فالخوف هو روح استبداد وتعذيب، ونيّته هي السيطرة على حياة من يفسح له مجالاً. وفي اللحظة التي يستسلم فيها الإنسان للخوف، يخلق البيئة اللازمة للعدو لنهب حياة هذا الإنسان وتركها خراب وحطام
«لاَ أُهْمِلُكَ وَلاَ أَتْرُكُكَ» .. ما أجملها من كلمات .. شكراً على الموضوع المهم و المفيد جداً ..