|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  ففي ظل الناموس الطبيعي، شعر أيوب بالحرمان من الصداقة الأمينة التي تسنده في ضيقه. أبناؤه ماتوا وتركوه بلا عونٍ، وزوجته عوض مساندته قالت له: "العن (بارك) الربّ ومُتْ" (أي 2: 9)، وأصدقاؤه جاءوا ليُعَزُّوه، فكالوا له اتهامات جارحة. صرخ أيوب: "معزون متعبون كلكم" (أي 16: 2). | 
| 
 |