![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() لقد قدم لنا يسوع بحكمته ورحمته اللامتناهية، النموذج المثالي لكيفية محبة الخطاة مع دعوتهم إلى حياة القداسة. ففي لقائه بالمرأة الزانية (يوحنا ٨: ١-١١)، حماها يسوع أولًا من الإدانة، مظهرًا لها رحمته العظيمة. لكنه اختتم تفاعلهما بنصيحة رقيقة وحازمة: "اذهبي الآن واتركي حياة الخطيئة". وهذا يُظهر كيف وازن يسوع بين الحب غير المشروط ودعوة واضحة للتوبة والقداسة.  | 
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| نرى يشوع أولًا قائدًا للجيش وخادمًا لموسى | 
| يسوع احبنا أولًا | 
| أشكرك يا يسوع، انت الذي شربت أولًا كأس المرارة | 
| المدينة العظيمة التي بناها قايين أولًا ودعاها باسم ابنه | 
| يسوع رحمته كبيرة ولكن |