![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لْنَتَأَمَّلْ فِي ثَبَاتِنَا هَلْ سَنَبْقَى بِجَانِبِهِ وَقْتَ ٱلْأَلَمِ كَمَا كُنَّا نَهْتِفُ لَهُ وَقْتَ ٱلْمَجْدِ؟ فَلْنَكُنْ مِنَ ٱلَّذِينَ لَا يُبَدِّلُونَ وَلَاءَهُمْ حَسَبَ ٱلظَّرْفِ، بَلْ مِنَ ٱلَّذِينَ يَثْبُتُونَ مَعَ ٱلْمَسِيحِ إِلَى ٱلصَّلِيبِ... لِيَقُومُوا مَعَهُ فِي ٱلْقِيَامَة. نَحْنُ نُؤْمِنُ أَنَّ ٱلْمَسِيحَ ٱبْنَ ٱللهِ يَدْخُلُ ٱلْيَوْمَ بِٱلْمَجْدِ فِي قُلُوبِنَا، وَفِي شَعْبِنَا، وَأَطْفَالِنَا، وَعَائِلَاتِنَا، وَعَلَى أَرْضِنَا. يَدْخُلُ كَمُخَلِّصٍ وَيَفْتَدِينَا بِمَوْتِهِ وَقِيَامَتِهِ. هَذَا هُوَ ٱلْإِيمَانُ ٱلَّذِي أَعْلَنَهُ آبَاؤُنَا وَأَجْدَادُنَا عَلَى مَدَى مِئَاتِ ٱلسِّنِينَ، وَنَحْنُ ٱلْيَوْمَ نُعْلِنُ هَذَا ٱلْإِيمَانَ. |
|