكنسي القديم، فأن القداس الإلهي يبدأ بتقديم الحمل، وهذا هو عمل ليتورچي قائم بذاته كفعل تقدمة مُقربة للآب بالطاعة وهذا يعبر عنه بمجيء المسيح الذي جاء في الجسد، ثم يليه قداس تقدمة المسيح كذبيحة، لأنه تجسد أولاً وعاش بيننا ثم قدَّم نفسه للموت، أي أن التقدمة قُدمت أولاً مُفرزة مُكرسه مُعينة من الله لتصل إلى الطاعة حتى الموت كذبيحة حمل رافع خطية العالم.
+ ففي تقديم الحمل يُقدَّم مُهيأ للذبيحة خ¸دچدƒخ¹خ±، وفي القداس الإلهي ندخل في سرّ الحمل المذبوح[12]، وتُرفع الذبيحة بالتقدمة د€دپخ؟دƒخ¦خ؟دپخ¬
=================
[1] (مرقس 10: 45)
[2] (لوقا 22: 37)
[3] (إشعياء 53: 10 – 12)
[4] (يوحنا 11: 55 – 57)
[5] (يوحنا 12: 1و2)
[6] (متى 26: 2)
[7] (يوحنا 13: 1)
[8] (خروج 24: 8)
[9] (مرقس 14: 24)
[10] هذه الكلمة ليست بالمعنى الدارج المشهور للجميع، مجرد ذكرى، ولكنها في الترجمة الأصلية تُستخدم في الأعمال التي تخص الله، وتُعَّبر عن حدوث "صلة شخصية" على وجه خاص بين الإنسان والله. ومعناها على وجه الخصوص – كما قصد الرب منها – استعلان وظهور عمل الرب إلى أن يُستعلَّن الرب نفسه في اليوم الأخير أي في المجيء الثاني، وعموماً هي ليست من الكلمات العادية التي تدخل ضمن الحديث العادي أو التعبير الشخصي، لكنها اصطلاح طقسي ليتورجي وذلك بحسب ورودها واستخدامها في الطقس القديم.
[11] (لاويين 24: 5 – 7)
[12] وينبغي أن نعلم بيقين ان هذا ليس معناه أننا نصلب المسيح الرب مرة أخرى على الإطلاق، لأنه قدَّم نفسه مرة واحدة ولن تعاد ذبيحة الصليب إطلاقاً، وفي القداس الإلهي نحن لا نصنع ذلك إطلاقاً ولا هذا إيماننا ولا هو عقيدتنا ولا هو غرض القداس أو هدفه لأن بعدم وعي أو فهم فأن كثيرين يتصورن هذا الأمر الخاطئ للغاية وسوف نضع الشرح السليم عن القداس الإلهي في موضوع آخر مستقلاً بذاته.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
وجه الحديث لهرون وبنيه عن بعض الذبائح والتقدمات
شرائع الذبائح والتقدمات
الذبائح الدموية والتقدمات الطعامية
علماء الكتاب المقدس فيقولون إن تقديم الذبائح أمر وضعه الله
أن دراسة الكتاب المقدس


الساعة الآن 02:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025