فى يوم ١٧ يونيو ١٩٨١ كانت المذبحة التى بدأت بفتنة سببها غسيلا متسخا لاسرة مسيحية نقط ماءا علي غسيل نظيف لاسرة مسلمة وهذا ماكان يرددة السادات والنبوي اسماعيل وزير الداخلية واستشهد فيها ٨١ قبطيا وكان بينهم والاب مكسيموس جرجس الذى تم ذبحة بالسكين لرفضة انكار المسيح.
والجماعة الاسلامية التي كان السادات يرعاها ضد اقباط الزاوية هى من حرضت على المذبحة ثم استولوا على ارض كانت ملك قبطى وسيبنيها كنيسة وعلقوا عليها لافتة مسجد والهجوم كان على بيوت ومتاجر الاقباط وحرقت الجماعات عشرين اسرة قبطية وهما حيين.
ونال افراد الاسرة اكاليل الشهادة تم قتلهم بدم بارد ولم يعاقب اى اشخاص وحتى اليوم لم يتم محاكمة المتهمين بفعل المذبحة والجماعات الاسلامية هى من قتلت السادات بعد مرور اربعة شهور على المذبحة.
17 - 06 - 2021, 04:52 PM
العرض العادي
