| 
			
			 
			
				24 - 11 - 2022, 11:04 AM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			   
 «هُوَذَا مُنْتَفِخَةٌ غَيْرُ مُسْتَقِيمَةٍ نَفْسُهُ فِيهِ. وَالْبَارُّ بِإِيمَانِهِ يَحْيَا» (حبقوق٤:٢).
 إن  كلام الرب ومواعيده لا يقبلها الشرير البعيد المتكبر والمقاوِم لفكر  الله  «الإِنْسَانَ الطَّبِيعِيَّ لاَ يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ اللهِ لأَنَّهُ   عِنْدَهُ جَهَالَةٌ» (١كورنثوس١٤:٢).
 أما المؤمن البار فيقبل ويصدق  ويحيى،  بل وينتظر الرب يحقق مواعيده. ألم ينتظر إبراهيم بالإيمان وعد الرب  سنوات  طويلة: «وَتَيَقَّنَ أَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ هُوَ قَادِرٌ أَنْ  يَفْعَلَهُ  أَيْضًا» (رومية٢١:٤).
 
 |