|  | 
| 
 إن كلام الرب ومواعيده لا يقبلها الشرير البعيد المتكبر  https://upload.chjoy.com/uploads/166912624898242.jpg «هُوَذَا مُنْتَفِخَةٌ غَيْرُ مُسْتَقِيمَةٍ نَفْسُهُ فِيهِ. وَالْبَارُّ بِإِيمَانِهِ يَحْيَا» (حبقوق٤:٢). إن كلام الرب ومواعيده لا يقبلها الشرير البعيد المتكبر والمقاوِم لفكر الله «الإِنْسَانَ الطَّبِيعِيَّ لاَ يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ اللهِ لأَنَّهُ عِنْدَهُ جَهَالَةٌ» (١كورنثوس١٤:٢). أما المؤمن البار فيقبل ويصدق ويحيى، بل وينتظر الرب يحقق مواعيده. ألم ينتظر إبراهيم بالإيمان وعد الرب سنوات طويلة: «وَتَيَقَّنَ أَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ هُوَ قَادِرٌ أَنْ يَفْعَلَهُ أَيْضًا» (رومية٢١:٤). | 
| الساعة الآن 09:10 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025