![]() |
شعر أيوب بالحرمان من الصداقة الأمينة التي تسنده في ضيقه
https://upload.chjoy.com/uploads/170419738253551.jpg ففي ظل الناموس الطبيعي، شعر أيوب بالحرمان من الصداقة الأمينة التي تسنده في ضيقه. أبناؤه ماتوا وتركوه بلا عونٍ، وزوجته عوض مساندته قالت له: "العن (بارك) الربّ ومُتْ" (أي 2: 9)، وأصدقاؤه جاءوا ليُعَزُّوه، فكالوا له اتهامات جارحة. صرخ أيوب: "معزون متعبون كلكم" (أي 16: 2). |
الساعة الآن 08:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025