![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَفِيمَا هُوَ سَاجِدٌ فِي بَيْتِ نِسْرُوخَ إِلَهِهِ، ضَرَبَهُ أَدْرَمَّلَكُ وَشَرَآصَرُ ابْنَاهُ بِالسَّيْفِ، وَنَجَوَا إِلَى أَرْضِ أَرَارَاطَ. وَمَلَكَ آسَرْحَدُّونُ ابْنُهُ عِوَضًا عَنْهُ. [37] نسروخ هو الإله التقليدي لمنطقة مسبوتاميا (المصيصة أو مابين النهرين)، وُجد في آثار أشورية، له رأس نسر، وجسم إنسان كما له جناحان. ما حدث هنا تم بعد عشرين عامًا من خلاص أورشليم، عندما أُغتيل والده، وجلس على العرش آسرحدون بن سنحاريب ملك (681-668 ق. م.) يرى البعض أن سفر يهوديت يروي الأحداث التي دارت بعد هزيمة سنحاريب ملك أشور في أيام حزقيا ملك يهوذا [35-37]؛ (2 أي 32) حيث عاد منهزمًا إلى نينوى، فقتله ابناه، وخلفه في الحكم ابنه آسرحدون الذي أغار على بلادٍ كثيرةٍ منها بلاد مادي انتقامًا من أرفكشاد ملكهم الذي كان اليهود يحبونه. |
|