![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 671 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تتْركُي حاشيةِ ثيابى: 2/12/1992 فاسولا: أريني نور وجهِكَ القدّوسِ، أرْفعُ نفسي إلى الأعالى ودعني أراك! الرب يسوع: كافئيني إذن وبشّرْي بحبِّ لأجل الحبِّ إن كُلّ كلمة سَتَنْطقين بها لأجل مجدِ اسمِي المقدّسِ، سَتَكُونُ مباركة كي تُرفرفُ كحمامة وتَصِلُ إلي حيث سَتَصْنعُ بيتَها؛ كافئيني وأعطِني وقتَكَ أعطني فكرك أعطني يَدّكَ وقلبكَ لأستخدمهما لأجل مجدى ثمّ راقبي شفاهَي ومْسُّي قلبَي واكْتبَي؛ لا تتْركي أبداً حاشيةِ ثيابى ! ما أن وقّعَ الرب يسوع هذه الرسالةِ وخَتمَها، قالَ لي بصوت هامس: سرايفو سَتَفني. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 672 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إن مجدي سَيَشتركُ فيه النفوس البريئةِ: 3/12/1992 الرب يسوع: أنظري إلىّ! استقبلْي من يَحبُّك أكثر يا حملي أنا مَعك وكلمتِي سَتأتي إلى فَمِّكِ وسَتُشذّبُ قلوبَهم وتَوْخزها الصالح والسيئ سَيَسْمعُانك أنك سَتَعِظين وتُعلّمين المعرفةَ التى أعطيتُها لك أنا بنفسي طوال هذه السَنَواتِ؛ المثابرة؟ أهذا ما تَحتاجُينه يا بُنيتي؟ فاسولا : نعم يا إلهي ! الرب يسوع: إننى سَأُرافقُك لأنْعش نفسك إن حضوري سَيُشجّعُ قلبَكَ وأنت سَتُثابرين؛ نحن شريكان، ألَسنا كذلك؟ فاسولا: نعم, نحن شريكان! الرب يسوع: لا تخافي إذن أنا وأنت، أنت وأنا, وقدرة روحِي القدوس سَترْفعُك وسَتَهْمسُ لك وتُذكّرُك بالتعليم الصحيحَ الذى أعطيتُه لك لا تَخَافْي، إنني لمَ أخَذلك أبداً؛ إننى سَأَهبك فصاحةَ الكلامِ لتعْطى الإكرام لملكِكِ فيما بعد: فاسولا: ربي يسوع، أنت موضوعَ تسبيحي في اجتماعاتِنا. لقد اكَتنزتُ التعليم التى أعطيتَني إياه مِنْ شفاهِكَ. أَتوسّلُ إليك أيها القلبَ المقدّسَ الآن أن تُسَاعَدَني على أظهار الحنان الذى لا يُسبر غوره، وأظهار محبّتك أيها الإله القدير، يا أبونا، أظهر عذوبة قلبِكِ المقدّسِ وغني روحِكَ الغير محدود. الرب يسوع: لقد شَققتُ السماواتَ وجِئتُ إلى غرفتِكَ؛ فانضمى إلى جوقةِ القديسين الآن وانشدُي من كل قلبِكِ نعم، من صميم القلب؛ مجدي سَتتشارك فيه النفوس البريئةِ النفوس المسكينة وأولئك الذين وحّدوا قلوبَهم بقلبي؛ أنا سَأُظهرُ حبَّي وأُبين لكُلّ شخصَ بأنّ حبَّ أعظمَ مِنْ حبي أنتم لَنْ تلاقوا أنظري ماذا لديك؟ الحبُّ بنفسه يَأتي إلى غرفتِكَ ليتكَلم معك؛ لقد رَأيتَني وجهاً لوجه؛ أنا، يسوع, أباركُك مِنْ صميمِ قلبِي أحسي بحبَّي أنا، يسوع المسيح قد قمت من الأموات وحيّ وها أنا بقربك، الآن. . . . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 673 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هذا الارتدادِ أفقرَكم: 7/12/1992 الإله الآب : اكتبْي: أخبرْيهم أَنِّي أنا الأبُّ الكلّي الحنان؛ أخبرُيهم كيف أني أَنحنى لأصل إليهم، الآن؛ إن الحب والوفاء يَنْزلُ الآن ليعانقكم جميعاً ليجددكم ليْوقظكم ويَفيقكم مِنْ السبات المخيم على هذه الأرضِ لا تَقُولْوا أَنني بعيد البلوغ وغير متأثّر ببؤسِكَم ومتجاهل لنداءاتِكَم؛ إن كانت النيرانَ تحرُق بلدانِكِم والحرائق تَلتهم شعوبَ الأرضِ فذلك كُلّه نتيجة الارتداد العظيمِ الذي استولىَ على أمةِ بعد أمةِ مُتَغَلغُلا في صميم شريعتي إن هذا الارتداد أفقرَكم وجَعلَكم تَعتقدُون أنّكم يتامى. . . . كَمْ أُشفقُ عليكم أيها الجيل، إلى متى يَجِبُ أَنْ أَنتظرَ؟ إن تحذيراتُي ونداءاتُي تدوى فى كل الأرضَ ومع أنَّ حزني شديد وعدالتُي تَطْفحُ الآن إلا أَنْي مازِال بإمكاني أن أَرْقُّ وأتَقْبلَ الإكرام الذى تُقدّمُونه لي؛ إنى مستعدُّ أن أغُفْر لكم من خلال الدمِّ المُراقُ مِن قِبل أبني ومن خلال ذبيحته إن أوليتم أهتماما بكلماتَي فأنى, أنا, من خَلقتُكم بدافع الحب أَسْألُكم: هَلْ سأَسْمعُ منكم صرخة توبتكم؟ . . . . أبنتي، مجّدُيني واكشفى بحب وجهَي القدّوسَ لكُلّ شخصِ! إني أُباركُك وأُباركُ كُلّ شخص يُرافقُك؛ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 674 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أظهرى قدرةَ روحِي القدوس على الإقناع: 9/12/1992 الرب يسوع: سلام لك يا من نلت حظوة من، كُونُي صداي!أَسّسْي ملكوتَي في أستراليا، أزْرعُي بذار محبِّتى في كل مكان وفى كُلّ الاتجاهات لا تُتواني واستجيبْي لكُلّ الطلبات المُقدمة لك إنى سَأَهبك قوّةَ كافية لإعْلان رسائلي. . . . أظهرى قدرَةَ روحِي على الإقناع أظهري كيف أن روحِي يرفع، كيف يُعلم ويكشف أعماقَ الحقِّ وأعماقَ الإله الأبدي أظهري للجهلاء حقيقةِ الأمور الروحيةِ المُعطاة بالروحِ واكشفي المعرفةِ المُعطاة بروحِي؛ أظهري قدرةُ روحى الكاملةُ وكيف أنه يُنمى المساكين والبسطاء والمتواضعين ويَشْهدُ لهم ويُشبعهم لكنه يبتعدُ عن الأغنياءِ والحكماء والمتكبرون الذين يُقدّرونَ روحَي بفَهْمهم الطبيعيِ ويُقيّمونَ كُلّ شيءَ بما يلائم فكرهم . فاسولا، قيّمُي نموكَ الروحيَ ولا تشْكُّي في نعمتِي أنا، يسوع، معلّمكَ وسيدكَ لا تشْكُّي أبدا لَك سلامُي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 675 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إننى لَنْ أَفْرضَ نفسي عليك:10/12/1992 الرب يسوع: أفرحي لكونى أنقذتُك؛ أسْمحي لي الآن أن اسْتِخْدمك لأجل مجدِي؛ أحضري أبنائي ليفَهْموا المعرفةِ التى نَقلتها إليك؛ تابعى تصرفك بالطريقِة التى اتبعتيها في الاجتماعات الأخرى؛ ابتسمي عند لقائي، فإن حبّي لَك أعظمُ مما تظنين! تعالي، لقد رَفعتُك بالنعمةِ أنت وملايينِ آخرين، اسْمحُي لي الآن أن أرشد خطاِكَ . فاسولا: يسوع ! الرب يسوع: ها أنا. فاسولا: لا تَذْهبُ الآن! الرب يسوع: لِماذا؟ هَلْ تُريدُني أَنْ أَبْقى ؟ آه، أتَرى؟ إنى لَنْ أَفْرضَ نفسي عليك. . . . فاسولا: يسوع ؟ الرب يسوع: ها أنا. فاسولا: تكلّمْ إلي .... أرجوكً. الرب يسوع: إن الحبّ يَحبُّك؛ أحبُّيني واعطشي لي كما أعطش أنا إليَك لاطفينى من وقت لآخر بالسَماح لي بالتكَلم في قلبِكَ أفْهمُي أيتها النفس أنّك لَم تُخلقى من أجل هذا العالمِ بل لملكوتَي الذى في السماء لذا تخلّى عن كلّ ما يربطك بالعالمِ وابْحثْي عن الأمور السماويةِ؛ تعالي؛ نحن؟ فاسولا : نعم يا رب! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 676 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بكُلّ قلوبكمَ ..... قدّسُوا اسمَي: 13/12/1992 فاسولا: أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ, لِيَتَقَدَّسِ اسْمُكَ, لِيَأْتِ مَلَكُوتُكَ. لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ عَلَى الأَرْضِ. خُبْزَنَا كَفَافَنَا أَعْطِنَا الْيَوْمَ. وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ أَيْضاً لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا. وَلاَ تُدْخِلْنَا فِي تَجْرِبَةٍ لَكِنْ نَجِّنَا مِنَ الشِّرِّيرِ. بالمسيح يسوع ربنا. لأَنَّ لَكَ الْمُلْكَ وَالْقُوَّةَ وَالْمَجْدَ إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ.أبانا، الذى ُكْشَفُ حبّه للصغار منّا، أرحم خَلْيقِتكِ! لقد منحتنا حريَّتنا كعطية مجّانية لنسْتِخدمها كما نشاء، لَكنَّنا حولنا حريَّتَنا ضدّنا. كنصل شفرةِ حلاقة في يَدِّ رضيعِ، استخدمناها لتُقطّيع أنفسنا حتى الموت. . . تعال وحوّلُ انتباهَنا إلى اسمِكَ القدّوسِ، وإلا سَنُقطّعُ أنفسنا أرباً أرباً! أَتضرّعُ إليك يا إلهي القدير في ضيقاتنا، هَلْ ستُنجينا، أَم سَتَهرب مِنْ توسلي؟ الإله الآب: أبنتي، أنك مسؤوله عن رسائلي إنني أُرسلتك إلي العالمِ مِنْ أمةِ إلى أمةِ لتنادى بالتوبةِ ولتَقللي هذه البرية بالفعل الحشود تَتجمهرُ حولك؛ فقد بلغ مسامعهم إني أَتكلّمُ وأمة بعد أمةِ تَتحدّثُ عنك أنهم يَقُولونَ لبعضهم البعض: "فلنَذْهبُ ونَسْمعُ ما يَقُولُه الرب" أنهم يأتون بالآلاف ويَجْلُسون أمامك وينصتون لكلماتِكَ لكن مَنْ يَعْملُ بها؟ من يُقدر الأمر منهم؟ أنك مثل أغنية حبّ غَنّتْ بلحن جميل؛ فكلماتكَ تَفْتنُهم، لكن مَنْ منهم يعمل برسائلَي؟ هل فَهموا كلماتَ: المصالحة والسلام والحبّ والوحدة؟ عندما سيشتعل الكبريت والنيران الآكلة, وهذا بغاية القرب الآن, سَيَكتشفونَ حينئذ أنّني أرسلتُ نبيا بينهم؛ لقد أعطيتُكم وصاياي منذ البدء لقد سألتكم أن تحَبَّوني، أنا ربكم، من كُلّ قلوبكَم وكُلّ نفوسكم وكُلّ فكركم اليوم أَسألكم أن تسَمحوا لي بلَمْس نفوسكم لكى تتمكن قلوبكِم أن تسبحني وأن تقول لى: لا موت ولا حياة، لا ملائكَة ولا رئاساتَ، لا شيء موجِودُ ولا شيء عتيد أن يأتي، لا قوات أَو علّو أَو عمق، ولا أيّ شيء مَخْلُوق، سَيَفصل بينكم وبين محبّتَكَم لي . أَنا حصنكم؛ أعْلموا أنّ حبَّي يُكشف حتى للأصغر منكم لا تَبْحثْوا عن نجاتكم بنور العالمَ، لأنكم تَعْرفُون أنّ العالمَ لا يَستطيعُ أن يهْبكم حياةُ؛ قريباً سَيَكُونُ عرشي وعرش الحملِ في موضعِه وستتجدد نفوسكم بنوري الذى لا يُدرك لأنني، أنا أبوكَم، نْويت أن أنعش ذاكرةِ نفوسكم وأن أجْعلُ قلوبَكَم تَنشد لي كلمة يا آبانا الآبّ! أُني أقول لكم، أنكم لا تَنتمون للعالمِ، فلماذا إذن لازِلتَم تَسْمحُون لأنفسكم بأن تنخْدَعوا مراراً وتكراراً؟ منذ تأسيسِ الأرضِ دَعوتُكم باسمِكَم, لكن عندما عرضت عليكم السلام، السلام الشامل، أخترتم جميعا تقريباً الحربِ ومع ذلك، فأني أَسْكبُ روحي القدوس الآن ليذكركم بأصولكم الحقيقيةِ وبأنّكم جميعا ذريتَي لكن ذريتَي اليوم مُمْتلُئةُ بالكلماتِ الميتةِ. . . . أَنا قدّوسُ القديسين الذي حَملتُكم أولاً إلى متى ستُقاومُ نفوسكم تلك الأعينِ التي أبصرتكم أولاً؟ وإلى متى ستُنكرُ نفوسكم نداءاتَي الحزينة؟ كثيرين مِنْكم ما زالوا يُدلّلونَ رجسة الخرابِ في أكثر مجالات نفوسكم عمقاً ألا ترون كيف أن الحية تُضلّلُكم مرات عديدة بنفس الطّريقة التى ضلّلُت بها آدم وحواء؟ إن الشيطان يوسوس لكم، بلا كللّ وبمكر, أن تقَطْعوا كُلّ روابطكَم السماوية التي تَرْبطُكم بي، أنا أبوكَم الذى في السماء أنه ينَوَّم ذاكرةَ نفوسكم مغناطيسيّا ليجَعْلكم تُصدّقُون أنّكم يتامي, مُحدثاً هكذا هوة بينكم وبيني، أنا إلهكَم إن الشيطان يُريدُ أن يفَصْلكم عنّي وأن يقَطع حبل سرّتكم الذي يُوحّدُكم بي والذي تفيض منه فيكم أنهار الحياةِ. أيها الجيل، أنكم ما زلتم لم تصمموا على أختيارى؛ فمتى ستُقرّرُون الرُجُوع إلّي؟ أتُريدُون أجتياز عتبةَ هذا العصرِ بنيرانِ مُشتَعِلةِ؟ بكبريتِ ونار آكلةِ؟ كَيْفَ استطاعت نفوسكم أن تَستبدلُ مجدى بتقليد لا قيمة له يُقدّمُه لكم الشريّر يومياً؟ أطلبوا مني خبزِكَم اليوميِ وأنا سَأَعطيه لكم! لماذا تريدون جميعاً الانصات للحية؟ أنا وأنتم نعْرفُ أنّ الشيطانِ هو أبُّو الأكاذيبِ، فلماذا إذن تواصلون الإصغاء له؟ أنا، خالقكَم، أبوكَم, أَدعوكم للرجوع إلّي آمنوا بنداءاتِي الحزينة هَلْ ستُواصلُ نفوسكم مُصَادَقَة المتمرد، أَم سَتَتنازلُون وتنُزُلون مِنْ عروشِكَم وتَتوبون؟ عليكم أن تَقْرروا؛ لم يعد هناك وقتَ كثيرَ متبقى. إني أُذكّرُكم بأن تحَذَروا المعلمين والأنبياء الكذبة الذين يُسبّبونَ الخرابِ لنفوسكم بإساءة تفسير الإنجيلَ، قائلين لكم أنّ الروحَ القدس ليس مَعكم ليذكركم بأسسِكَم وليذكركم من أين أتيتم لقد جَعلوا من نفوسكم خرابا وحفروا هوة هائلة بينكم وبيني, أنا أبوكِم لا تَتْركونُهم ينشرون هذا الخرابِ في نفوسكم ويُضلّلونَكم بالاعتقاد بأني تَركتُكم يتامى فهؤلاء الأنبياء الكذبة جعلو مِنْ أبني، يسوع, كاذبا, ومِنْ الإنجيلِ صنج نحاس فارغة ترن جعلوا مِنْ كلمتِي قبراً فاغرا فاه؛ لذا أحْذروا أولئك المعلمين الكذبة، الذين يقولون لكم أنّ روحَي القدوس لا يَستطيعُ النُزُول ليجرى فيكم معجزات وعجائب أحْذرُوا من الذي يُدينُون روحَي القدوس الذي يُذكّرُكم في أيامِكَم أكثر مِنْ أي وقت مضي بأسسِكَم أحْذروا من الذين يُحافظون على المظهرَ الخارجيَ للدينِ لكنهم يَرْفضُون قدرته الداخليةَ القدرة الداخلية التي هى روحُي القدوس. وإن أفتري علي أي أحد منكم وأحزَنُ لأنكم تَشْهدُون للحقَّ، استّنجدوا بأمِّكَم المقدّسةِ؛ فأنها سَتَعزّي نفوسكم وتُشجعكم إن أصابكم العالمَ بجراح بليغة، اتّسنجدوا بأمِّكَم وهي سَتُضمّدُ جراحَكِم بحبِّها الأموميِ وحنانِها مثلما اعتنتْ بإبنِي الحبيبِ سَتَعتني أمّكَم المقدّسة بكم أيضاً في بؤسِكَم وحزنُكم ستَأْتي إليكم طَائرَة وتَأْخذُكم نحو قلبِها، ذلك القلبِ الذي حَبلَ بمُخلّصكمَ سَتُعلّمُكم أمّكَم المقدّسة التى في السماء أن تَنشروا ملكوتِي على الأرضِ بتعليمكم أن تحَبَّونني لذا, ليكن الحبُّ مبدأَ حياتِكَم ليكن الحبّ جذرَكَم أسْمحوا لي، أنا أبوكَم، أن أربطكم بي أسْمحُوا لي أن أَمْس نفوسكم تعالوا إلّي وارتموا فى أحضاني أي لذة أعظم مِنْ أَنْ تُحْمَلَوا على تلك الأيدي التي خْلَقَتكم؟ ضِعُوا أذنُكَم على فَمِّي، ذلك الفَمِّ الذي نفخ فيكم نسمة حياة، ومِنْ ترابِ التربةِ أحييتُكم لتَغَلُّبوا الأرضِ لقد لَمستُكم وسألتكم أن تصغوا لكلمتِي تعالوا، عليكم أَنْ تَحفظوا قلوبِكَم مستقيمة تخلّوا عن آثامكم التي تلوّثُ نفوسكم وقدّسُوا اسمُي من كُلّ قلوبكَم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 677 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلّي مَعي إلى الأبِّ: 17/12/1992 فاسولا: إلهي, أبّي ومُعلّم حياتِي، يا من ضَبط قلبَي، يا من فَتَنت نفسي بلمحة واحدة من لمحاتِكَ، لا تُخفي وجهَكَ القدّوسَ عنّي، عد لعلي أَتأمّلُ فيك؛ يا ربي يسوع، تعال! تعال إلينا حيث النور نفسه صار مثل عمق الليلِ! الرب يسوع: إن ملككَ هنا. . . . صلّي مَعي إلى الأبِّ: أبّتاه، إني أُكرّسُ ذاتى بالنفس والجسد لخدمتِكَ كي لا تَتْركني عينيكَ وقلبكَ أبداً ضِعْ عرشَكَ الملوكيَ داخلي وأعطِني أوامرَكَ أجْعلُني أتقدّمَ في نقاوةِ القلبِ، لإنْجاز كُلّ ما أعطيتَني؛ آمين أبنتي، أنا سَأُكملُ هذه الرحلةِ مَعك لا تَخافي من جهتك، إن سرت مَعي بخطوتي، فأنت لَنْ تَفتقرَي لشيء إن ابتعدُت عنّي، فأنا سَأُضاعفُ صلبانَكَ لأنْقذك. . . . إن كل مَنْ يَعُودُ إلّي، فأنا لَنْ أَبعده بعيداً؛ أنصتي لنبض قلبي كي يُنقذُك صوته من أيّ فكر تمرّدِ؛ أنا، يسوع، أباركُك؛ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 678 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() متى سيَجيزون مرسوماً بالإجماع للاحتفال بعيدَ الفصح في تاريخِ واحد؟