![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وفي ذات يوم عبر أليشع إلى شُونم. وكانت هناك امرأة عظيمة، فأمسكته ليأكل خبزًا ( 2مل 4: 8 ) نحن نلمس من بداية قصتها تعب محبتها. والمحبة إن لم تكن تاعبة فهي لاعبة. وقد ظهر تعب محبتها في حُسن إضافتها لرجل الله «فأمسكته ليأكل خبزًا» ( 2مل 4: 8 )، بل وفي مداومتها على إضافته «وكان كلما عبر يميل إلى هناك ليأكل خبزًا». وأكثر من هذا لم تكتفِ بمجرد ميله العابر ليأكل خبزًا، بل طلبت إقامته، فقالت لرجلها: «فلنعمل عُليَّة على الحائط صغيرة ونضع له هناك سريرًا وخوانًا وكرسيًا ومنارة، حتى إذا جاء إلينا يميل إليها» (ع10). وهكذا أعدت مكان الإضافة وأعدته لإراحة رجل الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رحَّبَت عائلة الشونمية برجل الله |
نفسيتك المتزنة وحُسن تربيتك |
نعمة الله مرة أخرى للمرأة الشونمية |
اللطف وحُسن المعاملة |
اللطف وحُسن المعاملة |