11 - 04 - 2024, 10:08 PM | رقم المشاركة : ( 411 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو ربنا يبارك خدمتكم
|
|||
11 - 04 - 2024, 10:09 PM | رقم المشاركة : ( 412 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع ده
الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ منتظرة مشاركتكم |
|||
12 - 04 - 2024, 12:02 AM | رقم المشاركة : ( 413 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فكرة × اية
لا شيء أقوى من دم يسوع الذي سفكه من أجلي وأجلك ومن أجل الخليقة كلها. ولكن لماذا فعل يسوع ذلك؟ لماذا سفك دمه على الصليب؟ لأنه يحبنا إلى المنتهى. محبته عظيمة جدًا وأعظم من أن تستوعبه عقولنا! صلاتي اليوم من أجلك كي تقبل هذا الفداء وتؤمن بمحبة يسوع الثابتة وبدمه الذي سال على الصليب من أجل خطاياك، وجعلك مستحقًا أن تنال الخلاص! الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته (أفسس 1: 7) |
||||
12 - 04 - 2024, 07:50 AM | رقم المشاركة : ( 414 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: فكرة × اية
الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ |
||||
12 - 04 - 2024, 09:27 AM | رقم المشاركة : ( 415 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: فكرة × اية
من يدحرج لنا حجر الخطايا والآثام؟ «الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ» (أفسس ظ§:ظ،) تَشِلّ الخطية إرادة الإنسان وتحرمه من متعة ولذة الحياة. فعندما قتل قايين أخاه هابيل صرخ قائلاً: «ذَنْبِي أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُحْتَمَلَ» (تكوين ظ¤: ظ،ظ£). هكذا كاتب المزمور كان يئن تحت ثقل خطيته وصرخ: «دَحْرِجْ عَنِّي الْعَارَ وَالإِهَانَةَ» (مزمورظ¢ظ¢:ظ،ظ،ظ©). وكان داود يُبلّل سريره بدموعه قائلًا: «تَحَوَّلَتْ رُطُوبَتِي إِلَى يُبُوسَةِ الْقَيْظِ» (مزمور ظ£ظ¢: ظ¤). ومن ذا الذي يقدر أن يدحرج عنا خطايانا وعارها سوى المسيح؛ لأن: «دَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ» (ظ،يوحنا ظ§:ظ،)، أيضًا «الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ» (رؤيا ظ¥:ظ،). قد محا فوق الصليب دم ربي إثمي وعن القلب الكئيب زال كل الهم في الصليب في الصليب راحتي، بل فخري في حياتي وكذا لأبد الدهر «طُوبَى لِلَّذِي غُفِرَ إِثْمُهُ وَسُتِرَتْ خَطِيَّتُهُ. طُوبَى لِرَجُل لاَ يَحْسِبُ لَهُ الرَّبُّ خَطِيَّةً، وَلاَ فِي رُوحِهِ غِشٌّ» (مزمور ظ،:ظ£ظ¢). «الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ» (أفسس ظ§:ظ،). وَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: «الْيَوْمَ قَدْ دَحْرَجْتُ عَنْكُمْ عَارَ مِصْرَ». فَدُعِيَ اسْمُ ذلِكَ الْمَكَانِ“الْجِلْجَالَ” إِلَى هذَا الْيَوْمِ» (يشوع ظ©:ظ¥) وما زال الرب يزيح الجبال ينادي تعال بصــوت يهز الضمير يشيع السلام ينير الظلام فيبصر حتى الضرير |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
على فكرة |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |