كان يسوع منغمسًا في الكتاب المقدس، وغالبًا ما كان يقتبس ويعلم من الكتاب المقدس العبري. علينا نحن أيضًا أن نجعل دراسة كلمة الله والتأمل فيها جزءًا أساسيًا من حياتنا الروحية (إيسلر، 2009، ص 179-198). عندما نتأمل بعمق في الكتاب المقدس، نسمح له بأن يشكل عقولنا وقلوبنا.
لقد عاش يسوع في شركة عميقة مع الآخرين، مشاركًا تلاميذه وكثيرين آخرين في وجبات الطعام والمحادثات والحياة. يجب ألا تعزلنا ممارساتنا الروحية، بل يجب ألا تعزلنا ممارساتنا الروحية، بل يجب أن تجذبنا إلى علاقة أعمق مع إخوتنا وأخواتنا في المسيح. المجموعات الصغيرة، والصداقات الروحية، وخدمة الآخرين هي أمور حيوية.