![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 220831 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() للموت عندك مخارج ووعدك لسه قادر بالبركة إنت بتأمر للي مصدق وصابر من بين الصخور تسقي في الجوع بتبقى شايف ونسايم رحمة تشفي القلب اللي لسه خايف ترد فينا روحك رغم التوهة القديمة ونقوم من تاني نرفع راية فوق الهزيمة نعلى برغم الأحزان وندوس فوق الهموم ورايات في كل مكان يوم من بعد يوم |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220832 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() للواحدِ الرَّحمانْ الخالِقِ الأكْوانْ تَسبيحُنا للآبِ بارينا والابنِ فادِينا والروحِ مُحيينا نُهدِي الثَّناءْ يا صانعَ الفِدا بارِكْ على المدى جُمُوعَنا واحْمِ مِنَ العِدى واحْفَظْ من الرَّدى وارشِدْ الى الهُدى نُفُوسَنا يا كِلْمَةَ الإله يا سَامعَ الصَّلاهْ يا غَافِرُ بالآبِ فَرِّحْنا ورُوحَكَ امنَحْنا يا ربِّ نَجِّحنا يا ناصِرُ يا روحَ قُدسِ اللهْ يا مَصدَرَ الحَياهْ يا قَادِرُ أُسْتُر عُيُوبَنَا واغْسِل ذُنوبَنا قَدِّسْ قُلوبَنا يا طاهِرُ |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220833 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لم أخاف حزناً أو ظلمة تدنو لم يئن قلبي وللسما يرنو وسيدي نصيبي دوماً وصاحبني يقوت كل طير وكذا يهتم بي - أرنم ابتهاجاً اشدو من القلب إذ يقوت كل طير وكذا يهتم بي - يقول لي حنانا لا يضطرب قلبك وجوده يحميني من كل ما يربك وان يكن قليلاً رؤياي للدرب يقوت كل طير وكذا يهتم بي |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220834 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() - لم أكن فى جثسيماني هناك مع يسوع حين صلى للإله ليكن كما تريد لم أكن مع يهوذا حين قبل يسوع خانه وراح يطلب فضة ولا مزيد – إلا أنى بأثامى قد صلبت سيدى واضعاً إكليل شوك ع الجبين بيدى حين طعن فهذا كان فعلى الردى هازئاً وقد رفضت ذلك الحب الندى - لم أكن مع الجموع حين صاحوا اصلبوه لنا قيصر ولكن ملكك لسنا نريد ما شهدت عنه زوراً قبل حكم أصدروه بالسياط ضربوه كان جرمهم شديد - لم تره عينى حين سيق للذبح كشاه حين نزعوا الرداء بينهم اقتسموه حين سمروا يديه لم أكن من العتاه وبهزء أهانوه ع الصليب علقوه - نادم أنا يا ربى فاغفرن خطيتى إليك قد أخطأت والشر قد فعلت تائباً أتى إليك ربى اقبل توبتى كان موتك لأجلى وبجهل ما فطنت سأغنى بين الناس أهتف نلت الفدا رغم أننى أخطأت نلت الصفح والرضا غسل عيبى دماء سالت من أجلى أنا دعنى أشهد عن حب فاق جداً للملا |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220835 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
قدّيسٌ بشَّر بالإنجيل حتّى الشهادة القدّيس ساتورنينو تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة في 29 نوفمبر/تشرين الثاني من كلّ عام بتذكار القدّيس ساتورنينو؛ هو أسقف شهيد يُعدّ أحد أعمدة الإيمان في القرون الأولى. وُلِدَ ساتورنينو في قرطاج بتونس وعاش بين القرنَين الثالث والرابع، عندما كانت الوثنيّة مهيمنة، وكان إعلانُ الإيمان بالمسيح فعلًا جريئًا. انطلق القدّيس من جذوره الملكيّة ليُقدّم ذاته خادمًا للإنجيل، فاختاره البابا فابيانو ضمن الرسُل الأوائل لإضاءة طريق عبدة الأوثان بنور