منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21 - 01 - 2022, 12:56 PM   رقم المشاركة : ( 64961 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ ..ذَلِكَ، تَكَلَّمَ ..قَائِلاً:
لَوْ كَانَ هَذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هَذِهِ الاِمَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ! إِنَّهَا خَاطِئِةٌ
( لو 7: 39 )



المرأة الخاطئة لقد نالت ما كانت تتوق إليه
في حديث الرب نرى المديونين يواجهان دائنهما؛ هذا الدائن الذي كان على استعداد لأن ينفق كل شيء, حتى الموت، لكي يغفر خطيتهما كليهما.

ثم سأل الرب سؤالاً بسيطًا واضحًا حتى إنه لا يستطيع أحد أن يخطئ الإجابة عليه، وكاد الفريسي ألا يجيب، ولكنه لم يقدر لئلا يُظن أنه غير قادر على الحكم والتمييز، فأجاب على سؤال الرب، واستمعت المرأة برأس منحنية إلى هذا الحديث.
إن محبتها الشديدة التي دفعتها إلى المجيء قد وجدت تجاوبًا عند الرب كما هو الحال دائمًا.

إن هذه الرسالة لها، والمقارنة واضحة.

فالمديون الذي كان عليه خمسمائة دينار ـ هي نفسها ـ وهي أيضًا قد نالت غفرانًا مجانيًا!
لقد نالت ما كانت تتوق إليه، لقد غفر لها خطاياها، وأكد لها ذلك، وأوصل الرب يسوع الرسالة لها بكل وضوح وبكل دقة.
 
قديم 21 - 01 - 2022, 12:57 PM   رقم المشاركة : ( 64962 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ ..ذَلِكَ، تَكَلَّمَ ..قَائِلاً:
لَوْ كَانَ هَذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هَذِهِ الاِمَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ! إِنَّهَا خَاطِئِةٌ
( لو 7: 39 )



المرأة الخاطئة تركت بيت سمعان، حيث كان الكثيرون

«يقولون في أنفسهم»، وتضطرب في صدورهم عوامل القلق وعدم الاستقرار.

أما هي فكانت مستريحة ومستقرة ”في نفسها“.

كانت القارورة خالية الآن من الطيب الثمين، إذ قدَّمت للرب يسوع ما كان لديها، وكان قلبها مملوءًا بذكريات ثمينة غزيرة.
وفي «جِدَّة الحياة» سارت هذه المرأة، تعززها وتؤيدها كلمات التأكيد التي صدرت من المخلِّص «مغفورة لكِ خطاياكِ ... إيمانكِ قد خلَّصكِ! اذهبي بسلام».
 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:00 PM   رقم المشاركة : ( 64963 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وليمة المرأة الخاطئة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




جاءت بقارورة طيبٍ... وابتدأت تبلُّ قدميه بالدموع،
وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتُقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب

( لو 7: 37 ، 38)


هذا المشهد الذي نراه في بيت الفريسي له قيمة أدبية عُظمى لأنه يبيِّن لنا أن لا شيء يعطينا حق التقدم إلى ربنا يسوع إلا خطايانا. فالتعجب منه كمعلم أو صانع معجزات، لا يمكن أن يجعلنا نلتقي به في طريقه بحسب الله، إنما الخطية ومشهد الخطية هما اللذان يقوداننا إلى التعرف بابن الله لأنه مخلِّص وقد أرسله لنا الله المُنعم مخلصًا. قد أتى إليه نيقوديموس كمَن يعمل أعمالاً عظيمة، ولكن كان ينبغي أن يولد نيقوديموس ثانيةً، وكان يجب أن تكون له أفكار أخرى عن المسيح قبل أن يستطيع أن يأتي إليه إتيانًا صحيحًا. وهكذا هذا الفريسي هنا، واضح أنه لم يأتِ كخاطئ إلى المسيح بل قد انجذب نحوه بواسطة شيء رآه فيه أو كلام سمعه منه، ولذلك أعدَّ له وليمة. ولكن وُجد في البيت مَن وصل إلى المسيح عن طريق آخر يختلف كل الاختلاف عن هذا الطريق، هي امرأة خاطئة في المدينة، وخطاياها هي التي أتت بها إليه. وقد أعدّت هذه المرأة وليمة أخرى وهي الوليمة التي جلس عليها الرب وتلذذ بها حقيقةً، لا وليمة الفريسي. دموعها وطيبها وقُبلاتها هي الوليمة التي جلس عليها ابن الله غاضًا الطرف عن كل المُعدات التي جهزها صاحب البيت.

أمر مبارك للغاية أن الخاطئ هو الذي يعدّ الوليمة للمسيح ويتمتع برفقته. فمائدة الفريسي وأصدقاؤه لم يكونوا بيت القصيد عند المسيح، وإنما الإيمان الذي يدركه كمخلِّص هو الذي يستطيع أن يرتب المائدة قدام ابن الله في هذا العالم المُقفر. إني ألاحظ أنه في كل المواضع التي يُذكر فيها اهتداء لاوي العشار، يُذكر بعدها مباشرةً أنه أعدّ غذاء للرب في بيته، لأنه كان واحدًا من الذين نزل المسيح من المجد الأسنى لافتقادهم إذ كان عشارًا، أي معروفًا ومشهورًا في العالم بأنه خاطئ، والمسيح هو المخلِّص. فإيمان شخص كهذا فتح الباب له ورحب به في صفته الخاصة، بينما كان كل شيء مُبعدًا إياه بعيدًا.

إن سرورنا هو أن نعرف هذا ونؤمن به. وعندما نبدأ كخطاة مع المخلِّص، تكون رحلتنا عجيبة ومجيدة فوق الوصف لأن خطايانا تقودنا إلى المسيح والمسيح يقودنا إلى الآب. ويا له من طريق!

 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:06 PM   رقم المشاركة : ( 64964 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



جاءت بقارورة طيبٍ... وابتدأت تبلُّ قدميه بالدموع،
وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتُقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب

( لو 7: 37 ، 38)


هذا المشهد الذي نراه في بيت الفريسي له قيمة أدبية عُظمى لأنه يبيِّن لنا أن لا شيء يعطينا حق التقدم إلى ربنا يسوع إلا خطايانا.

فالتعجب منه كمعلم أو صانع معجزات، لا يمكن أن يجعلنا نلتقي به في طريقه بحسب الله، إنما الخطية ومشهد الخطية هما اللذان يقوداننا إلى التعرف بابن الله لأنه مخلِّص وقد أرسله لنا الله المُنعم مخلصًا.

قد أتى إليه نيقوديموس كمَن يعمل أعمالاً عظيمة، ولكن كان ينبغي أن يولد نيقوديموس ثانيةً، وكان يجب أن تكون له أفكار أخرى عن المسيح قبل أن يستطيع أن يأتي إليه إتيانًا صحيحًا.
 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:07 PM   رقم المشاركة : ( 64965 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



جاءت بقارورة طيبٍ... وابتدأت تبلُّ قدميه بالدموع،
وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتُقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب

( لو 7: 37 ، 38)


هذا الفريسي هنا، واضح أنه لم يأتِ كخاطئ إلى المسيح بل قد انجذب نحوه بواسطة شيء رآه فيه أو كلام سمعه منه، ولذلك أعدَّ له وليمة.

ولكن وُجد في البيت مَن وصل إلى المسيح عن طريق آخر يختلف كل الاختلاف عن هذا الطريق، هي امرأة خاطئة في المدينة، وخطاياها هي التي أتت بها إليه.
وقد أعدّت هذه المرأة وليمة أخرى وهي الوليمة التي جلس عليها الرب وتلذذ بها حقيقةً، لا وليمة الفريسي.

دموعها وطيبها وقُبلاتها هي الوليمة التي جلس عليها ابن الله غاضًا الطرف عن كل المُعدات التي جهزها صاحب البيت.
 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:08 PM   رقم المشاركة : ( 64966 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



جاءت بقارورة طيبٍ... وابتدأت تبلُّ قدميه بالدموع،
وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتُقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب

( لو 7: 37 ، 38)

أمر مبارك للغاية أن الخاطئ هو الذي يعدّ الوليمة للمسيح ويتمتع برفقته.

فمائدة الفريسي وأصدقاؤه لم يكونوا بيت القصيد عند المسيح، وإنما الإيمان الذي يدركه كمخلِّص هو الذي يستطيع أن يرتب المائدة قدام ابن الله في هذا العالم المُقفر.
إني ألاحظ أنه في كل المواضع التي يُذكر فيها اهتداء لاوي العشار، يُذكر بعدها مباشرةً أنه أعدّ غذاء للرب في بيته، لأنه كان واحدًا من الذين نزل المسيح من المجد الأسنى لافتقادهم إذ كان عشارًا، أي معروفًا ومشهورًا في العالم بأنه خاطئ، والمسيح هو المخلِّص.

فإيمان شخص كهذا فتح الباب له ورحب به في صفته الخاصة، بينما كان كل شيء مُبعدًا إياه بعيدًا.
 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:10 PM   رقم المشاركة : ( 64967 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



جاءت بقارورة طيبٍ... وابتدأت تبلُّ قدميه بالدموع،
وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتُقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب

( لو 7: 37 ، 38)

إن سرورنا هو أن نعرف هذا ونؤمن به.

وعندما نبدأ كخطاة مع المخلِّص،

تكون رحلتنا عجيبة ومجيدة فوق الوصف لأن خطايانا تقودنا
إلى المسيح والمسيح يقودنا إلى الآب. ويا له من طريق!



 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:13 PM   رقم المشاركة : ( 64968 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عند قدميهِ


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«ابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا»
( لوقا 7: 38 )


إن سرورنا هو أن نعرف هذا ونؤمن به.
وعندما نبدأ كخطاة مع المخلِّص،

تكون رحلتنا عجيبة ومجيدة فوق الوصف لأن خطايانا تقودنا
إلى المسيح والمسيح يقودنا إلى الآب. ويا له من طريق!


سبعة مشاهد في إنجيل لوقا تُرينا أهمية الوجود عند قدمي الرب له المجد.

* المشهد الأول: لوقا 7، المرأة الخاطئة - عند قدميه واقفة (رجلاها كانت هناك)؛ تبُّل قدميهِ بالدموع (عيناها كانتا هناك)؛ تمسحهما بشعر رأسها (مجدها كان هناك)؛ تُقبِّل قدميهِ (فَمَها ووجهها كانا هناك)؛ تدهنهما بالطِيب (يداها كانتا هناك). فعند قدميه وجدت الغفران والخلاص والسلام - وجدت كل نعمة.

* المشهد الثاني: لوقا 8، مجنون كورة الجدريين – بعد أن حوَّل الرب جحيم حياته إلى سلام واطمئنان، كأنه قال: هنا مكان راحتي، عند قدميهِ. لابسًا وعاقلاً وجالسًا عند قدمي يسوع.

* المشهد الثالث: لوقا 8، يايرس. عنده مشكلة في البيت – ابنته كانت في حالة الموت، جاء ووقع عند قدمي يسوع. إلى مَن يذهب الإنسان في آلامه وتجاربه؟ مَن يَرِّق للإنسان في ظروفه الصعبة؟ عند قدميه وجد يايرس كل تعزية لآلامه.

* المشهد الرابع: لوقا 10، مريم عند قدميهِ تعلَّمت دروس البرية، وفاقت التلاميذ بعد أن تعلَّمت:

- في لوقا 10 عرفَته كالنبي فجلست عند قدميه تسمع كلامه.

- في يوحنا 11 عرفَته كرئيس الكهنة الذي يرثي لضعفاتنا.

- في متى 26؛ مرقس 14 عرفَته كالملك، سكَبت الطيب على رأسهِ.

- في يوحنا 12 عرفَته كابن الله، سكَبت الطيب عند قدميهِ.

* المشهد الخامس: لوقا 17 استقبله عشرة رجال بُرْص .. وبينما هم مُنطلقون طَهروا. تسعة منهم استمروا في طريقهم إلى مكان الطقوس والفرائض، لكن شخصًا واحدًا اختلف عنهم؛ خرَّ على وجهه عند رجليهِ شاكرًا.

* المشهد السادس: لوقا 24 «انظروا يديَّ ورجليَّ» - هو وحده يُحوِّل الخوف والشك والاضطراب إلى فرح – عند قدميهِ يزول الشك.

* المشهد السابع: لوقا 24: 52 «فسجدوا له ورجعوا إلى أورشليم بفرحٍ عظيم».

يُختَم إنجيل لوقا بجماعة ساجدة، ثم في الهيكل يُسبِّحون. ابتدأ الإنجيل بالتسبيح، وانتهى بالتسبيح، ومركز الدائرة عند قدميهِ. وسجدوا له، وهو رفع يديه وباركهم، وصعد إلى السماء ويداهُ مرفوعتان بالبركة، وما زالت هاتان اليدان مرفوعتين بالبركة. .




 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:14 PM   رقم المشاركة : ( 64969 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«ابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا»
( لوقا 7: 38 )




لوقا 7، المرأة الخاطئة - عند قدميه واقفة (رجلاها كانت هناك)؛
تبُّل قدميهِ بالدموع (عيناها كانتا هناك)؛

تمسحهما بشعر رأسها (مجدها كان هناك)؛
تُقبِّل قدميهِ (فَمَها ووجهها كانا هناك)؛

تدهنهما بالطِيب (يداها كانتا هناك).
فعند قدميه وجدت الغفران والخلاص والسلام -

وجدت كل نعمة.
 
قديم 21 - 01 - 2022, 01:15 PM   رقم المشاركة : ( 64970 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,207,207

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«ابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا»
( لوقا 7: 38 )




لوقا 8، مجنون كورة الجدريين

– بعد أن حوَّل الرب جحيم حياته إلى سلام واطمئنان،

كأنه قال: هنا مكان راحتي، عند قدميهِ.

لابسًا وعاقلاً وجالسًا عند قدمي يسوع.
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024