منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30 - 08 - 2015, 09:56 AM   رقم المشاركة : ( 21 )
sama smsma Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية sama smsma

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

sama smsma غير متواجد حالياً

Rose رد: هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟

هل تعبير توما ربي والهي هو تعبير دهشه وليس اعتراف بلاهوت المسيح ؟ يوحنا 20: 28




الشبهة



توما قال ربي والهي هو تعبير دهشة وزهول ويساوي تعبير
Oh my God
وهو صيغة تعجب لرؤيته ليسوع الذى وقف وسطهم فجأة وكثيرآ ما يقال ياالله عندما نفاجىء بشيىء أو بشخص لم نتوقع رؤيته ولهذا وضع جنبها علامة تعجب



الرد



اولا دعنا ندرس التراجم المختلفه ونري هل الذي ادعاه المشكك صحيح عن وجود علامة تعجب ام لا
الفانديك
28 أَجَابَ تُومَا وقال له «رَبِّي وَإِلَهِي».
ولا يوجد علامة تعجب وحتي لو استشهد احدهم بنسخه الكترونية ما فبالرجوع الي كل النسخ المطبوعه من فانديك ومن اقدمها من القرن التاسع عشر لايوجد فيها علامة تعجب



ولنتاكد نرجع للغه الاصليه والنسخ اليوناني



ἀπεκρίθηΘωμᾶςκαὶ επεν αὐτῷ·ὁΚύριόςμουκαὶ ὁΘεόςμου.
kai apekrithE o thOmas kai eipen autO o kurios mou kai o theos mou
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Tischendorf 8th Ed. with Diacritics.................................................. .............................. πεκρίθη Θωμς κα επεν ατ· κύριός μου κα θεός μου.
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Greek Orthodox Church.................................................. .............................. καπεκρίθη Θωμς κα επεν ατ· Κύριός μου κα Θεός μου.
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Stephanus Textus Receptus (1550, with accents).................................................. .............................. καπεκρίθη Θωμς κα επεν ατ κύριός μου κα θεός μου
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Westcott/Hort with Diacritics.................................................. .............................. πεκρίθη Θωμς κα επεν ατ· κύριος μου κα θεός μου.
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Tischendorf 8th Ed................................................... .............................. απεκριθη θωμας και ειπεν αυτω ο κυριος μου και ο θεος μου
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Byzantine/Majority Text (2000).................................................. .............................. και απεκριθη θωμας και ειπεν αυτω ο κυριος μου και ο θεος μου
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Textus Receptus (1550) .................................................. .............................. και απεκριθη ο θωμας και ειπεν αυτω ο κυριος μου και ο θεος μου
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Textus Receptus (1894).................................................. .............................. και απεκριθη ο θωμας και ειπεν αυτω ο κυριος μου και ο θεος μου
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Westcott/Hort.................................................. .............................. απεκριθη θωμας και ειπεν αυτω ο κυριος μου και ο θεος μου
.................................................. ..............................
ΚΑΤΑ ΙΩΑΝΝΗΝ 20:28 Greek NT: Westcott/Hort, UBS4 variants.................................................. .............................. απεκριθη θωμας και ειπεν αυτω ο κυριος μου και ο θεος μου




ولن تجد نسخه يوناني من جميع النسخ بها علامة التعجب المزعومة سواء التي تحتوي علي علامات التشكيل او لاتحتوي
Diacritics



المخطوطات
وابدا بالبردية 66
من القرن الثالث الميلادي



απεκριθη θω̣[μας] [και] [ειπεν] [αυ]τω ο κς̅μουκ̣[αι] [ο] [θς̅] [μου]
وفي البداية اعتذر لعدم وضوحها
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
السينائية
من القرن الرابع
وصورتها
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
وصورة العدد مكبر
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟



ولا يوجد اي علامة تعجب



الفاتيكانية
من القرن الرابع
وصورتها
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟



وصورة العدد مكبر



هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟



وايضا لا يوجد اي علامة تعجب مما ادعوا



الاسكندرية
من القرن الخامس
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
وصورة العدد
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟



وايضا مخطوطة واشنطون
من نهاية الرابع بداية الخامس
وصورتها
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
وصورة العدد
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟



ومخطوطة بيزا
وهي من القرن الخامس
والشق اليوناني
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
واللاتيني
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟



وغيرهم من المخطوطات بالمئات لهذا العدد ولا يحتوي اي منهم علي علامة التعجب المزعومة
فتاكدنا ان المخطوطات لا تحتوي علي علامة تعجب



ثانيا وهو الاهم
العدد لا يقتطع من سياق الكلام فهو كلام يوحنا البشير الذي يبشر بلاهوت المسيح من اول اصحاح ( في البدء كان الكلمه ) الي اخر اصحاح ( هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا ) وخلال الانجيل يشهد كثيرا جدا جدا بلاهوت المسيح ومن هذه الشهادات يخبر يوحنا الحبيب باعلان توما ايمانه بان يسوع المسيح هو ربه والهه
فاعتراف توما للمسيح (ربي والهي) هو امتداد لنفس الاعلان ان السيد المسيح بالفعل هو الله الظاهر في الجسد وهو الرب والله.