الحقيقة. حمل الرسالة أوّلًا إلى بلاد الإغريق، ثمّ واصل مسيرته إلى مناطق الشرق: فلسطين، هيارابوليس، وفارس، حيث بشَّر بتواضع وقوّة، وصنع الله من خلاله معجزات أدهشت الناس وجذبتهم إلى الإيمان المسيحيّ. بعد عودته إلى أنطاكيا، دعاه الروح إلى فرنسا ليؤسّس فيها نواة الكنيسة، فبدأ من آرل، مرورًا بنيم وكركاسون، وصولًا إلى تولوز، حيث تمكّن بصلاته من شفاء سيّدة نبيلة من البرص، وهكذا نال نصف أهل المدينة المعموديّة على يده. وحين انتشر الإيمان الحقّ، اختار تلاميذَ ليُرسلهم إلى المدن المجاورة، ما أثار غضب كهنة الأوثان الذين قرّروا قتله. وقبل استشهاده، حضَّ المؤمنين على الثبات بإيمانهم، مؤكّدًا أنّ المسيح هو القوّة في زمن الاضطهاد. قُبِضَ عليه واقتيدَ إلى معبد الأوثان لإجباره على السجود لها، لكنّه رفض بعزم، ورفع صلاته إلى الربّ كي يُعطيه القدرة على احتمال الآلام. تعرّض للجلد والضرب، ومع سقوط الأصنام بقوّة المسيح، زاد غضب الكهنة، فربطوه بذيل ثورٍ أخَذَ يجري به حتّى أسلم روحه في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 304. دفَنَ مؤمنان جسده سرًّا، وصنع الله من خلاله معجزات انتشر نورها في أنحاء البلاد. يا ربّ، في تذكار القدّيس ساتورنينو، علِّمنا على مثاله كيف نثبت في الإيمان الحقّ، آمين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220836 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القدّيس ساتورنينو هو أسقف شهيد يُعدّ أحد أعمدة الإيمان في القرون الأولى. وُلِدَ ساتورنينو في قرطاج بتونس وعاش بين القرنَين الثالث والرابع، عندما كانت الوثنيّة مهيمنة، وكان إعلانُ الإيمان بالمسيح فعلًا جريئًا. انطلق القدّيس من جذوره الملكيّة ليُقدّم ذاته خادمًا للإنجيل، فاختاره البابا فابيانو ضمن الرسُل الأوائل لإضاءة طريق عبدة الأوثان بنور الحقيقة. حمل الرسالة أوّلًا إلى بلاد الإغريق، ثمّ واصل مسيرته إلى مناطق الشرق: فلسطين، هيارابوليس، وفارس، حيث بشَّر بتواضع وقوّة، وصنع الله من خلاله معجزات أدهشت الناس وجذبتهم إلى الإيمان المسيحيّ. بعد عودته إلى أنطاكيا، دعاه الروح إلى فرنسا ليؤسّس فيها نواة الكنيسة، فبدأ من آرل، مرورًا بنيم وكركاسون، وصولًا إلى تولوز، حيث تمكّن بصلاته من شفاء سيّدة نبيلة من البرص، وهكذا نال نصف أهل المدينة المعموديّة على يده. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220837 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القدّيس ساتورنينو القديس ساتورنينو اختار تلاميذَ ليُرسلهم إلى المدن المجاورة، ما أثار غضب كهنة الأوثان الذين قرّروا قتله. وقبل استشهاده، حضَّ المؤمنين على الثبات بإيمانهم، مؤكّدًا أنّ المسيح هو القوّة في زمن الاضطهاد. قُبِضَ عليه واقتيدَ إلى معبد الأوثان لإجباره على السجود لها، لكنّه رفض بعزم، ورفع صلاته إلى الربّ كي يُعطيه القدرة على احتمال الآلام. تعرّض للجلد والضرب، ومع سقوط الأصنام بقوّة المسيح، زاد غضب الكهنة، فربطوه بذيل ثورٍ أخَذَ يجري به حتّى أسلم روحه في 29 نوفمبر/تشرين الثاني 304. دفَنَ مؤمنان جسده سرًّا، وصنع الله من خلاله معجزات انتشر نورها في أنحاء البلاد. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220838 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
