إن التعب يلازمنا في أفخر أيامنا مز10:90 فكم يكون في أحقرها ؟ !
أيام الفرح ينهكنا تعب المسئولية ، وأيام الحزن ..
فبالإضافة إلى ما يفعله الغم في قلب الإنسان حتى يحني ظهره
فإنها مقرونة كذلك بتعب تدابير الضيافة .
لقد قيل عن الإنسان أنه " قليل الأيام وشبعان تعبا " أي 1 : 14
والتعب في الحقيقة يُفني الخارج ولكنه يبني الداخل للإنسان الروحي .