![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 41 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الرئم
هو الظبى الخالص البىاض باستثناء رأسه البنىة اللون، وهو كبىر الحجم إذ ىقرب من حجم الحمار، وله شعر كثىف أسفل رقبته فىبدو فى المنظر كأنه تىس كبىر. |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 42 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الضبع
![]() الضبع نوع من الضواري بحجم الذئب، وهو كامد اللون ارتفاعه نحو 80 سم. وله عرف ينتصب إذا هاج. وهو يقتات على اللحم المنتن، بل وأحيانا يحفر القبور ويأكل الجثث. رائحته كريهة وهو جبان ويخاف من الإنسان، غير أنه إذا اجتمع أسرابًا لا يخاف ولا حتى من الأسد. ويأوي إلى المغاير والكهوف والمقابر والبراري. (انظر إرميا 2: 23، 12: 9) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 43 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الظبى
نوع من الغزلان، وهو يتميز بصفتين أساسيتين؛ فهو مضرب الأمثال في الجمال وفى السرعة (كلمة ظبى في العبرية معناها جمال). ومع جماله يتميز أيضًا بالحياء والخجل، فاعتبر رمزًا للأنثى. أما بالنسبة لسرعته فهو من أسرع الحيوانات، كما يمكنه أن يقفز قفزات عظيمة، ويتعدى حواجز بارتفاع المتر. يرد الظبى كثيرا في سفر نشيد الأنشاد في وصف كل من العريس والعروس. والظبى ارتفاعه حوالى 60 سم وطوله حوالى متر. وهو من الحيوانات الطاهرة المسموح بأكلها، لكن لندرتها وبالتالي ارتفاع ثمنها ما كانت تؤكل بواسطة العامة، لكنها مذكورة ضمن محتويات مائدة الملك سليمان (1ملوك 4: 23). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 44 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العجل
هو ابن البقر؛ الذكر أو الأنثى (راجع ما ذكرناه عن البقر في العدد 26 من المجلة - يوليو 1997). ولقد أخذ العجل شهرة من العبادة الوثنية التي كانت منتشرة في مصر وبعض البلاد الأخرى. ففي مصر - كما يخبرنا التاريخ والآثار - عبدوا العجل أبيس. وشعب الله في العهد القديم بعدما خرجوا من أرض مصر صنعوا العجل الذهبي وعبدوه (خروج 32). وبعد ذلك لما دخلوا أرض كنعان أيضًا صنعوا عجلين وعبدوهما (1ملوك 12: 23-25)، مما يظهر بالأسف ميل القلب البشرى للعبادة الوثنية. وهذه الروح ليست بعيدة عنا اليوم في المسيحية، ونجدها في قلب الإنسان متى انحرف وراء أي شيء أو أي شخص ليعبده، وليعطيه الإكرام الذى لا يليق إلا بالله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 45 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الفأر
من الحيوانات الثدية من فصيلة القوارض، والاسم يشمل أنواعًا كثيرة جدًا، تتراوح في الحجم وكذلك شكل وحجم آذانها وأرجلها. وذيل الفأر بطول جسمه تقريبا. والفأر المنزلي يتراوح من 6 إلى 9,5 سم. وقد يبلغ طول بعض الفصائل المخيفة إلى 15 إلى 23 سم. وسرعة تكاثر الفئران رهيبة إذ يمكنها الإنجاب 5 مرات في السنة، وفترة الحمل 21 يوما. وتفطم الفئران بعد نحو 3 أسابيع، وتصبح مهيأة للإنجاب بعد 5 أسابيع من مولدها. وتعيش في المتوسط 6 سنين. والفئران موجودة في كل مكان في العالم. وهى مؤذية نظرا لأنها تتغذى على الحبوب، كما أنها تنقل العديد من الأمراض للإنسان، مثل الطاعون والتيفوس. وكانت الشريعة تحرم أكل الفئران بأنواعها (لاويين11: 29). لكن بعض الشعوب المجاورة كانت تأكلها. ورغم بشاعة ذلك الحيوان والأضرار الناجمة منه فإنه كان يعبد من بعض الشعوب، ربما اتقاء لضرره (انظر 1 صموئيل 6: 4، 55 إشعياء 2: 20) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 46 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الفرس
