![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() حَتَّى آتِيَ وَآخُذَكُمْ إِلَى أَرْضٍ كَأَرْضِكُمْ، أَرْضَ حِنْطَةٍ وَخَمْرٍ، أَرْضَ خُبْزٍ وَكُرُومٍ، أَرْضَ زَيْتُونٍ وَعَسَلٍ وَاحْيُوا وَلاَ تَمُوتُوا. وَلاَ تَسْمَعُوا لِحَزَقِيَّا لأَنَّهُ يَغُرُّكُمْ قَائِلاً: الرَّبُّ يُنْقِذُنَا. [32] يرى ثيؤدورت أسقف كورش أن ربشاقى بقوله: "حتى آتي وآخذكم"، بأن لديه خطة واضحة وقائمة بأسماء أمم وشعوبٍ ومدنٍ يثير عليهم حربًا ويخضعهم ثم يعود ويأخذهم بسهولة. هَلْ أَنْقَذَ آلِهَةُ الأُمَمِ كُلُّ وَاحِدٍ أَرْضَهُ مِنْ يَدِ مَلِكِ أَشُّورَ؟ [33] ركَّز ربشاقى على عجز كل آلهة الأمم التي حاربهم أشور عن أن ينقذوا شعوبهم من يده. |
|