![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مجهود كبير جدا يا مرمر ربنا يباركك حببتي |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ثالث أيقونة معانا انهارده +++++++++++++ أيقونة العذراء ذات الثلاثة أيدي ***************** ![]() ** تاريخ الأيقونة ** ، تعود هذه الأيقونة إلى القرن الثامن الميلادي عندما استلم الحكم في القسطنطينية الملك لاون الذي أنشأ حرباً ضد الأيقونات المقدسة، فأمر برفعها من الكنائس وأخذ يضطهد المؤمنين المستقيمي الرأي الذين كانوا يؤدّون الإكرام الواجب لهذه الأيقونات . سمع القديس يوحنا الدمشقي وهو في مدينة دمشق عاصمة الدولة الأموية، بهذه الموجة العنيفة ضد الكنيسة،وكان حينئذٍ علمانياً يشغل منصب وزير الخزينة لدى الدولة الأموية .وكان اسمه المنصور بن سرجون، فانبرى للرد على كل من يهاجم الأيقونات المقدسة ولما وصل الخبر إلى الملك الكاره للأيقونات، أراد أن ينتقم من القديس يوحنا فأمر بقطع يده اليمنى عند المساء أرسل يوحنا إلى الخليفة طالباً منه أن يهبه يده المقطوعة، فأذن له الخليفة بأخذها، أخذ القديس يوحنا كفه المقطوع وعاد إلى بيته وصعد إلى عليته ( مكان صلاته ) التي كانت فيها هذه الأيقونة، وضع كفه على الأيقونة وارتمى أمامها مصلياً بخشوع ودموع كي يكشف الله براءته من هذه التهمة وأن يشفي له يده كتأكيد لبراءته وكذلك تشفّع إلى السيدة العذراء، إلى أن تعب، فنام، وإذا بالسيدة العذراء تظهر له في الحلم قائلة: " قد شفيت يدك التي ستكون قلم كاتب سريع الكتابة "، وأخذت يده التي وضعها على الأيقونة ووضعتها مكانها، فعادت كما كانت، فاستيقظ القديس معافى اليد وأخذ يصلي شاكراً الله وأمه الفائقة القداسة، وللشهادة على قطع يده بقي موضع القطع كالخيط الأحمر. في الصباح ذاع صيت هذا الشفاء العجيب في دمشق كلها، وبلغ إلى مسمع الخليفة، فطلب منه المسامحة والمعذرة وأعاد له كرامته السابقة كوزير، ولكن القديس الذي كان قد عاهد نفسه على ترك الحياة الدنيوية، والتفرغ للحياة الملائكية، ذهب إلى بيته، وباع ماله ووزعه على الفقراء، وذهب متوجهاً إلى فلسطين حيث التجأ إلى دير القديس سابا ولم يأخذ معه سوى هذه الأيقونة المقدسة، وعربوناً لشكره الحميم وعرفانه بجميل البتول صاغ يوحنا يداً من فضة ووضعها على أيقونة العذراء التي صلى أمامها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() رابع أيقونة معانا انهارده +++++++++++++ الأيقونة الأورشليمية غير المرسومة بيدٍ بشرية ***************** ![]() ** تاريخ الأيقونة ** أيقونة الفائقة القداسة " الأورشليمية " المقدسة قد رسمت في القرن الماضي عجائبياً، فهي ترجع إلى سنة 1870م وقصتها كما يلي: في الدير الروسي، دير القديسة مريم المجدلية، حاملة الطيب، الذي يقع أسفل جبل الزيتون، مقابل أورشليم، عاشت راهبة رسَّامةُ إيقونات، اسمها تاتياني، هذه رأت خلال النوم الحلم التالي: رأت راهبة ً مجهولة تزورها في قلايتها، وتقول لها:" أيتها الأخت تاتياني، جئت اليك كي ترسميني". أجابتها تاتياني متعجبة:" باركي يا أخت، ولكني رسّامة ايقونات ولا أرسم أشخاصاً (portrait)". فقالت لها الزائرة: " اذا ارسميني كإيقونة ". فتعجبت تاتياني من جرأة الغريبة وأجابتها: " ليس عندي لوح، فأين أرسمك؟". عند ذلك أعطتها الراهبة الزائرة لوحاً للرسم وقلت لها: " ارسمي!" ![]() وما أن بدأت تاتياني برسمها، حتى لاحظت أن ثياب الراهبة قد صارت ذهبية اللون، ووجهها يلتمعُ بتألق شديد، وسمعتها تقول: " أيتها المغبوطة تاتياني، من بعد الرسول الإنجيلي لوقا، سترسميني أنت أيضاً ". عندئذٍ، فهمت تاتياني أنها ترسم الفائقة القداسة، فانتفضت واستيقظت. وللحال أسرعت إلى رئيسة الدير، وأعلمتها بالرؤيا. فلم تصدق رئيسة الدير روايتها، بل طلبت منها أن تعود إلى النوم، وأن ترسم في الغد، ايقونة لوالدة اللهِ الفائقةِ القداسةِ. لنها حالما رجعت الى قلايتها، رأت نوراً ساطعاً خارجاً من القلاية، واشتمَّت رائحة عطرةً! فأسرعت وعادت الى الرئيسة تخبرها. ودخلتا سوية إلى القلاية الساطعة والعابقة بالرائحة، فشاهدتا أعجوبة تفوق الدهش. فالإيقونة التي رأتها في الحلم كانت أمامها حقيقيّة ًوغير مرسومة بيد، إنها إيقونة والدةِ الإله الفائقة القداسة! بعد ذلك ظهرت العذراء الكلية القداسة مرة أخرى للراهبة قائلة:"أنزلوني الى بيتي في الجسمانية ". ومُذّاك توجد إيقونة العذراء الكلية القداسة " الأورشليمية " في محجَّةِ قبر والدة الاله في الجسمانية، حيث تصنع عجائبَ وافرة باستمرار. بركة القديسة العذراء مريم مع جميعنا أمين. ![]() |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة MenA M.G ; 13 - 08 - 2018 الساعة 10:45 PM |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() خامس أيقونة معانا انهارده +++++++++++++ ايقونة العذراء ينبوع الحياة ***************** ![]() تاريخ الايقونة في أواسط القرن الخامس كان بجوار مدينة القسطنطينية غابة بديعة مظللة بأشجار السرو مع مروج كثيرة. وقد كان هذا المكان مكرساً منذ الأزمنة القديمة لوالدة الإله الفائقة القداسة، وفي وسطه ينبوع ماء تحدث فيه بنعمة الله عجائب كثيرة. وفي يوم موافق مر بهذا المكان جندي اسمه “لاون مركلوس”، فرأى رجلاً أعمى تائهاً فأجبرته عاطفة الشفقة على مد يد العون فقاده إلى الطريق. ولما قربا من المكان ألهب الأعمى عطشاً شديد فتضرع إلى لاون طالباً ماءً ليستقيه، فدخل إلى الغابة وإذ لم يجد ماءً بعد عناء طويل اكتئب مغموماً، وفيما هو عائداً سمع صوتاً يقول له: “يا لاون لا تتعب مفتشاً عن الماء بعيداً لان الماء قريبٌ منك”. فاخذ يبحث وهو مرتعد من الصوت دون جدوى. ثم سمع الصوت مرة ثانية قائلاً له: “أيها الملك لاون ادخل إلى وسط الغابة وستجد هناك ينبوع ماء استقي منه أنت والأعمى وامسح عينيه المكفوفتين بطين من الينبوع، وستعرف سريعاً أنني أنا ساكنة هنا في هذا المكان منذ زمن طويل، فلا تبطئ في إقامة كنيسة على اسمي لأنني سأستجيب لجميع الصلوات المقامة عن إيمان وأمنح الشفاء للمستغيثين”. فصنع لاون بما مر به وللحال عاد الأعمى بصيراً. ودخل المدينة وحده معلناً عجائب والدة الإله العظيمة. وبعد عدة سنوات استولى على عرش المملكة لاون (457-473م). وتذكر ظهور والدة الإله له عند الينبوع. فأسرع في تنظيف المكان من الطين وتعميق حفر الينبوع وأقام فوقه كنيسة بديعة على اسم والدة الإله، وسمى ذلك المكان “الينبوع الحامل الحياة” حيث كان يفيض بالعجائب ويتوافد إليه أعداد كبيرة من المؤمنين طالبين معونتها التي كانت تستجيب لهم وتمنحهم الشفاء. وبعد خضوع القسطنطينية لحكم الأتراك هدمت الكنيسة ومع ذلك بقيت والدة الإله تصنع عجائب شفاء كثيرة. ثم أعيد بناءها على عهد السلطان محمود، وتمت تكريسها عام 1835م. ولا تزال هذه الكنيسة قائمة حتى اليوم بقربها مستشفى ومأوى للفقراء. تسمية والدة الإله “ينبوع الحياة” إنما تدل على أنها الينبوع الفائض الحياة والخلاص للعالم، وأنها لم تزل حتى الآن تفيض رحمتها العظيمة المعونة والغزيرة على المؤمنين كما وعدتهم. لأنك يا والدة الإله: ليس أحدٌ يسارع إليك ويمضي خازياً من قبلك أيتها البتول النقية أم الإله. لكن يطلب نعمة فينال الموهبة حسب ما يوافق طلبته” |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() |
||||
![]() |
![]() |
|