يذكر الفرس في الكتاب نحو 150 مرة. وله عدة أسماء؛ فيسمى (بالإضافة إلى الفرس) الخيل والجياد وهى دائما بالجمع . ولا يرد اسم الحصان في الكتاب المقدس. ومن مناسبات ذكره يتضح لنا أنه بصفة عامة لم يكن يستخدم في الاستخدامات اليومية بل كان استخدامه الأكثر في الحروب، أو في المركبات الملكية مثل مركبات فرعون. كان الملك سليمان يملك 1400 فرسا (1ملوك10: 26، 29). والحصان ارتفاعه حوالى 150 سم، ولو أن بعض الأنواع تبلغ 180سم. ويتميز بالجموح والإقدام وكذلك بالسرعة إذ يمكنه أن يجرى بسرعة حوالى 40 كم في الساعة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 47 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حيوانات الكتاب المقدس
![]() الفيل لم ترد في الكتاب المقدس أية إشارة مباشرة إلى الفيل. لكن هناك إشارات عديدة إلى العاج، الذى هو سن الفيل. والفيل هو أضخم الكائنات الحية المعروفة في العالم اليوم. يصل طوله إلى 3-4م. ويتميز الفيل بخرطومه الذى يعتبر امتدادًا للأنف والشفة العليا. وهو يقوم بوظيفة الذراع واليد، إذ يستخدم خرطومه في جمع الطعام وتوصيله لفمه. كما أنه يسحب الماء من خلال أنابيب في الخرطوم، ثم يقوم بثني الخرطوم للداخل وقذف الماء داخل حلقه. ويعيش الفيل في قطيع مكون من 10 إلى 50 فيلاً، وربما أكثر. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 48 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القرد
يرد القرد في الكتاب المقدس بالارتباط بسليمان، إذ كانت السفن تأتى إليه في كل سنة حاملة عاجًا وطواويس وقرود (1ملوك 10: 22). والقرود نشيطة وذكية. وتتغذى بصفة عامة على أوراق الشجر وعلى ثمارها. والقرود أنواع كثيرة، أضخم هذه العائلة هو الغوريلا ويبلغ طولها 180سم وتزن حوالى 200 كجم. أما الشمبانزي فيصل طوله حوالى 150سم. أما الميمون أو القرد الأفريقي فيصل طوله إلى حوالى 60 سم. وبعض القرود يستخدم ذيله كيد إضافية. إذ يقوم أحيانا بالتعلق في أفرع الشجر من ذيله، وبذلك يمكنه استخدام يديه في قطف الثمار من على الشجر. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 49 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الكلب
الكلاب أنواع كثيرة ومتعددة، قسمها المتخصصون إلى ست مجموعات رئيسية للأنواع المختلفة التي تبلغ حوالى 122 سلالة من الكلاب. وهى طبعًا تختلف في الوزن والحجم اختلافًا كبيرا، فبينما يصل وزن بعض الأنواع إلى نحو650 جرام فقط، فإنه يصل في بعض الأنواع الأخرى إلى 90 كجم، والطول عند الكتف في بعض الأنواع حوالى 20 سم، وفى أنواع أخرى يصل إلى قرابة المتر. وليس للكلاب قدرة تسلق الأشجار. ويميزها جميعًا القدرة على الجري، كما أن قدرة السمع عند الكلب ضِعف ما عند البشر تقريبا، وأما ما يميز الكلب حقًا فهو حاسة الشم. ويشار إلى الكلاب في الكتاب المقدس حوالى 40 مرة. دائمًا في صيغة سلبية. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 50 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فهو أولاً حيوان نجس. يقول الكتاب «لا تدخل أجرة زانية، ولا ثمن كلب إلى بيت الرب إلهك... لأنهما كليهما رجس لدى الرب إلهك» (تثنية23: 18). والكلب حيوان قمَّام؛ يتغذى على القمامات والجيف. ومن أشهر الجثث التي أكلتها الكلاب جثة الملكة الشريرة إيزابيل ملكة إسرائيل، كما تنبأ عنها إيليا النبي، عقابًا لها على قتلها نابوت الزعلى التقى (1ملوك21).
وبالإضافة إلى نجاسة الكلب، هو رمز للشراسة (أمثال 26: 17). وأكثر الصور المؤثرة ما ذكره المسيح في المزمور الذى يصف آلامه، إذ يقول «لأنه أحاطت بي كلاب، جماعة من الأشرار اكتنفتني، ثقبوا يدى ورجلي» (مزمور 22: 16). كما حذر الرسول بولس المؤمنين في فيلبى من الكلاب (فيلبى 3: 2). والمسيح قال في موعظة الجبل «لا تعطوا القدس للكلاب، ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير، لئلا تدوسها بأرجلها، ثم تلتفت فتمزقكم» (متى7: 6). ومرة أخرى يجمع الكتاب المقدس بين هذين الحيوانين النجسين والشرسين إذ يقول «أصابهم ما في المثل الصادق، كلب قد عاد إلى قيئه، وخنزيرة مغتسلة إلى مراغة الحمأة» (2بطرس2: 22). |
||||
![]() |
![]() |
|