![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			  1- الخليقة : قبل  الخليقة لم يكن هناك أي شئ . الله خلق كل شيءٍ . هو خلق الملائكة وبعض  الملائكة تمردوا ضد الله وأصبحوا ملائكة الشيطان . الله وضع الشيطان  وملائكته على الأرض . الشيطان هو رئيس الأرواح الشيطانية والله خلق كل شئ  نراه .   الحيوانات  ‘الأشجار ‘ الجبال ‘ الأنهار ‘ السماء ‘ النجوم ‘ الشمس . الخليقة كانت  عظيمة ‘ آخر شئ الله خلقه كان الرجل والمرأة . الله خلق الرجل من تراب  الأرض ‘ وخلق المرأة من ضلع الرجل ‘ المرأة خلقت لتكون المساعد والرفيق  للرجل .   الله  نفخ نسمة الحياة فيهم ‘ كانا كلاهما عريانين ‘ الله وضعهما في الجنة ‘  والله أستحسن الخليقة وبعدها استراح . لم يكن هناك خطيئة في العالم ‘ الله  قال لآدم وحواء اِثمروا وأكثروا وعليهم أطاعته وأوصاهم بعدم الأكل من  الشجرة التي في وسط الجنة .   2- السقوط :   الرجل أخطأ ....وأنحرف بعيدا عن الله  الرجل  والمرأة كانت لهم حياة جيدة في جنة عدن ‘ لم يكن لديهم أي عمل يقومون به ‘  بدون جوع ‘ بدون عطش ‘ بدون ألم‘ ولم يحتاجوا إلى ملابس . كانت لديهم  السلطة على الخليقة وأعطوا أسماء للحيوانات . الله كان يتكلم إليهما مباشرة  .   الله قال لهما لا تأكلا من واحدة من هذه الأشجار ‘ حواء جازفت وتقربت إلى الشجرة الممنوعة . الحية قالت لها وأغرتها   (هل قال الله ) ؟ وأنتما لن تموتا . هو كذاب .   حواء  أكلت الفاكهة : وبعدها أعطت لآدم وأغرته : وهو أكل . وأدركا أنهما عريانان  ‘ وكانا خجولان ‘ فصنعوا ألبسة لهما من أوراق التين .   فنادى  الرب الإله(آدم ) وقال له أين أنت ؟ من أعلمك بأنك عريان ؟ وتحير آدم !.  الله طردهما من جنة عدن . الله عاقبهما : الرجل عليه أن يعمل وبعرق جبينه  يأكل عشب الحقل شوكاً وحسكاً تنبت لك ‘ والمرأة بالوجع سوف تلد أولاداً   الله  كان رحيماً ‘وصنع الرب الإله لهما ملابس . وغطى ثمرة خطيتهما بعمل ذبيحة  حيوان . والله وضع لهيب سيفٍ متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة .الله طردهما  من الجنة ليسكنا في الأرض . آدم وحواء أصبح لهما أطفال وجميعهم كانوا خطاة   3- قايين وهابيل :   كان  نسل آدم وحواء خطاة مثل والديهما . أول مولود لآدم وحواء كان قايين ‘ وقد  أصبح فلاحاً ‘ والمولود الثاني كان هابيل وأصبح راعياً للغنم . وقد مارسوا  وطبقوا تقديم القرابين كرمز للعبادة . قايين قدم جزء من ثمار الأرض قرباناً  للرب ‘ وهابيل قدم من خيرة أبكار غنمه . فتقبل الرب قربان هابيل ورضى عنه ‘  لكنه لم يتقبل قربان قايين ولم يرضى عنه . هابيل قدم قربانه بالأيمان وذبح  ذبيحة دم . فأغتاظ قايين جداً ، فسأل الرب قايين لماذا اغتظت ؟ وقال له لا  تجعل الخطيئة تسودك وبعد ذلك قايين ما زال مغتاظا . ودعا هابيل إلى الحقل  وقتله هناك .  وسأل الرب قايين : أين أخوك هابيل ؟  أجاب : لا أعرف هل أنا حارس لأخي .  فقال الرب له: أن صوت أخيك يصرخ ألي من الأرض .  الرب عاقب قايين على خطيئته وجعله ملعوناً على الأرض ، والرب أظهر رحمته ووضع الرب لقايين علامة لكي لا يقتله كل من وجده .    | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  |