![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
.. حضر أحد المرنمين المشاهير اجتماعاً فطلبوا منه أن يرنم شيئاً بصوته العذب . فطلب منهم أن يطلبوا منه شيئاً خاصاً محبوباً لديهم ليرنمه لهم . فطلب الراعي العجوز👴 أن يغنى لهم المزمور الثالث والعشرين مزمور الراعي المشهور. فوقف المرنم وبدأ يرتل🎻 هذا المزمور ترتيلاً بأنغام شجية ، ثم جلس بين إعجاب الناس وتقديرهم ، ثم اقترح المرنم على الراعي أن يرتله هو بعده ، فإتماماً لهذا الطلب وقف الراعى وبدأ يرتل المزمور . لم يكن صوته مضبوطاً، كصوت المغنى ولم يكن جميلاً . ولكنه لم توجد عين لم تدمع في الاجتماع وهو يرتل المزمور فالجميع صمت وعاش المزمور مع الراعي واصبحت دموع الحاضرين تتكلم، فرتل الراعي المزمور بقلبه، عاش كلماته ووصل الي قلوبهم ❤. فوقف المرنم وقال : " أيها الرفاق - لقد وصلت أنا إلى عيونكم وآذانكم ، أما هذا الرجل فقد وصل إلى قلوبكم ، والفرق بينى وبينه هو هذا : أنا أعرف المزمور الثالث والعشرين مزمور الراعى ، أما هو فيعرف الراعي نفسه " "الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ." (مز 23: 1). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سأصنع لكم فرحة تنهي احزان قلوبكم ❤❤🌟 |
❤️فليطمئن قلوبكم ولتستريح نفسكم❤ |
❤حضني كفيل بإزالة كل هموم قلوبكم❤ |
❤سأجعل للفرح والسعادة مسكناً في قلوبكم❤ |
❤هجبر كسركم هفرح قلوبكم للمنتهى❤ |