فهو يقول الكلام في سياق مهم جدا وهو بعد قيامة رب المجد ويوحنا يشهد بقيامته
20: 8 فحينئذ دخل ايضا التلميذ الاخر الذي جاء اولا الى القبر و راى فامن
20: 9 لانهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب انه ينبغي ان يقوم من الاموات



وبعد ذلك يشهد بظهور رب المجد الي التلاميذ وسلطانه فوق الماده
20: 19 و لما كانت عشية ذلك اليوم و هو اول الاسبوع و كانت الابواب مغلقة حيث كان التلاميذ مجتمعين لسبب الخوف من اليهود جاء يسوع و وقف في الوسط و قال لهم سلام لكم
20: 20 و لما قال هذا اراهم يديه و جنبه ففرح التلاميذ اذ راوا الرب
اذا التلاميذ امنوا ان يسوع هو المسيح وهو قام من الاموات منتصرا علي الموت وامنوا بسلطانه وامنوا ان يسوع هو الرب يهوه الظاهر في الجسد ولهذا فرحوا اذ راوا الرب
20: 21 فقال لهم يسوع ايضا سلام لكم كما ارسلني الاب ارسلكم انا
20: 22 و لما قال هذا نفخ و قال لهم اقبلوا الروح القدس
20: 23 من غفرتم خطاياه تغفر له و من امسكتم خطاياه امسكت
فهو ليس نبي فقط ولكن له السلطان علي المغفره ويسلم الكهنوت في ايدي تلاميذه ليقبوا الروح القدس ويتمموا سر الاعتراف
كل التلاميذ امنوا فيما عدا واحد وهو توما لانه لم يكن معهم
20: 24 اما توما احد الاثني عشر الذي يقال له التوام فلم يكن معهم حين جاء يسوع
20: 25 فقال له التلاميذ الاخرون قد راينا الرب فقال لهم ان لم ابصر في يديه اثر المسامير و اضع اصبعي في اثر المسامير و اضع يدي في جنبه لا اؤمن
والسؤال هنا هو ان توما لو راي يسو سيؤمن بماذا ؟
الاجابه مثل ايمان بقية التلاميذ بان يسوع قام من الاموات وان يسوع هو المسيح الرب وكما شرحت تفصيلا سابقا بان الرب هو لفظ الجلاله تعريب كلمة كيريوس اليوناني وهي ترجمة كلمة يهوه العبري
اذا توما وضع شرط بانه ان راه وان ابصر اثر المسامير ووضع اصبعه في اثر المسامير سيؤمن بان يسوع هو المسيح هو الرب وهو قام من الاموات بجسده
وايضا يخبر توما مؤكدا صلب المسيح بان المسيح صلب وسمر في يديه وانه ايضا طعن علي عود الصليب بالحربه بعد ان اسلم الروح
فهذا تاكيد لحقيقة الصلب وان المسيح صلب بالفعل ولكن توما فقط لانه لم يري المسيح بعد فهو غير متاكد من القيامه رغم ان بقية التلاميذ تاكدوا من صلب وموت وقيامة المسيح
20: 26 و بعد ثمانية ايام كان تلاميذه ايضا داخلا و توما معهم فجاء يسوع و الابواب مغلقة و وقف في الوسط و قال سلام لكم
والمسيح يثبت اولا انه قام وثانيا بان له سلطان علي الماده
20: 27 ثم قال لتوما هات اصبعك الى هنا و ابصر يدي و هات يدك و ضعها في جنبي و لا تكن غير مؤمن بل مؤمنا
ويبدا حوار بين المسيح وتوما حوار ثنائي يكلم المسيح توما وتوما سيرد علي المسيح في هذا الحوار لان توما ليس واقف عن بعد يشهد اعجوبه في الافق ولكنه امام المسيح الذي يخاطبه ويثبت له انه قام بالفعل
وهنا المسيح يحقق شرط توما لكي يؤمن بان يسوع قام من الاموات وبان يسوع هو المسيح وان يسوع هو الرب يهوه الظاهر في الجسد
ولهذا توما تحقق شرطه فما كان امامه الا ان يؤمن ولا يعاند مثل كثير من المعاندين
ولهذا اعلن ايمانه وقال مجيبا لكلام السيد المسيح
20: 28 اجاب توما و قال له ربي و الهي
والعدد هنا يقول ( اجاب) واكرر مره ثانيه اجااااااااااااب اذا نص الكلام هو اجابة توما لكلام المسيح فتوما يرد علي المسيح وكلام توما واجابته موجهة للمسيح
والعدد يكمل لكي يقطع اي طريق او فرصه للمشكيين ويقول ( وقال له)واكرر قااااااال لللللههه اي توما اجاب المسيح وقال للمسيح فتعبير ( له ) الضمير بالطبع يعود علي المسيح ولا يستطيع احد ان ينكر ذلك
توما يجيب المسيح ويقول للمسيح ربي والهي
وبالانجليزيه
And Thomas answered and said unto him, My Lord and my God.
اجاب وقال له واكرر قال للمسيح



