![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيها المسكين الظامئ، يا من أُنهكت قواك في حفر الآبار، إن ينبوع محبة الله يفيض بغزارة، فاقبِل إلى الرب يسوع قبل فوات الأوان؛ إنه – تبارك اسمه – يستطيع وحده أن يُروي النفس ريًا كاملاً وإلى الأبد. اسمعه ينادي: «إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ. مَنْ آمَنَ بِي كَمَا قَالَ الْكِتَابُ تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ» (يو7: 37، 38). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيها المسكين فُقْ من نومك قليلاً |
أيها المسكين ماذا يلتمس اللـه منك سوى خلاصك |
أيها المسكين الظامئ المُحتاج إلى المسيح |
أيها المسكين، إن نعمة الله تُرحبُ بك |
أليس هذا هو حالك أيها المسكين؟ |