: 21/12/1992 الرب يسوع: أبنة قلبِي المقدّسِ، أوَدُّ أن تكِتبَي؛ اسْتمعُي مِنْ السماءِ لصوتِي إن كلماتي عنْ المصالحةِ والسلامِ والوحدةِ لَمْ تُسْمَع ولا احترمت، لقد تَكلّمتُ مرّة ولَنْ أَتكلّمَ ثانيةً؛ أنا لن أُضيفُ شيءَ الآن؛ فاسولا: إلهي، أن الأمر لَيسَ سهلا على ما يبدو الرب يسوع: أُريدُ أَنْ يَرْعدَ صوتَكَ هذه الأيامِ في يناير ! أُريدُ أَنْ يَرْعدَ صوتَكَ عاليا كما لم يحدث من قبل! أنك سَتَتكلّمُين نيابة عني دعي العالم بأكملهُ يَسْمعُ: إنّ الأيامَ تَحصي الآن، ليس هناك وقت كثير متبق والنعمةَ التي تطوق البشر سَتَأتي فجأة وبدون مقدمات إلى نهايتِها. . . . سيحدث هذا كي يُدركُ العالمَ كَمْ كَانتْ رحمتَي وصلاحي اللذان تَدفّقا لأسفل مِنْ فوق سنة بعد أخرى عظيمان؛ . . . . قُولْي للذين يعملَون لأجل الوحدةِ أن ينَظْروا إلى السماواتَ؛ ليَرونَ كم تبعد عنْ الأرضِ؟ هكذا قلوبهم بعيدة مِنْ بعضهم البعض هكذا هم مبتعدين عندما سيجيزون جميعاً مرسوم جماعيِ للاحتفال بعيدَ الفصح فى تاريخ واحد . لقد ضجرت من سماع لغتِهم النبيلةِ، ربما تكون ملائمةُ وبليغةُ لهم لكنها لي تَبْدو مثل القرع على الأجراس، لأنها فارغُة بالفراغِ؛ لقد جِئتُ لأتكَلم معهم، أولاً، بدافع القلق، ثمّ بدافع الشفقة، لكن لا أحد خفّضَ صوتَه حتي الآن إلى يومنا هذا للاستماع إلى صوتِي؛ وا أسفاًه عليك يا من تقُولُ أنّك في خدمتِي ومع ذلك تَمْنعُ ملكوتي من أن يجد الوحدةِ والاستقرار! لَكنَّه لَيسَ أنت الذي سَتُعيدُ ملكوتَي متحدا . . . . لأنك لا تفْهمُ أيّ شئَ ولن تفْهم . . . . إن كنت، بالرغم مِنْ نداءاتِي السماويةِ، لَمْ تعي أعماقَ قلبِي، فكَيْفَ ستَكْشفُ حججَ فكري؟ كَيْفَ ستَفْهمُ غني قلبِي المقدّسِ؟ أنني لمَ أتَكلّم بأمثالِ، ولا تَكلّمَت بألغازِ، لقد أَخذتُ كلماتَ بسيطةَ لأتكَلم معكم؛ لقد وبّختُ المسئولين وجُمِعتُهم معا لأتكلم معهم لكن هَلْ لاحظوا لهفة قلبِي؟ لقد كان من واجبهم أَنْ يَصدروا نداءَ رسميَ؛ لقد وبّختُ السلطاتَ أنني لمَ أجيء ذلك اليومِ لأهَاجَمَهم، بل لأقدم لهم زيّتا ليمَلْئوا مصابيحِهم، لئلا يصيب الأذى كنيستِي أكثر من ذلك لكن كم من منهم مدَّ يده إلى السماءِ، ليَدْعوني؟ هل يُدركونَ كيف يًراق دمّي مرتان مثل الماء ؟ ليت آهاتُي تَصِلُ آذانَهم هذه المرةِ. . . . ما غَرستْه يميني أنفُصِل، لأثنين، ثمّ لثلاثة، ثمّ قَطَّع إرْبًا؛ أين هي الكرمةِ التى غْرسُتها ؟ . . . . كان هناك ذات يومٍ كرمة، انتظرت منها كُلّ موسم أن تُثْمر عنبِا لقد غَطّت الوديان والجبال وامتدَّت إلى ما بعد البحارِ، لأنها تَأصّلَت في أملاكي، في ميراثِي لقد نَشرتُ أغصانها لتصُل لزوايا الأرضِ الأربع ولتمْلئ العالمَ بالثمار؛ لكن بدلاً مِنْ يحافظوا عليها، أهملوها، سْمحُوا للأشواكِ والعليق أن يكثروا حولها، فخَنْقوا غصن بعد غصن، نبتة بعد نبتةِ؛ تلك النبتِة المُختَاَرةِ التى غَرستْها يميني قد سُوّيتْ الآن بالأرض والجمال والمجد والثمر الذى تًثمره يسقط الآن مثل ثّمار عفّنةِ؛ ليس هناك حاجة إذن للامتلاء فخراً، وتوقّفُوا عن يكون لكم أعينِ متكبرةِ فأخطائكِم تتضاعفُ وأعمالكَم ترتد على رؤوسكم؛ لقد جِئتُ لأمَلْئ مصابيحِكَم بالزيتِ، فأضيئُوا مصابيحَكَم واستخدموها الآن لكي تَروا إلي أين أنتم ذْاهبين؛ كل من يُهملُ إنارة مصباحِه هذه الأيامِ ويَستخدمه، سَيَؤخذُ منه ويُعطىَ لشخص آخر؛ دعيهم يَصلّوا ويَقُولونَ هذه الكلماتِ: إلهي، يا من تَقِفُ بيننا، تَرْعانا؛ وأنت يا فاسولتي، إن آلامكَ سَتُعلّمُك أن تَكُونَي صبورَة؛ ضعَ عرشُكَ الملوكيُ في وسط كرمتِكَ وأعطنا أوامرَكَ؛ يا إلهي القدّوس بكُلّ القداسة, نقّينا كي نَصون سلامةَ بيتِكِ وكرمتِكَ، تدخّلُ بمودّة واحْمي ما غرسته يمينك؛ لقد خذلناك، لَكنَّنا نَعْرفُ ونَؤمن ونثق بأنّك سَتَفْتحُ أبوّابكِ، لتدع نهرِ الحياةِ يتدفق على كرمتِكَ، ومرةً أخرى سَتنبت منها أغصان سَتُثمرُ وتُصبحُ كرمة ملوكية، ملوكية أكثر من أي وقت مضى لأن روحَك القدوس، مانح الحياةِ, سَيَظلل عليها آمينَ. ألَمْ تَسْمعْي أنّ الصبرِ يُنشأ مثابرةً والمثابرةَ تُنشأ رجاءاً؟ وهذا الرجاء، على هذا الرجاء سَيقوم ملكوتَي فليُمجّدُني كلّ جزء من نفسك الآن؛ لقد وسمك روحي القدوس بختمِي، فلا تخافي؛ سَيُميّز القساوسة والكهنة والمعلمون والأساقفة والكاردينالات نداءَ الراعي وأنا سَأُجدّدُ اذهانهم كي تُسحق ذاتهم القديمة وسَيُدركونَ تماما بِأَنِّي فى طريقِي للرجوع لأغير هيئة كلّ خَلْيقَتي في الصلاح وقداسةِ الحقّ تعالى يا بنيتي، تعالى يا بنيتي الغالية، أنا معك . انتهت رسائل 1992 عدد الزوار تحرك من 14,099 إلى 16,765....... نشكر المسيح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 679 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القلب المقدّس: 6/1/1993 فاسولا: ربي يسوع؟ يا حبيب الأبِّ، إن حقول بلادي مُدمّرة ، لقد أَصْبَحت الآن مأوى للسحالي والعناكب، ألم تعد توجد هناك؟ ألم تعد توجد في هذه الأمةِ؟ لماذا لم تعد تتقدّمَ؟ لماذا تَتْركُهم بعيداً؟ لقد زَحفَ الموت من تحت أبوابِهم. . . يا أبن الإله القدير، متى ستُظهر قداستَكَ في هذه الأمةِ؟ لما تَبْكي يا ملكي ؟ الرب يسوع: إني أَبْكي على كبريائِها المفرطِ. . . . كيف ينبغي أن َأَتعاملُ مع كبريائِهم المفرطِ؟ أنهم لا يَنصتون لروحِي ويَتْبعونَ مبادئَ قلوبِهم المتكبرةِ, فاسولا: بصدق يا إله كُلّ القداسة، ألا أفعْلُ كل ما بوسعي لخِدْمَتك، ألست أتشفع للوحدةِ؟ هَلّ بإمكاني أَنْ أَحني الحديد بيدي المجردة؟ ومع ذلك فنارك بإمكانها أَنْ تَفعلُ ذلك. بإمكان غناك وكنوزكِ قلبِكَ المقدّسِ أَنْ يَفعلا ذلك. الرب يسوع: يَجِبُ إذن أَنْ أَطْلبَ منك المزيد . . . يَجِبُ أَنْ أَطْلبَ منك اكثر كُلّ ما تَعطيه لي سَيكُونُ لأرَبْطكم جميعاً معا بحب ولأنيرُ قلوبَكَم كي تنفتح روحكِم لروحِي الذي سَيُعلّمُكم أعماقَ أبّيكِم الذى في السماء، وجواهر الحكمة الخفية . فاسولا: ها هى الفاقة عند قدمِتكِ لتخِدْمَك أيها القدير. الرب يسوع: نعم! ثِقْي بي؛ أنى سَأُساندُك دائماً، فلا تخَافَي؛ . . . أنظري إلىّ. . . . . إن حلقي أجف مِنْ الرقِّ والأبِّ لَنْ يَتحمّل هذا المنظرِ أكثرِ؛ إنّ العالمَ يُغضبُه هو وكل ملكوتُه, لقد أَصْبَحَ العالم شرّيرَ جداً، وذراعي لا تستطيعُ مسكُ ذراعه أكثرُ مِنْ السُقُوط عليكم؛ . . . . الحديد يُمْكِنُ أَنْ يُنصَهرَ، فلا تفْقدَي شجاعتك. . . لا تَنْسِي أنّني أرسلتُك بسيف في يَدِّكَ ليتَوَهُّج مثل البرقِ للمتكبرِين، فهذه الأخبارِ، التى أعطيتُها لك لتحَمْليها، تُغضبُ قلوبهم بقوّة؛ أنها تُزعج نفوسهم وتجعل رُكَبَهم ترتِعد؛ أما بالنسبة لأمتِكَ، فأنا سَأَصهرُها كمن يَصهرُ الحديد بالنارِ . . . وهم سَيَتقدّمونَ نحو القداسةِ؛ الشّيء الذي وَجدَ، لا يُمْكِنُه أبَداً أن يمَوت، الشّيء الذي ينُعشُ التأجّج ويَجْلبُ حياةً مرئيةً في كنيستِي لَنْ ينقرض أبداً؛ ها أنت تَشْهدين نهضة قلبِي المقدّسِ بذات عينِكَ وبعيني من تقُولُ: "إني أَعْرفُه وأَحبُّه" إن ما يُنفّذُ اليوم لن يتم بدون ألم وتضحّية؛ أننى سَأَحفظ الوفاءَ القلبِي المقدّسِ حياً وكُلّ ما علّمتُه يُبين ذلك؛ هذا هو وعدُي؛ لقد أعطيتَ أن تشَهدَ نهضة قلبِي المقدّسِ كي يكون بإمكانك أَنْ تَقدمى شهادتَكَ؛ كي تكُونَ تضحيةَ من أْخذُ آثامَكِ بعيداً امتيازا؛ إني أَقْبلُ الشهادةَ التي تَعطيها لي بروحِي؛ فما تَريه بعينِيكَ هو تحقيق لأزمنتِكَ . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 680 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ليَكن الكل واحد: 17/1/1993 فاسولا: إلهي، إني أَصلّي كما صَلّيتَ أنت: لنَكُنُ كلنا واحد، كما أن الأبّ فيك وأنت فيه، كي يؤمن بقيّة العالمِ بأنّ الأبَّ قد أرسلَك؛ لهذا أَصلّي أيضاً من أجل الخِرافِ التي لَيستْ من حظيرتك، بأنّ يَستمعونَ أيضاً إلى صوتِكَ، أَصلّي من أجل المسلمين واليهود والآخرون بأِنَّ يَجيئونَ ليحَبَّونك مِنْ اليوم وإلى الأبد. آمين الرب يسوع: لقد سَمعتُك، لقد سَمعتُك يا صديقتي, في النهاية سَيَعْبدُني الجميع. |
||||
![]() |
|