![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 24201 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة كلوتيلد ملكة فرنسا (+545م) 3 حزيران غربي (16 حزيران شرقي) ![]() من أحدى القبائل البربرية (Burgondes) التي سعت، في القرن الخامس، إلى بسط نفوذها على أكبر رقعة من بلاد الغال (فرنسا) إثر انهيار الإمبراطورية الرومانية في الغرب. ولدت حوالي العام 475م. أرثوذكسية الإيمان من جهة أمّها فيما أكثر الأعيان في شعبها على الآريوسية. انتقلت إلى جنيف إثر مقتل ذويها وسلكت في التقى. لاحظ سفراء كلوفيس، ملك الفرنجة، حسنها وجمالها فأرادها زوجة لنفسه ختماً لتحالف شعبه مع البورغونديين. أثرت كلوتيلد في زوجها، لجهة الإيمان، تأثيراً طيباً. رضي أولاً أن يُعمّد ابنه المريض الذي تعافى بصلوات أمّه ثمّ اعتمد هو نفسه وثلاثة آلاف من نبلائه وجنوده بعدما وعد بذلك إذا انتصر على أعدائه في إحدى المعارك. هذا فتح الطريق لهداية شعبه برمّته. كانت كلوتيلد لزوجها معينة ألهمته الحلم حيال أعدائه واعتبار مؤسسات الكنيسة. كما شيّدت، في باريس، بازيليكا على اسم الرسل القدّيسين عُرفت، فيما بعد، باسم القدّيسة جنفييف. إثر وفاة كلوفيس اعتزلت قدّيسة الله في تور بقرب بازيليكا القدّيس مارتينوس. أمضت بقية أيامها في أعمال التقوى. وإذ كانت لها ثروة كبيرة أحسنت إلى أعداد من الكنائس والأديرة. القدّيس غريغوريوس التوري كتب في شأنها قائلاً: "كانت تُعتبر، في تلك الآونة، لا ملكة بل خادمة شخصية لله... لم تكن لتؤخذ بعظمة مملكة أولادها ولا بالغنى ولا بطموحات العصر... وقد بلغت النعمة بالاتضاع". حجم عطائها كان كبيراً إلى حدّ أنها رقدت لم يبق لها شيء توزّعه. ثُكلت بابنها البكر واثنين من أحفادها فتك بهما عمّاهما، وبابنتها زوجة أمالاريك الغوطي. فقدت كلوتيلد كل تعزية أرضية. حتى ولداها الباقيان اشتبكا في حرب فيما بينهما. فقط بالصلاة والضراعة إلى القدّيس مارتينوس جرت مصالحة الأخوين. استدعتهما وحثّتهما على حياة التوبة والمحبّة المسيحيّة. رقدت بسلام في الربّ في 3 حزيران سنة 545م. تعتبر القدّيسة كلوتيلد نموذج الأرامل ومثالاً لزوجات الحكّام المسيحيّين. وقد ورد أنها قدمت لزوجها كلوفيس ترساً زُين بثلاث زنابق رسماً للثالوث القدوس. هذا أضحى شعار ملوك فرنسا. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24202 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد كونكورديوس سبولتّو (القرن2م) 4 حزيران غربي (17 حزيران شرقي) ![]() رجل نُسكٍ وصلاة وصانع عجائب. قبض عليه لمسيحيته زمن الأمبراطور الروماني انطونيوس التقى المتوفي سنة 161م. عذّب وسجن واقتيد إلى أمام تمثال زفس ليقدم فرض الإكرام . بصق على الصنم. للحال قطع رأسه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24203 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسان الشهيدان كاستور ودوروثاوس الطرسوسيان 28 آذار غربي (10 نيسان شرقي) ![]() استشهدا لأجل الإيمان بيسوع في طرسوس الكيليكية خلال القرن 2 أو 3 م . