![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 217131 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() في مزمور ظ¨:ظ¨ظ¥ يقول الوحي المقدس على لسان داود النبي: «إِنِّي أَسْمَعُ مَا يَتَكَلَّمُ بِهِ اللهُ الرَّبُّ، لأَنَّهُ يَتَكَلَّمُ بِالسَّلاَمِ لِشَعْبِهِ وَلأَتْقِيَائِهِ». يتطلع الكثيرون في هذه الأيام إلى السلام بل ويصلُّون لأجل السلام، غير عالمين أن السلام العميق في القلب لا يمكن أن نحصل عليه بعيداً عن كلمة الله، والكتاب المقدس يقدم لنا في مواضع كثيرة أساساً عميقاً للسلام الداخلي، وحينما نستند على هذه الأقوال المقدسة لا بد أن يهرب من حياتنا كل قلق وانزعاج، ولنأخذ مثلاً ما ورد في رسالة رومية ظ¢ظ¨:ظ¨ «وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ»، وحينما نتمسك بهذه الأقوال الإلهية فلا يوجد شيء في الوجود يستطيع أن يزعزع سلامنا أو يضعف ثقتنا في إلهنا الصالح الذي معه أمرنا. بل إن كلمة الله تعطينا مع السلام الصبر والتعزية والرجاء، وهذا ما نراه واضحاً في رسالة رومية ظ،ظ¥: ظ¥ «وَلْيُعْطِكُمْ إِلهُ الصَّبْرِ وَالتَّعْزِيَةِ أَنْ تَهْتَمُّوا اهْتِمَامًا وَاحِدًا فِيمَا بَيْنَكُمْ، بِحَسَبِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ». |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217132 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() في رسالة أفسس ظ§:ظ، نقرأ القول الإلهي: «الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا» ففي دم المسيح ننال الفداء ونتمتع بغفران خطايانا. والمؤمن لا يتطلع إلى غفران خطاياه في المسيح كشيء يتمتع به في المستقبل لكنه امتياز يتمتع به حالياً، وليس غفران الخطايا شيئاً نبذل الجهد لكي نحصل عليه لكنه شيء قد أعده لنا الله في دم المسيح المسفوك لأجلنا، وبالإيمان البسيط نحصل عليه ونتمتع به. وهكذا نرى أن غفران الخطايا امتياز يحصل عليه كل مؤمن بواسطة قوة دم المسيح. زار أحد رجال الله سيدة متقدمة في الأيام وهي على فراش الموت وسألها: «ألا تخافين من مقابلة الله؟» فأجابت السيدة بكل ثبات أنها لا تخاف إطلاقاً. اندهش خادم الرب من هذه الإجابة الصريحة وعاود السؤال قائلا: «يا سيدتي، ألا تعلمين أنه لم يبق لك إلا وقت قصير بعده تقابلين الإله القدوس؟» ومرة أخرى أجابت السيدة بثبات قائلة أنها تعلم ذلك جيداً لكنها لا تشعر بأي خوف، فلم يتمالك خادم الله نفسه من الدهشة وطلب منها أن توضح له ماذا تقصد بهذا الكلام، عندئذ أضاءت ابتسامة مشرقة هادئة على وجه تلك السيدة المحتضرة وقالت: «إنني لم أعمل صلحاً مع الله لأنني لا أحتاج إليه، وسبب ذلك أن المسيح له المجد قد أتم هذا الصلح منذ سنين طويلة بواسطة دمه المسفوك على الصليب وإنني بكل بساطة آمنت بما عمله المسيح لأجلي والآن فإنني أستريح في دمه الكريم ومحبته العجيبة». سعيدة حقاً تلك النفس التي تتعلم أن تستريح في عمل المسيح الكامل على الصليب لأن خطاياها قد غفرت في الدم الكريم إذ لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217133 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() زار أحد رجال الله سيدة متقدمة في الأيام وهي على فراش الموت وسألها: «ألا تخافين من مقابلة الله؟» فأجابت السيدة بكل ثبات أنها لا تخاف إطلاقاً. اندهش خادم الرب من هذه الإجابة الصريحة وعاود السؤال قائلا: «يا سيدتي، ألا تعلمين أنه لم يبق لك إلا وقت قصير بعده تقابلين الإله القدوس؟» ومرة أخرى أجابت السيدة بثبات قائلة أنها تعلم ذلك جيداً لكنها لا تشعر بأي خوف، فلم يتمالك خادم الله نفسه من الدهشة وطلب منها أن توضح له ماذا تقصد بهذا الكلام، عندئذ أضاءت ابتسامة مشرقة هادئة على وجه تلك السيدة المحتضرة وقالت: «إنني لم أعمل صلحاً مع الله لأنني لا أحتاج إليه، وسبب ذلك أن المسيح له المجد قد أتم هذا الصلح منذ سنين طويلة بواسطة دمه المسفوك على الصليب وإنني بكل بساطة آمنت بما عمله المسيح لأجلي والآن فإنني أستريح في دمه الكريم ومحبته العجيبة». سعيدة حقاً تلك النفس التي تتعلم أن تستريح في عمل المسيح الكامل على الصليب لأن خطاياها قد غفرت في الدم الكريم إذ لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217134 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() «وَلكِنْ إِنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا هُوَ فِي النُّورِ، فَلَنَا شَرِكَةٌ بَعْضِنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ»، ففي دم المسيح نحصل على غفران خطايانا كما أننا في الدم أيضا ننال التطهير من الخطية، لأن دم المسيح يستطيع أن يطهر المؤمن من كل خطية، إنه يحفظنا في الطهارة كل يوم وكل ساعة وكل لحظة. والمقصود هنا هو التطهير من ذنب أن إثم الخطية لأن كلمة التطهير حينما تذكر في كلمة الله مرتبطة مع الدم تعني التطهير من ذنب أو إثم الخطية، إذ أن التطهير من قوة الخطية يتم بواسطة كلمة الله وبعمل الروح القدس وبالسلوك في المسيح الحي، وليس عن طريق المسيح المصلوب، فالمسيح على الصليب يخلص من إثم وذنب الخطية والمسيح على العرش يخلص من قوة الخطية، والمسيح الآتي في مجده يخلصنا من وجود الخطية. إن دم المسيح يطهرنا من كل ذنب وإثم الخطية، فإذا كنا نسلك في النور ونسلم ذواتنا لذاك الذي هو النور الحقيقي الذي يضيء كل إنسان فلا بد أن دم المسيح يطهرنا من كل خطية. قد يكون الماضي كصفحة قاتمة السواد مليئة بأشر الخطايا التي لا تحصى لكنها جميعاً – كل واحدة منها كبيرة كانت أو صغيرة – تغسل في الدم الكريم، خطايانا التي كانت كالقرمز تبيض كالثلج والتي كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف النقي. لو كنا نرى ماضينا كما كان يراه الله القدوس قبل أن يغسل بالدم فإن أفضل واحد فينا كان يخجل من أن يرى صحيفة حياته، لكن في دم المسيح تصبح ناصعة البياض. ولنا هذا القول الإلهي المبارك: «إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ» (رومية ظ،:ظ¨). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217135 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() في دم المسيح نحصل على غفران خطايانا كما أننا في الدم أيضا ننال التطهير من الخطية، لأن دم المسيح يستطيع أن يطهر المؤمن من كل خطية، إنه يحفظنا في الطهارة كل يوم وكل ساعة وكل لحظة. والمقصود هنا هو التطهير من ذنب أن إثم الخطية لأن كلمة التطهير حينما تذكر في كلمة الله مرتبطة مع الدم تعني التطهير من ذنب أو إثم الخطية، إذ أن التطهير من قوة الخطية يتم بواسطة كلمة الله وبعمل الروح القدس وبالسلوك في المسيح الحي، وليس عن طريق المسيح المصلوب، فالمسيح على الصليب يخلص من إثم وذنب الخطية والمسيح على العرش يخلص من قوة الخطية، والمسيح الآتي في مجده يخلصنا من وجود الخطية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217136 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() إن دم المسيح يطهرنا من كل ذنب وإثم الخطية، فإذا كنا نسلك في النور ونسلم ذواتنا لذاك الذي هو النور الحقيقي الذي يضيء كل إنسان فلا بد أن دم المسيح يطهرنا من كل خطية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217137 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() قد يكون الماضي كصفحة قاتمة السواد مليئة بأشر الخطايا التي لا تحصى لكنها جميعاً – كل واحدة منها كبيرة كانت أو صغيرة – تغسل في الدم الكريم، خطايانا التي كانت كالقرمز تبيض كالثلج والتي كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف النقي. لو كنا نرى ماضينا كما كان يراه الله القدوس قبل أن يغسل بالدم فإن أفضل واحد فينا كان يخجل من أن يرى صحيفة حياته، لكن في دم المسيح تصبح ناصعة البياض. ولنا هذا القول الإلهي المبارك: «إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ» (رومية ظ،:ظ¨). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217138 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() «فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا وَنَحْنُ مُتَبَرِّرُونَ الآنَ بِدَمِهِ نَخْلُصُ بِهِ مِنَ الْغَضَبِ!» بالمسيح قد تبرر فعلا بدم المسيح، والتبرير يعني أكثر من الغفران والتطهير. فالغفران مع أنه مجيد وعظيم إلا أنه عمل سلبي، لأنه يعني أن خطايانا قد رفعت عنا وأننا نحسب كما لو كنا لم نخطئ، أما التبرير فإنه عمل إيجابي إذ أننا بالتبرير نُعتبر فعلاً إبراراً لأن بر المسيح قد حُسب لنا. إنه أمر مجيد بدون شك أن تنزع عنا أثوابنا البالية القذرة، لكنه شيء أفضل بما لا يقاس أن نلبس ثياب المجد والبهاء، ففي الغفران تنزع عنا أثواب خطايانا ومعاصينا لكن بالتبرير نلبس أمجاد وكمالات المسيح. هذا كله نتمتع به بواسطة قوة دم المسيح، ففي الدم المسفوك لأجلنا على الصليب كعقوبة عن الخطية أخذ المسيح له المجد مكاننا، وعندما نؤمن به نأخذ نحن مكانه. «لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ» (ظ¢كورنثوس ظ¢ظ،:ظ¥). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217139 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كل مؤمن بالمسيح قد تبرر فعلا بدم المسيح والتبرير يعني أكثر من الغفران والتطهير. فالغفران مع أنه مجيد وعظيم إلا أنه عمل سلبي، لأنه يعني أن خطايانا قد رفعت عنا وأننا نحسب كما لو كنا لم نخطئ، أما التبرير فإنه عمل إيجابي إذ أننا بالتبرير نُعتبر فعلاً إبراراً لأن بر المسيح قد حُسب لنا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 217140 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() الصلاة من أجل الوحي الإلهي فالعبادة لا تقتصر على ما نقدمه لله فحسب، بل أيضًا بما يكشفه لنا. هذه الصلاة تطلب الوحي الذاتي من الله في وقت عبادتنا. الله القدير، ونحن نجتمع للعبادة، نطلب منك أن تكشف لنا بطرق جديدة وقوية. افتح أعين قلوبنا لرؤيتك بوضوح أكبر. يا رب يسوع، اجعل نفسك معروفًا لنا في كسر الخبز، في شركة المؤمنين، وفي التبشير بكلمتك. الروح القدس، يضيء لنا الكتاب المقدس. تحدث إلى قلوبنا وعقولنا ، ومنحنا رؤى جديدة في شخصية الله وإرادته. باسم يسوع، آمين. يصلي أفسس 1: 17 من أجل "روح الحكمة والوحي حتى تعرفوه بشكل أفضل". هذه الصلاة تسعى إلى استنارة مماثلة خلال وقت عبادتنا. |
||||