والتعبير اليوناني المستخدم
καπεκρίθη Θωμς κα επεν ατ κύριός μου κα θεός μου
والكلمات
كاي ( و ) ابيكريثي ( اجاب ) او ( اداة تعريف ) ثوماس ( توما ) كاي ( و ) ايبين ( قال اي اعلن و اخبر ) ايتو ( ضمير له ) او ( اداة تعريف ) كيريوس ( رب ) موي ( ضمير ملكيه اي لي ) كاي ( و ) او ( اداة تعريف) ثيؤس ( اله ) موي ضمير ملكيه لي
واجاب توما وقال ( اعلن واخبر ) له الرب لي و الله لي
فاين التعجب هنا في التركيب اليوناني
وهي تطابق الفانديك
وبالطبع واضح تماما ان توما يوجه كلامه في المسيح ويجيب المسيح ويعترف ويعلن ويقول ربي والهي وهو اعلان واعتراف واقرار بالوهية المسيح
وفي الانجليزي
My Lord and my God
وفي اليوناني او كيريوس موي او ثيؤس موي اي ربي والهي
وكيريوس هو لفظ ترجمة يهوه العبري وثيؤس هو لفظ ترجمة ايلوهيم العبري
وهو في الارامي ماري ايلاهي الذي هو يهوه ايلوهيم
ولهذا الترجمه الارامية للعدد
ܘܥܢܐܬܐܘܡܐܘܐܡܪܠܗܡܪܝܘܐܠܗܝ
وَعنَا تَاومَا وِامَر لِه مَاري وَالَاهي .
Thomas answered and said to him, O my Lord and my God!
وصورة مخطوطة خابورس من سنة 165 م
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
والعدد
هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟
وبعد هذا الاعلان الواضح
نتوقع لو كان هذا كلام خطأ من توما ان الرب يوبخه ويقول له ( كفرت كيف تقول لي اني ربك والهك ما انا الا رسول ) ولكن المسيح خيب امال المشككين وقبل اعتراف توما الواضح بالوهية المسيح واكمل الحوار مع توما وقال له
وملحوظه
هذا الاعلان هو يطابق اسم الرب في سفر التكوين الاصحاح الثاني ( الرب الاله ) فتوما يعلن ان يسوع المسيح هو الرب الاله الخالق



20: 29 قال له يسوع لانك رايتني يا توما امنت طوبى للذين امنوا و لم يروا
فالمسيح كلم توما وتوما اجاب المسيح معلنا لاهوت المسيح ثم اجابه المسيح ويقول له معاتبا ان اعلان توما للاهوت المسيح جاء متاخرا قليلا فيقول له لانك رايتني ياتوما امنت
والسؤال توما امن بماذا ؟ وماذا قال في العدد السابق في اعلان ايمانه ؟
بالطبع الاجابه واضحه لكن انسان ان توما امن بان يسوع المسيح هو ربه والهه واعلن ذلك
فالمسيح لاجل ايمانه واعلانه ولكنه جاء متاخرا قليلا قال له طوبي للذين امنوا ولم يروا
واكرر السؤال المسيح يقول طوبي للذين امنوا , امنوا بماذا ؟
بالطبع الاجابه واضحه من سياق الكلام واعلان توما فالمسيح يقول طوبي لمن امن بان يسوع المسيح هو الرب والله
ولو كان تعبير توما دهشه الم يكن من الواجب ان يجيب المسيح ويقول له لماذا انت مندهش ومتحير ؟
لكن المسيح لم يقل ذلك ولكن قال امنت يا توما
ولا يكتفي يوحنا الحبيب بذلك بل يكمل ويقول
20: 30 و ايات اخر كثيرة صنع يسوع قدام تلاميذه لم تكتب في هذا الكتاب
20: 31 و اما هذه فقد كتبت لتؤمنوا ان يسوع هو المسيح ابن الله و لكي تكون لكم اذا امنتم حياة باسمه
فمن يؤمن بان يسوع هو المسيح وهو ابن الله وهو الرب والله يكون لنا بهذا الايمان حياه باسمه لانه واهب الحياة
فهل يتبقي هناك بقية من المشككين ؟
واطلب من المشككين الذين يدعون ان جملة ربي والهي مثلما يقول البعض ياالله لو حدث ام مدهش فهل يوجد دليل واحد من الكتاب ان احدهم استخدم تعبير ربي والهي في اثناء حديثه مع بشر كتعبير للدهشة والتعجب ؟
لن تجدوا شيئ مثل هذا
بل اطلب منهم دليل من مفسر مسيحي قال ان كلام توما هو ليس اعترافا بلاهوت المسيح ( ملحوظه يكون مفسر مسيحي معروف وليس مفسر مسلم او ملحد كعادة المشككين في الاستشهاد )
وبعد كل هذا ساتماشي مع المشكك جدلا واوافقه علي خطؤه وافترض انه يقول هذا تعجبا وان هناك علامة تعجب وانه يستخدم تعبير ربي والهي كتعبير للدهشة
فماذا الذي يدفع توما للتعجب ؟
اليس رؤية المسيح قائما من الاموات ودخوله اليهم والابواب مغلقه واقف في وسطهم بجسده وبه اثار المسامير والطعنه ؟
اذا توما لو كان يتعجب هو يتعجب من قيامة المسيح بجسده من الاموات وانتصاره علي الموت وسلطانه علي الطبيعه بقوة لاهوته واقف امام توما
فلمن سيوجه بعد ذلك توما دهشته؟
فحتي لو كان مندهش ويعبر باستخدام اسلوب التعجب لله فهو يهو يوجه هذا التعبير لله الواقف امامه بعد ان اثبت سلطان وتحقيق النبوات فيه
وهو اسلوب في اثناء الحوار بين توما والسيد المسيح فحتي لو كان دهشه هو تعبير موجه من توما الي الله



وايضا المسيح في هذا العدد يطوب توما
وطبعا واضح انه يطوبه علي اعلان ايمانه بان يسوع المسيح هو الرب والاله وهذه ليست اول مره فالرب ايضا طوب سمعان بطرس
انجيل متي 16
15 قَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟»
16
فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!».
17
فَأجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: «طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، إِنَّ لَحْمًا وَدَمًا لَمْ يُعْلِنْ لَكَ، لكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
وايضا اعترف كل التلاميذ
إنجيل يوحنا 6: 69


وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ».



واخيرا اضع التفسير الصحيح
من تفسير ابونا تادرس يعقوب واقوال الاباء
"أجاب توما وقال له: ربي وإلهي". [28]
لم يكن توما شكاكًا بالصورة التي ظنها في نفسه، فإنه ما أن رأى الرب أمامه وسمع صوته حتى شعر بعدم الحاجة إلى لمس جراحات سيده، وأعلن في الحال إيمانه به، صارخًا: "ربي وإلهي". لعل مجرد رؤيته لسيده سحب قلبه للعالم بكل شيء، فأعلن له ما قاله للتلاميذ بأنه لن يؤمن ما لم يلمس جراحاته. عرف السيد ذلك دون أن يخبره أحد.
اختلفت الآراء، فالبعض يرى أن توما أعلن إيمانه ولم يلمس جراحات السيد، وآخرون يرون أنه أعلن إيمانه فعلاً، وفي طاعة لسيده لمس جراحاته، وإن كان لم يعد بعد محتاجًا إلى ذلك لكي يؤمن.
v لقد رأى الناسوت ولمسه، وأدرك اللاهوت الذي لن يُرى ولا يُمس[1940]
القديس أغسطينوس
v كما أن الآب هو اللَّه والابن هو رب، هكذا أيضًا الابن هو اللَّه والآب هو رب[1941].
القديس أمبروسيوس



هل الاب له ابن وروح ام ابنين ؟ والفرق بين جوهر واقنوم



Holy_bible_1



وايضا جدت سؤال غريب يساله البعض من غير المؤمنين رغم اني اعتقد انه سؤال فلسفي فقط لكن قد يختلط الامر علي البعض فلهذا ساشرحه باختصار ولن اطيل لان التحدث كثيرا في الذات الالهية قد يقود الي اخطاء في التعبير
السؤال فكرته هو
الاب له ابن وحيد ونحن نقول ان الابن مولود ازلي وايضا الاب له الروح القدس ونقول عنه منبثق من الاب ازلي
فاذا كان يخاطب الروح القدس الاب بلقب الاب تلا يعني هذا ان الاب له ابنين وبهذا يكون اقنوم الاب ليس هو الابن الوحيد ؟
واثناء محاولة اجابة البعض كانه هناك نوع من عدم وضوح الفرق بين تعبير الجوهر وتعبير اقنوم فالبعض استخدمها كمترادفين والبعض رفض ذلك ولهذا في اثناء الاجابه ساشمل هذه النقطه ايضا
ابدا اولا ببعض
التعبيرات اللاهوتية الهامة:
جوهر Ousia =  = Essence = أوسيا
طبيعة Physis =  = Nature= فيزيس
أقنومHypostasis =  = Person = هيبوستاسيس
شخصProsopon =  = Person = بروسوبون
كلمة person الإنجليزية مأخوذه عن كلمة persona اللاتينية وتعنى أقنوم أو شخص. ولكننا نجد لكل من التعبيرين ما يخصه فى اللغة اليونانية.
كلمة  مكونة من مقطعين (هيبو) وتعنى تحت، و (ستاسيس) وتعنى قائم أو واقف وبهذا فإن كلمة (هيبوستاسيس) تعنى تحت القائم ولاهوتياً معناها ما يقوم عليه الجوهر أو ما يقوم فيه الجوهر أو طبيعة.
وكلمة اوسيا ουσια في اليوناني القديم تعني اسم انيا اي كائن وتساوي في الانجليزية being وتترجم لاتيني الي essentia اي الاساس وحديثا تترجم في الانجليزيه الي essence وهي تعني كيان والجوهر والماهية والذات وتستخدم ايضا بمعني طبيعه


ولشرح ذات الله اقدر ان اقول لا يقدر احد ان يعرف الله كل المعرفه لاننا مقيدين بنطاق المحدود لاننا في قيد المادة فلن نستطيع ان ندرك ادراك كامل للغير محدود لان الماده لا تحده وحتي اللغه البشريه غير كافيه للتعبير عن الله وهي عاجزه عن ان تصفه لانها لغه محدوده لاتكفي ان تعطي مدلولات تشرح اللامحدود
والحقائق اللاهوتيه هي فوق العقل ولكن ليست ضد العقل فتفهم بامثله مع فرق التشبيه وفرق الحقائق العلميه عن الحقائق الايمانية
وهذا ما قاله معلمنا بولس
رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 12


فَإِنَّنَا نَنْظُرُ الآنَ فِي مِرْآةٍ، فِي لُغْزٍ، لكِنْ حِينَئِذٍ وَجْهًا لِوَجْهٍ. الآنَ أَعْرِفُ بَعْضَ الْمَعْرِفَةِ، لكِنْ حِينَئِذٍ سَأَعْرِفُ كَمَا عُرِفْتُ.
فاستطيع ان اصف الله بعقلي المحدود بانه اله واحد وحيد
سفر التثنية 6: 4


«اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
وهو غير محدود
سفر الملوك الأول 8: 27


لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ اللهُ حَقًّا عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ، فَكَمْ بِالأَقَلِّ هذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ؟
ازلي ابدي
سفر أخبار الأيام الأول 16: 36


مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ مِنَ الأَزَلِ وَإِلَى الأَبَدِ». فَقَالَ كُلُّ الشَّعْبِ: «آمِينَ» وَسَبَّحُوا الرَّبَّ.
سفر المزامير 90: 2


مِنْ قَبْلِ أَنْ تُولَدَ الْجِبَالُ، أَوْ أَبْدَأْتَ الأَرْضَ وَالْمَسْكُونَةَ، مُنْذُ الأَزَلِ إِلَى الأَبَدِ أَنْتَ اللهُ.
سفر المزامير 93: 2


كُرْسِيُّكَ مُثْبَتَةٌ مُنْذُ الْقِدَمِ. مُنْذُ الأَزَلِ أَنْتَ.
فهو اله واحد ازلي غير متجزئ موجود لكماله في كل مكان
فالله وحدانية موجود وحدانيه عاقل وحدانيه حي
ونؤمن بان الله الواحد هو له ثلاث خواص ذاتيه قائم عليها الذات الالهية الوجود والعقل الناطق والحياه
والوجود واصل الوجود هو الاب لان بدون وجود يصبح في فكرنا الله غير موجود وهذا خطأ
والعقل هو الابن وبدون العقل يكون الله غير غاقل وهذا خطأ
والحياه بالروح القدس وبدون الروح القدس لا يكون اله حي وهذا ايضا خطأ
وايمانا بالله الواحد في الثالوث لايعني اننا نؤمن بثلاث الهة لانه ذات واحد جوهر واحد وساتي الي هذا التعبير لاحقا
ويوجد تعبيرات كثيره جدا عن الثالوث من اول التكوين 1 الي اخر سفر الرؤيا ليس المجال الان قد افرد لها ملف اخر
ولكن الان استخدم تعبيرات البابا اثاناسيوس في شرح الثالوث في نقاط وهي


1كل من ابتغى الخلاص ,وجب عليه قبل كل شيء أن يتمسك بالإيمان الجامع العام للكنيسة المسيحيّة.
2كل من لا يحفظ هذا الإيمان ,دون إفساد ,يهلك هلاكاً أبدياً.
3هذا الإيمان الجامع هو أن تعبد إلهاً واحداً في ثالوث ,وثالوثاً في توحيد.
4لا نمزج الأقانيم ولا نفصل الجوهر.
5إن للآب أقنوماً ,وللابن أقنوماً ,وللروح القدس أقنوماً.
6ولكن الآب والابن والروح القدس لاهوت واحد ومجد متساوٍ ,وجلال أبدي معاً.
7كما هو الآب ,كذلك الابن ,كذلك الروح القدس.
8الآب غير مخلوق ,والابن غير مخلوق ,والروح القدس غير مخلوق.
9الآب غير محدود ,والابن غير محدود ,والروح القدس غير محدود.
10الآب سرمد ,والابن سرمد ,والروح القدس سرمد.
11ولكن ليسوا ثلاثة سرمديين ,بل سرمد واحد.
12وكذلك ليس ثلاثة غير مخلوقين ,ولا ثلاثة غير محدودين ,بل واحد غير مخلوق وواحد غير محدود.
13وكذلك الآب ضابط الكل ,والابن ضابط الكل ,والروح ضابط الكل.
14ولكن ليسوا ثلاثة ضابطي الكل ,بل واحد ضابط الكل.
15وهكذا الآب إله ,والابن إله ,والروح القدس إله.
16ولكن ليسوا ثلاثة آلهة ,بل إله واحد.
17وهكذا الآب رب ,والابن رب ,والروح القدس رب.
18ولكن ليسوا ثلاثة أرباب ,بل رب واحد.
19وكما أن الحق المسيحي يكلّفنا أن نعترف بأن كلاً من هذه الأقانيم بذاته إله ورب.
20كذلك الدين الجامع ,ينهانا عن أن نقول بوجود ثلاثة آلهة وثلاثة أرباب.
21فالآب غير مصنوع من أحد ,ولا مخلوق ,ولا مولود.
22والابن من الآب وحده ,غير مصنوع ,ولا مخلوق ,بل مولود.
23والروح القدس من الآب والابن ,ليس مخلوق ولا مولود بل منبثق.
24فإذاً آب واحد لا ثلاثة آباء ,وابن واحد لا ثلاثة أبناء ,وروح قدس واحد لا ثلاثة أرواح قدس.
25ليس في هذا الثالوث من هو قبل غيره أو بعده ولا من هو أكبر ولا أصغر منه.
26ولكن جميع الأقانيم سرمديون معاً ومتساوون.
27ولذلك في جميع ما ذُكر ,يجب أن نعبد الوحدانية في ثالوث ,والثالوث في وحدانية.
28إذاً من شاء أن يَخْلُص عليه أن يتأكد هكذا في الثالوث.
29وأيضاً يلزم له الخلاص أن يؤمن كذلك بأمانة بتجسُّد ربنا يسوع المسيح.
30لأن الإيمان المستقيم هو أن نؤمن ونقرّ بأن ربنا يسوع المسيح ابن الله ,هو إله وإنسان.
31هو إله من جوهر الآب ,مولود قبل الدهور،وإنسان من جوهر أمه مولود في هذا الدهر.
32إله تام وإنسان تام ,كائن بنفس ناطقة وجسد بشري.
33مساوٍ للآب بحسب لاهوته ,ودون الآب بحسب ناسوته.
34وهو وإن يكن إلهاً وإنساناً ,إنما هو مسيح واحد لا اثنان.
35ولكن واحد ,ليس باستحالة لاهوته إلى جسد ,بل باتِّخاذ الناسوت إلى اللاهوت.
36واحد في الجملة ,لا باختلاط الجوهر ,بل بوحدانية الأقنوم.
37لأنه كما أن النفس الناطقة والجسد إنسان واحد ,كذلك الإله والإنسان مسيح واحد.
38هو الذي تألم لأجل خلاصنا ,ونزل إلى الهاوية - أي عالم الأرواح - وقام أيضاً في اليوم الثالث من بين الأموات.
39وصعد إلى السماء وهو جالس عن يمين الآب الضابط الكل.
40ومن هناك يأتي ليدين الأحياء والأموات.
41الذي عند مجيئه يقوم أيضاً جميع البشر بأجسادهم ,ويؤدُّون حساباً عن أعمالهم الخاصة.
42فالذين فعلوا الصالحات ,يدخلون الحياة الأبدية ,والذين عملوا السيئات يدخلون النار الأبدية.
43هذا هو الإيمان الجامع ,الذي لا يقدر الإنسان أن يخلص بدون أن يؤمن به بأمانة ويقين.


وظللت النقاط السبع لانها تجاوب علي السؤال الذي بدات به بوضوح شديد
لان الاب هذا لقبه وهو غير مخلوق ولا مولود ولا منبثق فالابن يلقبه بالاب والروح القدس يلقبه بالاب رغم ان الروح القدس غير مولود من الاب
ولان الابن مولود من الاب الابن الوحيد فهو غير مخلوق ولا منبثق والاب يلقبه بالابن والروح القدس يلقبه بالابن رغم ان الابن غير مولود من الروح القدس
والروح القدس منبثق من الاب غير مولود وغير مخلوق ويلقبه الاب بالروح القدس والابن ايضا بالاروح القدس
ولهذا السؤال انه لان الابن والروح القدس يلقبوا الاب بلقب الاب لا يدل علي ان الاب له ابنين بل ابن وحيد لانه كما ان الروح يلقب الابن بلقب الابن رغم ان الابن غير مولود من الروح القدس
ولهذا فهو سؤال به استنتاج خطأ واعتقد ان الصوره اتضحت


اعود الي النقطه الثانيه وهي ايضا هامة الفرق بين الاقنوم والجوهر, وخلاصة ما تقدم أن الله في المسيحيّة واحد ,وإن كان اللاهوت ثلاثة أقانيم : الآب والابن والروح القدس ,أي جوهر واحد وثلاثة أقانيم ,غير أن الجوهر غير مقسوم. فليس لكلٍ من الأقانيم جزء خاص منه ,بل لكل أقنوم كمال الجوهر الواحد نظير الآخر.
والله لا يتجزء وغير مركب من اجزاء
والابن له كل ما للاب ولكن الابن ليس اب والاب له كل ما للابن ولكن الاب ليس ابن والابن له كل ما للروح القدس ولكن الابن ليس الروح القدس والروح القدس له كل ما للاب والابن ولكن الروح القدس ليس ابا او ابنا
اذا فهل تعبير اقنوم مساوي ومرادف للجوهر ام لا ؟
الحقيقه الاجابه علي هذا الامر تحتاج تركيز لاننا جميعا نعرف ان الاقنوم ليس له جزء من الجوهر ولكن لكل اقنوم كمال الجوهر
ولهذا عندما اتكلم عن الهيبوستيزيس او الاقنوم استطيع ان استخدم كلمة اوسيا او الجوهر كمرادف له لان الاقنوم يمثل كل الجوهر
رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 1: 3


الَّذِي، وَهُوَ بَهَاءُ مَجْدِهِ، وَرَسْمُ جَوْهَرِهِ، وَحَامِلٌ كُلَّ الأَشْيَاءِ بِكَلِمَةِ قُدْرَتِهِ، بَعْدَ مَا صَنَعَ بِنَفْسِهِ تَطْهِيرًا لِخَطَايَانَا، جَلَسَ فِي يَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي،
ος ων απαυγασμα της δοξης και χαρακτηρ της υποστασεως αυτου φερων τε τα παντα τω ρηματι της δυναμεως αυτου δι εαυτου καθαρισμον ποιησαμενος των αμαρτιων ημων εκαθισεν εν δεξια της μεγαλωσυνης εν υψηλοις
وشرحت سابقا معني الهيبوستيزيس وهو القائم عليه الجوهر
ولان الاقنوم له ملئ الجوهر فاستطيع ان ااقول ان الهيبوستيزيس ( اقنوم ) مرادف اوسيا ( جوهر ) ولهذا البابا اثناسيوس كان يستخدمها كمترادفات لشرح الاقنوم


ولكن ان تكلمت علي الجوهر فالجوهر ( اوسيا ) لا يساوي اقنوم لان الجوهر قائم علي ثلاث اقانيم وليس اقنوم الواحد ولهذا لا استطيع ان اقول ان الجوهر مرادف للاقنوم
اذا الاقنوم مرادف للجوهر ولكن الجوهر غير مرادف لاقنوم
ولهذا اقول ان الابن ( المسيح ) هو الله ولكن الله ليس هو الابن فقط ( المسيح هو الله ولكن الله ليس هو المسيح فقط )
وفى التجسد نؤمن ونعلِّم بالأقنوم الواحد. وفى الثالوث نؤمن بجوهر إلهى واحد وليس بأقنوم واحد بل بثلاثة أقانيم لها نفس الجوهر الإلهى الواحد. وعبارة "هوموأوسيون تو باتير" (اليونانية) الموجودة فى قانون الإيمان النيقاوى القسطنطينى ترجمتها الدقيقة هى: "له نفس ذات جوهر الآب" أى أن أقنوم الابن حينما وُلد منذ الأزل أى قبل كل الدهور من الآب فإنه لم يولد بجوهر مختلف، بل أنه قد وُلد أزلياً بغير انفصال وبنفس الجوهر الذى للآب، وهذا يعنى وحدانية الجوهر الإلهى، ونفس الأمر ينطبق على الروح القدس ولكن بالانبثاق وليس بالولادة.
وكل ما قدمته حتي الان لا يصف حقيقة الله لانه اعلي من ان ندركه ولهذا قال المسيح
إنجيل يوحنا 3: 12


إِنْ كُنْتُ قُلْتُ لَكُمُ الأَرْضِيَّاتِ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ، فَكَيْفَ تُؤْمِنُونَ إِنْ قُلْتُ لَكُمُ السَّمَاوِيَّاتِ؟
فالروح القدس هو الذي ارشد الاباء في هذه الشروحات لان
رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 2: 10


فَأَعْلَنَهُ اللهُ لَنَا نَحْنُ بِرُوحِهِ. لأَنَّ الرُّوحَ يَفْحَصُ كُلَّ شَيْءٍ حَتَّى أَعْمَاقَ اللهِ.
ولكن كل هذا فقط ندرك بعض الادراك ونعرف بعض المعرفه اما كل المعرفه فستكون في ملكوت السموات لان الله غير محدود ولاادراك الله الغير محدود سنحتاج زمن لا محدود لمعرفة الغير محدود
فمعرفة الله هو اجمل واحلي واعظم متعه وهي التي سنقضي فيها الابديه الغير محدوده