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24204 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس كوينتوس الصانع العجائب (القرن3م) 2 آذار غربي (15 آذار شرقي) ![]() ولد في فيرجية. تلقى مبادئ التقوى واستقر في إيلوليا، في آسيا الصغرى حيث أقبل على إعانة المحتاجين. قبض عليه روفوس الحاكم زمن الإمبراطور أوريليانوس (270- 275م). وحاول إكراهه على التضحية للأوثان فاستبد الشيطان بالحاكم وصار في حال بائسة. أشفق كوينتوس عليه وأبرأه بنعمة الله، فعاد روفوس إلى نفسه وغمر كوينتوس بالعطايا. بعد ذلك وقع كوينتوس بين أيدي وثنيي مدينة سيما فاهتزت الأرض وتداعت الأوثان فارتعب الوثنيون وفرّوا من أمامه. ترك القديس بسلام إلى أربعين يوماً تسلم بعدها موظف آخر منصب الحاكمية. هذا كان أشرس وأكثر تعصباً للوثنية من سابقه. قبض على كوينتوس وأمر بكسر ساقيه لكن الرب الإله شفاه. ولعشر سنوات بعد ذلك جاب قديسنا تلك الناحية يشفي المرضى بصلاته ويمد للمعوزين يد العون إلى أن انتقل إلى حضن ربه حوالي العام 283م. طروبارية القديس كوينتوس الصانع العجائب باللحن الثامن لِلبَرِيَّةِ غَيْرِ الـمُثْمِرَةِ بِمَجارِي دُمُوعِكَ أَمْرَعْتَ. وبِالتَّنَهُّداتِ التي مِنَ الأَعْماق أَثْمَرْتَ بِأَتْعابِكَ إِلى مِئَةِ ضِعْفٍ. فَصِرْتَ كَوكَباً لِلمَسْكونَةِ مُتَلأْلِئاً بِالعَجائِب. يا أَبانا البارَّ كوينتوس فَتَشَفَّعْ إِلى المَسِيحِ الإِلَهِ أَنْ يُخَلِّصَ نُفُوسَنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24205 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد كاليوبيوس البمفيلي (+304م) 7 نيسان غربي (20 نيسان شرقي) ![]() هو من عائلة مشيخية في برجة بمفيليا. أمه، ثيوكليا، هي التي ربته على الفضائل المسيحية. فلما صدر مرسوم إمبراطوري، في زمن ذيوكليسيانوس قيصر (+304 م)، قضى بملاحقة المسيحيين في كل مكان واستعادتهم إلى الوثنية أو التنكيل بهم، شجعت الأم ولدها على مغادرة برجة فلجأ إلى بومبيوبولس الكيليكية. هناك شاهد، بأم العين، طقوس العربدة التي اعتاد أن يكرم بها مكسيمينوس الوالي آلهة المملكة. وقد امتنع المسيحي الشاب عن المشاركة في تلك الطقوس قائلاً: أنا مسيحي وبالأصوام، لا بالعربدة، أعيد لمسيحي! للحال أوقفوه واستاقوه إلى حضرة الوالي الذي عرض عليه ابنته زوجة إن قبل أن يضحي لآلهة الإمبراطورية، فأجاب: قد أعطيت نفسي بالكامل للإله المسيح وأشاء أن أقدم لمحكمته هذا الجسد عذراوياً لا دنس فيه. فاستشاط مكسيمينوس غيظاً عليه وهدده بإنزال عذابات مروعة به وأن يلقيه طعماً لألسنة اللهب. فأجاب: هذه العذابات مهما طال أمدها ولو عنُفت لا تجعل إكليلي إلا أكثر غنى وأعظم قيمة لأنه مكتوب: "لا يكلل أحد ما لم يجاهد جهاداً شرعياً". (2تيم5:2). ضرب رجل الله بالسيور المطعمة بالرصاص، ثم بأعصاب البقر، ثم مددوه على منصبة فوق نار حامية. لكن ملاكاً تدخل وأطفأها مبطلاً جهود الجلادين. على هذا ألقى القاضي المجاهد المغوار في السجن الداخلي المظلم. فلما بلغ ثيوكليا، والدة كاليوبيوس، خبر ما جرى أطلقت كل عبيدها ووزعت غناها على الفقراء والكنيسة، ثم جاءت إلى شهيد المسيح في سجنه. فلما رآها، وكان مثقلاً بالحديد مُضنى من التعذيب ولم يتمكن من الوقوف على قدميه، حياها قائلاً: مرحى، يا أماه! سوف تشهدين آلام المسيح في! فأجابته: إني لمسرورة أنه أعطي لي أن أكرسك للسيد كنزاً جزيل الثمن. ثم أنهما سهرا معاً، الليل بطوله يصليان ويمجدان الله. من جديد مثل كاليوبيوس، في الصباح، أمام المحكمة فهتف: "إني لعلى عجلة أن أموت لأجل المسيح معلمي!" في الخميس العظيم من تلك السنة، لما علمت ثيوكليا أن ابنها حُكم عليه بالموت صلباً أعطت الجلادين خمس قطع فضية. وفي اليوم التالي، الذي هو الجمعة العظيمة، أسلم القديس روحه لله. فلما أنزلوه عن الصليب أسرعت إليه أمه لتضمه وتقبله ثلاثاً وهي تمجد الله. وللحال أسلمت، هي أيضاً، الروح لله. وقد وارى المسيحيون الاثنين الثرى بعدما اتحدا، في محبة المسيح، إلى الأبد. ملاحظة : يعيد له الغرب , مثلنا هذا اليوم . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24206 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد كريسكاندوس الميراوي (القرن3م) 15 نيسان غربي (28 نيسان شرقي) ![]() هو من ميرا الليكيّة, كان مواطناً شريفاً ومسيحياً وقد عاش إلى سن متقدّمة, فلمّا نظر النفاق متعالياً متشامخاً وعبادة الأصنام منتشرة. احتدَّت روحُ الربِّ فيه فلم يُطق القوم في موطنه, يعبدون ما ليست له نسمة حياة فدخل في وسط الوثنيّين وكلَّمهم أن يبتعدوا عن الأباطيل ويرجعوا إلى الإله الحي الخالق السماء والأرض والذي وحده من يعطي الحياة, قبض عليه جنود الوالي, سألوه عن اسمه وموطنه فأجاب بأنه مسيحي, أمره الوالي أن يقدم الإكرام للوثن فامتنع. علَّقوه وضربوه وعذَّبوه, ألقوه في النَّار فصلى من أجل جلاَّديه, فإذا بملائكة منيرة تظهر محدِّثة إياه ومشجِّعة, بتأثير ذلك رمى الجلاَّدون مشاعلهم وهتفوا لإله المسيحيين, ولمَّا حصل اضطراب ليس بقليل قُبض على الجلاَّدين وأُلقوا في المياه فماتوا غرقاً, أماَّ قديسنا فأسلم الروح في النار دون أن تمسَّه بأذى, وقد ورد أن المسيحيين تمكنوا من الحصول على جسده وواروه الثرى بإكرام وأن عجائب جمَّة جرت برفاته. يُشار أن تاريخ استشهاد القديس غير محدَّد تماماً لكن ثمَّة من يظن أن ذلك كان خلال حملة داكيوس على المسيحيين, منتصف القرن الثالث للميلاد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24207 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24208 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ESUS ME FAZ FELIZ Ele ![]() me enche de motivos pra querer viver de maneira plena e abundante, me enche de motivos pra sonhar! Quando a ‘bad’ quer vir e invadir meus pensamentos e sentimentos, o Espírito Santo logo me trás a mente tudo o que me enche de esperança. Ele me lembra, de onde me tirou, de tudo o que fez em minha vida, cada milagre de transformação, e aí sou novamente inundada de gratidão. Eu O tenho, e Ele me tem, vivemos uma história repleta de Amor, e minha resposta única diante disso é a Alegria! Sou feliz, sou alegre, pois entendo que sou alvo de um Amor inesgotável e perfeito e meu maior anseio é faze-Lo feliz também! E você? . Marque aquele amigo sorridente e feliz que tanto te contagia! ♥ï¸ڈ . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24209 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Uma doçurinha passando pelo seu feed! (: ♥ï¸ڈ . Sabia que nós podemos adicionar a ilustração de Jesus
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24210 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Essa dança chamada Vida, só flui quando deixamos que Ele conduza cada passo. E isso fala de confiança, entrega, devoção. A Bíblia diz que “...Em ti, confiam os que conhecem o Teu nome, porque tu, SENHOR, não desamparas os que te buscam...” (Sl9.10) Não confiamos em pessoas que não conhecemos! Da mesma maneira, não vamos confiar plenamente em Deus, se não O conhecermos, enquanto não o buscarmos, irmos até Ele, mergulharmos na Palavra para entender quem e como Ele é, não vamos conseguir depositar nossa vida e confiança Nele, e deixar que Ele nos conduza com leveza em cada passo e movimento dessa dança.” . Marque uma amiga que ama a dança ![]() |
||||