 
			
				01 - 04 - 2022, 01:17 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
 
 
ليتك تكون مثل ذاك الشاب،  الذي مات في نصف أيامه (مز102: 24)، ولم يملك شيئًا في حياته.  فماذا كان،  يا تُرى، مصدر أفراحه؟  
إذ «تَهَلَّلَ يَسُوعُ بِالرُّوحِ وَقَالَ:  أَحْمَدُكَ أَيُّهَا الآبُ، رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ... لأَنْ هَكَذَا  صَارَتِ الْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ» (لو10: 21)، كان شعار حياته: «أَنْ  أَفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا إِلَهِي سُرِرْتُ» (مز40: 8)، وهو «الَّذِي مِنْ  أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ  مُسْتَهِيناً بِالْخِزْيِ، فَجَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ اللهِ» (عب12: 2)
يا رب، اجعلني سببًا لفرحك كل أيامي!
 ولا تجعل أيام حياتي أطول من أيام قداستي، وفرحي بك!
 
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |