![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 216731 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() - كيف تدعوني ابنك ويملاني روح التجديد وينطق لساني ببرك ويهتف حمد وتمجيد إنت أب حنون علي ووعدت قريب جاي وأنا ابنك ووراث لمجد يا رجاي |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216732 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كَيْفَ لا أَسيرُ مَعَكَ في الطَّريقِ يا ابْنَ داودْ؟ في كُلِّ مَرَّةٍ أَنْظُرُ إِلَيْكَ أَعْرِفُ أَنَّ حُبَّكَ بِلا حُدودْ كَيْفَ لا أَسيرُ, كَيْفَ لا أَسيرُ مَعَكَ في الطَّريقْ؟ - تَشَوَّقْتُ إِلى أَنْ أَسْتَنيرْ لِأُنيرَ جَميعَ النُّفوسْ رَغْبَتي أَنْ أَعْبُرَ العالَمْ وَأُنادي بِاسْمِكَ القُدّوسْ كَيْفَ لا أَسيرُ, كَيْفَ لا أَسيرُ مَعَكَ في الطَّريقْ - أَزْرَعُ في الأَرْضِ الإيمانْ فَيَنْبُتُ السَّلامَ في القُلوبْ فَتَهْدَأُ عَواصِفُ الأَحْقادْ وَمَنْ غَيْرُكَ يُزيلُ العُيوبْ - أُريدُ حَمْلَ إِنْجيلِكَ وَأَصْبو بِهِ يا مُخَلِّصي عالَمُنا بِحاجَةٍ إِلَيْكَ لِيَسْمَعْ كَلِمَتَكَ وَيَهْتَدي كَيْفَ لا أَسيرُ, كَيْفَ لا أَسيرُ مَعَكَ في الطَّريقْ |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216733 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كيف لا أحبك وكل الكون يحكي سحر وجودك كيف لا أحبك وأيامي تشهد عن صنعك وجودك كيف لا أحبك وأنت تحتضنني تحتويني في جراحك كيف لا أحبك وأنت تقوم ضعفي تكسيني بغفرانك كيف لا أحبك كيف لا أحبك آتي إليك نادماً وراضياً نقصان نقص حبي آتي إليك مقدماً نفسي وعمري وقلبي تائباً معترفاً بعظيم اثمي وذنبي في دماك ابنك احتمي وأصلي يارب طهر قلبي واستلم يا سيدي كل .. كل نفسي قدني لك .. قدني لك ربي إني لك فقد مللت أن أكون لغيرك .... حياتي دونك كيف لا أحبك من كل قلبي أحبك |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216734 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كيف لي ان أشفي من حبك ؟ من يداوي جرح شوقي اليك ! كيف لي ان أشفي من بحثي عنك .. و وجعي اليك! من يوقف إدماني على عِشقِك ! من يوقف سكرَتي في عينيكَ ! أبسط صلاتي إليك على الليل .. نارا لمجامر العاشقين و أنتظر مع الفجر وجهكَ .. أُنشدُ لكَ مع القديسين أناشيد الوجد و الحب يارب |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216735 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كيف لي يا الهي كيف لي بعد ذا كيف لي خلقت لي الارض كلها و للحياه دعوتني وهبتني كل شيء و لعقلي تركتني لكن لماذا لضعفي تركتني |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216736 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() سفر الأعمال وملء الزمان منذ نال آدم وحواء الوعد بمجيء المخلص الذي يردهما إلى حياة فردوسية منتصرة ومجيدة وهما يترقبان تحقيق هذا الوعد الإلهي كأنه يتم حالًا دون انتظارٍ لملء الزمان. وورث أبناؤهما هذه الرغبة المتقدة، فكان عند ظهور نبيٍ يتساءل الشعب إن كان هو المسيا المنتظر أم يترقبون آخر. وإذ جاء ملء الزمان وجاء يسوع المسيح ظنوا أنه يملك زمنيًا على الأرض، ولم يكونوا قادرين على انتظار ملء زمان مجيئه الأخير، لهذا إذ وعد بروحه القدوس تساءل التلاميذ: "هل في هذا الوقت ترد المُلك إلى إسرائيل؟" (أع 1: 6) سجل القديس لوقا الإنجيل بإعلان الروح القدس، فنقل سامعيه إلى أحداث الخلاص من صلب وموت وقيامة ثم صعود إلى السماء، وختم السفر بقوله: "وأخرجهم خارجًا إلى بيت عنيا، ورفع يديه وباركهم؛ وفيما هو يباركهم انفرد عنهم وأُصعد إلى السماء، فسجدوا له ورجعوا إلى أورشليم بفرحٍ عظيمٍ، وكانوا كل حين في الهيكل يسبحون ويباركون الله. آمين" (لو 24: 50-53). هكذا ضم القديس لوقا البُعد السماوي إلى تاريخنا الخلاصي. قدم حركة تصحيح للفكر اليهودي، وهو أن لكل عملٍ ملء زمان، فقد مرت آلاف السنوات يترقب آدم وبنوه مجيء المسيا الملك... وقد جاء في ملء الزمان، لكن لا ليملك على الأرض، بل ليصعد إلى السماء ويصعدهم معه، فقدم لمسات أخروية سماوية للحياة البشرية. لقد جاء غير الزمني وخضع للزمن، لكي يحملنا إلى ما وراء الزمن. هذا التصحيح جزئي، إذ ظن حتى التلاميذ والرسل أنه بإنهاء حضور المسيح المنظور على الأرض يأتي فورًا ليحمل مؤمنيه بروحه القدوس إلى العالم غير المنظور! |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216737 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() التزم القديس لوقا أن يسجل سفر الأعمال ليؤكد الحقيقتين التاليتين: 1.مجيء السيد المسيح وصعوده إلى السماء لم ينزع حضوره فينا ونحن نخضع للزمن حتى يضم معنا البشرية إلى أقاصي الأرض، فترتفع معنا إلى الحياة الإنقضائية (الإسخاتوليجية)، فالكنيسة كجسد المسيح تُعلن حضوره غير المنظور حتى يحمل كل الأمم إلى مجده. 2.مع ترقبنا لمجيئه الأخير الإسخاتولوجي فإننا نخضع في واقعنا للزمن، بينما ترتفع قلوبنا فوق الزمن. فمجيئه له ملء الزمان حتى تحقق الكنيسة رسالتها وسط الاضطهادات من الخارج والضيقات من الداخل، تواجه الكنيسة العالم وتتحداه بالروح القدس. فتضم إليها كل يوم الذين يخلصون، هؤلاء الذين يبدو واقعهم السماوي حاضرًا منذ الآن وهم عابرون التاريخ، طال أم قصر، حتى يبلغوا إلى اللقاء مع السيد المسيح في مجيئه الأخير، لقاء الوجه للوجه. سفر الأعمال هو دعوة لخبرة الحياة الأخروية في حاضر شعب الله أو في تاريخ كنيسته، مدركين أن مجيئه قادم حتمًا، لكن في ملء الزمان. لهذا سجل القديس لوقا في الأصحاح الأول كلمات السيد المسيح قبيل صعوده: "ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والأوقات التي جعلها الآب في سلطانه" (أع 1: 7). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216738 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مجيء السيد المسيح وصعوده إلى السماء لم ينزع حضوره فينا ونحن نخضع للزمن حتى يضم معنا البشرية إلى أقاصي الأرض، فترتفع معنا إلى الحياة الإنقضائية (الإسخاتوليجية)، فالكنيسة كجسد المسيح تُعلن حضوره غير المنظور حتى يحمل كل الأمم إلى مجده. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216739 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مع ترقبنا لمجيئه الأخير الإسخاتولوجي فإننا نخضع في واقعنا للزمن، بينما ترتفع قلوبنا فوق الزمن. فمجيئه له ملء الزمان حتى تحقق الكنيسة رسالتها وسط الاضطهادات من الخارج والضيقات من الداخل، تواجه الكنيسة العالم وتتحداه بالروح القدس. فتضم إليها كل يوم الذين يخلصون، هؤلاء الذين يبدو واقعهم السماوي حاضرًا منذ الآن وهم عابرون التاريخ، طال أم قصر، حتى يبلغوا إلى اللقاء مع السيد المسيح في مجيئه الأخير، لقاء الوجه للوجه. سفر الأعمال هو دعوة لخبرة الحياة الأخروية في حاضر شعب الله أو في تاريخ كنيسته، مدركين أن مجيئه قادم حتمًا، لكن في ملء الزمان. لهذا سجل القديس لوقا في الأصحاح الأول كلمات السيد المسيح قبيل صعوده: "ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والأوقات التي جعلها الآب في سلطانه" (أع 1: 7). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216740 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() الآيات والعجائب والرؤى في سفر الأعمال اتّسم سفر الأعمال بإبراز صورة حيّة للكنيسة في عصر الرسل، فيقدّم لنا أمثلة ليست بقليلةٍ من الآيات والعجائب والرؤى التي تمتّعت بها الكنيسة، لا لاستعراض إمكانيّاتها، وإنّما لخدمة النفوس، واجتذاب القلوب للتمتّع بعمل اللَّه فيها. أهم هذه الأعمال هي: 1.حلول الروح القدس في يوم الخمسين (ص 2) تحقيقًا للوعد الإلهي (يؤ 2: 28-32)، غايته التمتّع بقوة الشهادة للسيّد المسيح. 2.التكلّم بالألسنة (ص 2)، غايته ردّ الأمم إلى الحضن الإلهي، حيث يسمع كل إنسان إنجيل الخلاص بلغته التي وُلد فيها. 3.موت حنانيا وسفيرة لأنّهما كذبا على الروح القدس (أع 5: 1-11)، لبثّ روح المخافة مع الحب الإلهي الفائق، فلا تمتد يد المؤمن لتفسد مقدّسات اللَّه وتستخف بحبّه. 4.انفتاح أبواب السجن أمام الرسل (أع 5: 19-20)، إذ لا يمكن للعالم بكل طاقاته أن يكتم كلمة اللَّه. 5.رؤيا إستفانوس للسماوات المفتوحة أثناء رجمه (أع 7: 55)، تعلن مساندة السيّد المسيح نفسه للشهود الأمناء له. 6.ظهور السيّد المسيح لشاول الطرسوسي وهو في طريقه إلى دمشق (أع 9: 1-6)، ليشهد له أمام الأمم، ويُسرّ بشركة الآلام مع مخلّصه للتمتّع بقوّة قيامته. 7.إعادة البصر لشاول (أع 9: 15-22)، ليُدرك تمتّعه بالبصيرة الداخليَّة ويعتزّ بها. 8.رؤيا كرنيليوس (أع 10: 1-8)، ليصير شاهدًا على محبّة اللَّه لكل الأمم بلا محاباةٍ. 9.رؤيا بطرس الرسول (أع 10: 9-48)، ليحرره من حرفيّة الناموس التي تقف حجابّا حاجزًا للخدمة بين الأمم. 10.نبوّة أغابوس عن المجاعة (أع 11: 28)، لكي يشترك المؤمنون بالحب العملي في مساندة إخوتهم المحتاجين. 11.انطلاق الرسول للخدمة بعد رجمه مباشرة (14: 19-20)؛ لا توجد قوّة ما تعوق الشهادة للقائم من الأموات. 12.رؤيا بولس الرسول عن المكدوني الذي يطلب العبور إليه (أع 16: 9)، لكي يعبر الإنجيل إلى قارة أوربّا. 13.الزلزلة وفتح أبواب السجن وسقوط القيود في سجن فيلبّي (أع 16: 25-31)، غايتها الإعلان عن استجابة السماء للمسبحين، وقبول السجّان وأهل بيته الإيمان. 14.سقوط أبناء سكاوا اليهودي السبعةفي خزي وفضيحة عندما أرادوا إخراج الروح الشرّير باسم يسوع الذي يكرز به بولس (19: 13-16)، لإعلان عدم إساءة استخدام اسم يسوع، فإنّه يعمل خلال المؤمنين به، الصادقين في إيمانهم. 15.نبوّة أغابوس عمّا سيحلّ بالرسول بولس في أورشليم (أع 21: 10-14)، ليكشف اللَّه عن تسليم بولس الرسول حياته، وعن استعداد الرسول أن يموت من أجل المسيح، كما تكشف عن مشاعر الحب المتبادل بين الخدّام والشعب في المسيح يسوع. 16.لم تصب لدغات الحيّة حياة الرسول بولس(أع 28: 3-5)، لكي يؤمن أهل الجزيرة بالسيد المسيح الحافظ خدّامه. 17.يسند الرب رسله وخدّامه بالآياتلا لهدف سوى الشهادة لعمل المسيح الخلاصي. خلال بطرس الرسول شًفي الأعرج (أع 3)، وبظلّه شُفي مرضى كثيرون (أع 5: 15-16)، كما شفى المفلوج إينياس (أع 9: 33-34)، وأقام طابيثا من الموت (أع 9: 36-40). صنع القدّيس إستفانوس عجائب وآيات (أع 8: 6-7، 13)، وأيضًا القدّيسان بولس وبرنابا (14: 3). وأورد السفر بعض المعجزات والآيات التي تمّت على يديّ بولس الرسول، مثل ضرب عليم الساحر بالعمى لمقاومته للكلمة (أع 13: 11)، وشفاء المُقعد من بطن أمّه في لسترة (14: 10)، وإخراج روح شرّير من عرّافة في فيلبّي (أع 16: 18). وفي أفسس "كان اللَّه يصنع على يديّ بولس قوّات غير المعتادة (19: 11-12). وفي ترواس أقام الشاب أفتيخوس من الموت (20: 10-12)، وفي جزيرة مليطة شفى أبا بوبليوس مقدّم الجزيرة (أع 28: 8-9). |
||||