![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كيف تعامل يوشيا مع كلمة الرب التى وجدوها أثناء ترميم الهيكل؟ عندما قرأوها أمامه يقول الكتاب « لما سمع الملك كلام الشريعة مزق ثيابه » ثم أرسل عبيده ليسألوا خلدة النبية الموجودة وقتها عن ماسيفعله الرب معه ومع شعبه. كان له قلب رقيق وضمير حساس لكلمة الرب. والرب سُرَّ جداً بموقفه فأرسل يمتدحه ويشجعه (34: 21- 28). كيف نتعامل فى هذه الأيام مع كلمة الله هل نوقرها ونُعطيها الإحترام اللائق؟ ماهو موقفنا من الكلمة التى نسمعها فى الاجتماعات؟ هل نجتهد أن نفهمها ونعرف ماذا يقصد منها الرب لنا؟ وهل نتجاوب مع المكتوب ونطلب من الرب باتضاع أن يساعدنا لإتمام وصاياه - « إلى هذا أنظر إلى المسكين والمنسحق الروح والمرتعد من كلامى » (إشعياء 66: 2). لازال الرب يُقيم فى عصرنا شباباً مثل يوشيا يريد أن يتمجد بهم رغم ضعف إمكانياتهم وصعوبة الأيام. إن اشتقت أن تكون من ضمن هؤلاء فلتضع أمامك : - تطلب الرب من كل قلبك. - ترفض وتعزل من حياتك كل ما يتعارض مع حقوق الرب. - تُطيع كلمة الله بكل دقة. |
|