![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يُظْهِرُ الكِتابُ المُقَدَّسُ أَنَّ الِاضطِهَادَ هُوَ طَرِيقُ الشَّهادَةِ وَالظَّفَرِ الرُّوحِيِّ الَّذي بِهِ يَعبُرُ المُؤمِنُ مِن "هٰذا العالَمِ" إِلى "مَلَكُوتِ اللهِ". فَالرُّؤيَا تُشَدِّدُ عَلى أَنَّ الَّذينَ «أَتَوا مِنَ الشَّدَّةِ الكُبرَى، وَقَد غَسَلوا حُلَلَهُم وَبَيَّضوها بِدَمِ الحَمَلِ» (رُؤيا ٧: ١٤)، هُم بِعَينِهِم الَّذينَ يَقِفُونَ أَمامَ عَرشِ اللهِ وَيَتَمَتَّعونَ بِالمَجدِ وَالشَّرِكَةِ الأَبَدِيَّةِ (رُؤيا ٧: ١٥). هُنَا تُدرَكُ الحَقِيقَةُ اللَّاهُوتِيَّةُ: أَنَّ الِاضطِهَادَ هُوَ بَابُ الدُّخُولِ إِلى المَجدِ، لِأَنَّهُ يُشَرِّكَ المُؤمِنَ فِي فِعلِ الفِداءِ. وَيُؤَكِّدُ القِدِّيسُ أغناطيوس الأَنطاكيّ: "لا شَيءَ ذُو قِيمَةٍ مِن دُونِ يَسوعَ المَسيحِ، وَلأَجلِهِ أَقبَلُ أَن أَمُوتَ، لِكَي يشِرِكَني مَعَهُ فِي حَياتِهِ" (أغناطيوس، رِسالَة إِلى أَفسُس). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|