قدّيس فرنسيسكانيّ زرع نور الصليب في قلوب الشعوب القدّيس ليوناردو تحتفل الكنيسة الكاثوليكيّة في 26 نوفمبر/تشرين الثاني من كلّ عام بتذكار القدّيس ليوناردو من بورتو ماورتسيو. رجل جعل كلّ لحظة فرصة للقداسة وكلّ تفصيل صغير في حياته طريقًا للخدمة والإيمان. وُلد ليوناردو عام 1676 في بورتو ماورتسيو الإيطالية، في عائلة ربّته على الإيمان والفضيلة، حتى اختار معظم أبنائها تكريس حياتهم لله. منذ الصغر، شعر بحبّ عميق للقربان الأقدس وللعذراء. في الثالثة عشرة من عمره انتقل إلى روما، وتفوّق في دروس الآداب وانضم إلى جمعية تهتم بتعليم الفقراء وإعادة البعيدين إلى الكنيسة. رغم أنّ دراسة الطب كانت بدايته، اشتعل قلبه بنداء الله. في لقاء مع راهَبين فرنسيسكانيَّين، سمع في أثناء صلاة الغروب العبارة: «أهدِنا يا الله مخلّصنا»، فاهتزت أعماقه وقال في سرّه: «هنا سيكون موضع راحتي». بدعم والده، التحق بالرهبنة عام 1697، وبدأ حياة التقشّف والطاعة مؤمنًا بأنّ القداسة تُبنى على أمانة الأمور الصغيرة. كرّس حياته للدراسة الروحيّة ووضع تمارين لإخوته، وحين حلم بالاستشهاد في الصين أدرك أنّ الله يدعوه إلى استشهاد يومي بالخدمة والبذل. وبعد تعافيه من مرض السل بشفاعة العذراء مريم، انطلق يعظ في القرى حافي القدمين، مؤسِّسًا حياة مليئة بالصمت والصوم والفقر، ناشرًا عبادة «اسم يسوع» ومقيمًا درب الصليب في أكثر من سبعمئة كنيسة. بعد خمسين سنة من الرسالة، توفّي عام 1751، وأعلنه البابا بيوس التاسع قديسًا عام 1867. يا ربّ، علّمنا على مثال القديس ليوناردو أن نعيش دعوتنا اليومية بحبّ وإخلاص، وأن نخدمك بأمانة في كلّ تفصيل صغير من حياتنا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220839 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
قدّيس فرنسيسكانيّ زرع نور الصليب في قلوب الشعوب القدّيس ليوناردو القدّيس ليوناردو من بورتو ماورتسيو رجل جعل كلّ لحظة فرصة للقداسة وكلّ تفصيل صغير في حياته طريقًا للخدمة والإيمان. وُلد ليوناردو عام 1676 في بورتو ماورتسيو الإيطالية، في عائلة ربّته على الإيمان والفضيلة، حتى اختار معظم أبنائها تكريس حياتهم لله. منذ الصغر، شعر بحبّ عميق للقربان الأقدس وللعذراء. في الثالثة عشرة من عمره انتقل إلى روما، وتفوّق في دروس الآداب وانضم إلى جمعية تهتم بتعليم الفقراء وإعادة البعيدين إلى الكنيسة. رغم أنّ دراسة الطب كانت بدايته، اشتعل قلبه بنداء الله. في لقاء مع راهَبين فرنسيسكانيَّين، سمع في أثناء صلاة الغروب العبارة: «أهدِنا يا الله مخلّصنا»، فاهتزت أعماقه وقال في سرّه: «هنا سيكون موضع راحتي». بدعم والده، التحق بالرهبنة عام 1697، وبدأ حياة التقشّف والطاعة مؤمنًا بأنّ القداسة تُبنى على أمانة الأمور الصغيرة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 220840 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القدّيس ليوناردو كرّس حياته للدراسة الروحيّة ووضع تمارين لإخوته، وحين حلم بالاستشهاد في الصين أدرك أنّ الله يدعوه إلى استشهاد يومي بالخدمة والبذل. وبعد تعافيه من مرض السل بشفاعة العذراء مريم، انطلق يعظ في القرى حافي القدمين، مؤسِّسًا حياة مليئة بالصمت والصوم والفقر، ناشرًا عبادة «اسم يسوع» ومقيمًا درب الصليب في أكثر من سبعمئة كنيسة. بعد خمسين سنة من الرسالة، توفّي عام 1751، وأعلنه البابا بيوس التاسع قديسًا عام 1867. |
||||