|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
07 - 10 - 2019, 11:27 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 " موسي النبي " ف اعتقادي ان كلمه بطل الايمان قليله جدا لوصف هذا النبي العظيم اللي كان بيتكلم مع الله القدير كما يٌّكلم الرجل صاحبه .. . موسي مكنش بيعرف يتكلم مع ربنا لكن لما حاول يتكلم ساب نفسه يتكلم مع ربنا براحته وبقي كليم_الله حياتة تنقسم الي ثلاثة فترات ١- موسي عاش اول ٤٠ سنة اتعلَّم انه شئ ٢- في تاني ٤٠ سنة اتعلَّم انه لا شئ ٣- في تالت ٤٠ سنة اتعلَّم ان الرب هو كل شئ كان اميرا فرعونيا لمصر الدوله العظمي في ذلك الوقت وكان يقول لفرعون مصر يا جدو فكان يأمٌر فيطاع ولكن ايمانه وقلبه الصالح جعله ينظر لكل الكرامه و الغني كلا شيئ و فضل النزول ليري احوال شعب الرب وكل ما في قلبه هو ان يصلح احوالهم ويساعدهم . " بِالإِيمَانِ مُوسَى لَمَّا كَبِرَ أَبَى أَنْ يُدْعَى ابْنَ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ، مُفَضِّلًا بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِالْخَطِيَّةِ " 40 سنه كامله احتاجها موسي لينسي قوته و كرامته بل وينسي الكلام ( ان صح التعبير ) لانه كراعي غنم كان يجول الصحراء لايام من مكان لمكان دون ان يفتح فاه ... انه عندما دعاه القدير و ظهر له في العليقه المشتعله و كلفه لقياده شعبه و ليحرره من العبوديه القاسيه كان موسي مصابا بصغر نفس " فَقَالَ مُوسَى للهِ: «مَنْ أَنَا حَتَّى أَذْهَبَ إِلَى فِرْعَوْنَ، وَحَتَّى أُخْرِجَ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ؟»" تك 3 ولكن الله إحتواه و تعامل معه و شفي نفسه و عضّده وقاده ونصره وجعله أعظم الانبياء. وعلي قدر ايمان موسي العظيم اعطاه الله ان يعمل اعمال عظيمه لم يعملها نبيا قبله او بعده مثل الضربات العشره و شق البحر و اخراج ماء بضرب الصخر ... كانت نقاط القوة والإنجاز في حياة موسي ( تعلم عند المصريين ... تدرب في البرية ... أعظم قائد في تاريخ بني إسرائيل ... نبي ومشرع سجل الوصايا العشر ... ) 👇🏻 الدروس المستفادة من شخصية موسي النبي تفيدنا_في_خدمتنا 👈🏻 الله يُعدّ الشخص ثم يستخدمه، الله استخدم كل تلك الاحداث لإعداده وتدريبه لمدة ثمانون عاما، من ضمنها السنين الاولى التي قضاها تحت رعاية ابويه ومن ثم تبنّي ابنة فرعون له، وبعدها اهم الدروس التي تعلمها في تلك البرية الشاسعة الهادئة، والتي كان لها اثرها الكبير في اعداده وتهيأته لبناء اقوى علاقة صداقة مع الله ليصبح اكثر التصاقا به واعتمادا عليه. مستمدّا من تلك العلاقة القوة والايمان . 👈🏻 نجد ان الله يتمم عمله العظيم من خلال أناس ضعفاء ، لو ركزنا في توقيت الدعوت التي دعا بها الله موسي لكي يخلص شعبه من يد فرعون نلاحظ انه لم يدعوه وهو في عز شبابه ولا هو متمتع بحكمة المصريين بل دعاه وهو في الثمانون من العمر . 👈🏻 الإيمان ... الإيمان يبدد الخوف ويساعد في تنفيذ خطط الله * فا بالايمان لما كبر رفض ان يدعي ابنة لفرعون، بل اختار ان يتحمل المذلة مع شعب الله فقد اعتبر موسي ان عار المسيح هو ثروة اعظم من كنوز مصر، لانه كان يتطلع الي المكافاءة السمائية • بالايمان ترك مصر وهو غير خائف من غضب فرعون • بالايمان أقام الفصح ورش الدم علي الاعتاب لكي لا يمس الملاك المهلك الابكار أحد من شعبه في الضربة العاشر 🤗 👈🏻الاصرار والمثابرة علي أتمام دعوة الله + نجد ان موسي بالرغم من الصعوبات التي واجهها من فرعون أثناء عنادة في الضربات العشر ، وزيادة ظلمه لشعب الله كان الله يظل يرسله وظل موسي يطيع الله . + في البرية فقد عاني موسي كثيراً من تمرد الشعب وتذمره ، فنجد ان موسي كان يغضب احياناً، واحياناً يدعو الله للتدخل، واحياناً يصلي ويتشفع. + غيرته علي شعب ربنا أينعم كان في رد فعل معجبش ربنا واتعاقب بسببه بس حبيت غيرته علي الشعب وحروبه واصراره علي الانتصارات والعبور برغم قسوة الشعب . مختصر الكلام موسي النبي اول خدمته كان وأخذها بالدراع حب يقود الشعب ومع اول موقف مستحملش خناقه بين مصري وإسرائيلي قام قتل المصري وفضل هربان في البرية ٤٠ سنة 😥 بياخد إعداد_خدام 🤗 علشان في الاخر ربنا يقوله ده وقتك لقيادة الشعب 😍 ساعات كتير بننسي ربنا وقيادته في الخدمة وبناخدها بالدراع بس ربنا دايما بيكون ليه رأي تاني 
|
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
العرض العادي
