|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
10 - 05 - 2019, 08:10 AM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 يتم فهم معاناة الحياة أحيانا مع مرور الوقت وليس بالمنطق. تتدخل العذراء بطريقتها الخاصة ولا يسمح الله أبدًا بتعذيب مخلوقاته بما يتجاوز قدراتهم. كل هذا ، بالطبع ، لا يمكن فهمه إلا في سياق الوقت ... نقرأ قصة من القصص الموجودة في أرشيف الكنيسة .كان هناك أرملة مع طفلين فقدت زوجها في شبابها ، ومنذ ذلك الحين كرست حياتها للكنيسة ورعاية طفليها. عملت طوال اليوم وتصلي من أجل أطفالها في الليل. عندما نضجا وكبرا وصاروا مشهورين حدث ما هو غير متوقع. لأنه في أحد الأيام مرض ولداها وتوفي الاثنان. لا يمكن التنبؤ بما فعلته هذه السيدة تركت الكنيسة والناس التي كانت تساعدهم ,ولكن في إحدى الليالي ، ظهرت العذراء لها وكشفت لها عن سبب وفاة أبناءها. قالت لها العذراء بأن ولداها الاثنين قد وقعوا في غرام نفس الفتاة فكان أحدهم يريد قتل اخيه من أجلها فهل سيكون من الأفضل لأبناءك أن يكون احدهم في السجن والآخر في القبر وبشرتها بأن أولادها اليوم في الملكوت فعادت الفرحة الى الام وعادت لخدمتها للناس وهي ترجو وتكافح من أجل لقاء أبناءها في الملكوت . 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ففضيلة الطاعة تعلو فوق كل منطق، ليقود الله حياة من يطيعه |
| منطق التفكيـر بـ “إمـا أن تُحب الله أو تحب مريم” |
| منطق الله مختلف |
| منطق الله لامحدود غير منطقنا البشري المحدود |
| منطق الحب |
العرض الشجري