واكتفي بهذا القدر واعتزر ان كنت اسات التعبير او لم يسعفني بعض الالفاظ





واخيرا بعد ما اعانني الله ان اكتبه في هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت المسيح ام لا
واعتقد انه بوضوح قدم لنا الكتاب المقدس بعهديه لاهوت المسيح بطريقه قاطعه
هذا بالاضافه الي انه يوجد اثبات للاهوت المسيح من كل اصحاح من الكتاب المقدس ولكن ما قدمت فقط ليجعل الرافضين يحملون مسؤلية رفضهم ومن يريد ان يسمع ينقذ نفسه قبل ان يسمع مقولة انت بلا عزر ايها الانسان



والمجد لله دائما

 
قديم 30 - 08 - 2015, 09:57 AM   رقم المشاركة : ( 22 )
sama smsma Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية sama smsma

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

sama smsma غير متواجد حالياً

Rose رد: هل اثبت الكتاب المقدس لاهوت الرب يسوع المسيح ؟




المراجع
الكتب
Taught By Apostle Rabbi Moshe Y. Koniuchowsky
كتابات التلمود البابلي
Exploring the legacy of the rationalist medieval Torah scholars
Eisenberg, Ronald L. The JPS Guide to Jewish Traditions. The Jewish Publication Society
Rabbis Drs. Andrew Goldstein & Charles H Middleburgh, ed (2003)
The Shekhinah in Judaism
The Hebrew Goddess, Raphael Patai (Wayne State University Press)
Hymn to the Sabbath by Rabbi Isaac Luria, the 16th century Kabbalist
Extensive collection of studies on the feminine aspect of the Shekinah/Holy Spirit as it relates to men and women both being created in the image and likeness of the Godhead, and Christ being the literally begotten Son of God
The Autiot of the Shekinah by Carlo Suares
Shekinah Retreat Centre
The dead sea scrolles
Textual criticism of the hebro bible
The dead sea scrolles translation
Religious law
مواقع
الموسوعه اليهودية
موقع مهمة الاحصاء اليهودي
http://jewishcountermissionary.blogspot.com/
موقع اسرار شعب اليهود ( موقع يهودي )
موقع الوكبيديا
موقع راشبي
www.rashbi.org
موقع توراه
http://www.torah.org/
موقع تفسير الربوات
مكتبة شابد
قواميس
قاموس سترونج
قاموس برون
قاموس ثيور
قاموس ديفيد ايلون
قاموس بابيليون
كتاب نبوات اليهود
تفسير محنايم
Jewish for jesus
وكل من تعلمت منه كلمة منفعه






iFriberg, T., Friberg, B., & Miller, N. F. (2000). Vol. 4: Analytical lexicon of the Greek New Testament. Baker's Greek New Testament library (240). Grand Rapids, Mich.: Baker Books.




n.n. noun, or nouns




masc.; ≡ masc. masculine




DBLHebr 3363, 3378, 123, 1251; DBLHebr Swanson, A Dictionary of Biblical Languages With Semantic Domains: Hebrew (Old Testament)




Str 2962; Str Strong’s Lexicon




TDNT 3.1039—TDNT Kittel, Theological Dictionary of the New Testament




LN 12.9 LN Louw-Nida Greek-English Lexicon




+), see 5112+ I have cited every reference in regard to this lexeme discussed under this definition.




iiSwanson, J. (1997). Dictionary of Biblical Languages with Semantic Domains : Greek (New Testament) (electronic ed.) (DBLG 3261, #6). Oak Harbor: Logos Research Systems, Inc.




gen. gen (genitive)




OT OT (Old Testament)




Hebr. Jehovah. Also from Hebr (Hebrew)




Sept.: Ex. 21:28, 29, 34); master or head of a house (Matt. 15:27; Mark 13:35; Sept.: Ex. 22:8); of persons, servants, slaves (Matt. 10:24; 24:45, 46, 48, 50; Acts 16:16, 19; Rom. 14:4; Eph. 6:5, 9; Col. 3:22; 4:1; Sept.: Gen. 24:9f.; Judg. 19:11). Spoken of a husband (1 Pet. 3:6; Sept.: Gen. 18:12). Followed by the gen. of thing and without the art., lord, master of something and having absolute authority over it, e.g., master of the harvest (Matt. 9:38; Luke 10:2); master of the Sabbath (Matt. 12:8; Mark 2:28).Sept (Septuagint)




cf. Sept.: 2 Chr. 36:23; Ezra 1:2; Neh. 1:5]).cf (compare, comparison)




iiiZodhiates, S. (2000, c1992, c1993). The complete word study dictionary : New Testament (electronic ed.) (G2962). Chattanooga, TN: AMG Publishers.




iv


Friberg, T., Friberg, B., & Miller, N. F. (2000). Vol. 4: Analytical lexicon of the Greek New Testament. Baker's Greek New Testament library (255). Grand Rapids, Mich.: Baker Books.

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
عندما يتحدث الكتاب المقدس عن لاهوت الرب
اعلان لاهوت السيد المسيح في الكتاب المقدس
هل الكفن المقدس اثبت خطا الكتاب في كسر عظام المسيح ؟
إثبات لاهوت المسيح من الكتاب المقدس
لاهوت السيد المسيح من الكتاب المقدس


الساعة الآن 05:06 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024