"إلى هنا أعاننا الرب" وقدم لنا هذه الصفحات التي أرجو بنعمته أن تكون مباركة من يده الكريمة لتروي النفس العطشانة وتُشبع القلب الجائع فإن وعده الأمين يدوم إلى الأبد "طوبى للجياع والعِطاش إلى البر لأنهم يشبعون" (مت7:5).
ولنا أيها القارئ العزيز لقاء قريب في الكتاب الثاني إن أحب الرب وعشنا، وهو بعنوان "تمموا خلاصكم".