![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 216341 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() "البسيط يصدق أي شيء ولكن الحكمة تعطي التفكير في خطواتهم." وهذا يتناقض مع سذاجة السذاجة مع النهج الدقيق والمتميز للحكيم، الذي يدعو إلى النظر ملياً في صنع القرار. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216342 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() وسلام الله الذي يتجاوز كل الفهم سيحمي قلوبكم وعقولكم في المسيح يسوع. يقترح بولس أن السلام الإلهي يعمل كتدبير وقائي للقلب والعقل ، مما يعني أن التمييز يتعلق أيضًا بالحفاظ على الهدوء الداخلي في المسيح. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216343 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لا تتوافق مع نمط هذا العالم ، ولكن يجب أن تتحول عن طريق تجديد عقلك. ثم سوف تكون قادرة على اختبار والموافقة على ما هو مشيئة الله جيدة، إرضاء وإرادته الكاملة. تجديد العقل ضروري لتمييز إرادة الله، مما يشير إلى أن التمييز الحقيقي ينطوي على تحول بعيدا عن القيم الدنيوية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216344 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() قبل كل شيء ، احرس قلبك ، لأن كل ما تفعله يتدفق منه. يؤكد أدب الحكمة هذا على مركزية القلب في توجيه قرارات الحياة مما يشير إلى أن التمييز ينطوي على حماية نوايا الفرد ورغباته الداخلية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216345 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() "اسأل، وسوف تعطى لك. فابحثوا وستجدون. يطرق، والباب سيفتح لك. يشجع يسوع السعي النشط في البحث عن الفهم والتوجيه، واعدا بأن مثل هذه الجهود سوف تكافأ من خلال العثور على مشيئة الله. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216346 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() صلى داود إلى الله قائلاً: «اخْتَبِرْنِي يَا اَللهُ وَاعْرِفْ قَلْبِي. امْتَحِنِّي وَاعْرِفْ أَفْكَارِي» (مزمور ظ¢ظ£:ظ،ظ£ظ©). لقد طلب من الله أن يمتحنه ويعرف قلبه، لأن الإنسان لا يقدر أن يعرف نفسه، لأن «اَلْقَلْبُ أَخْدَعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ نَجِيسٌ، مَنْ يَعْرِفُهُ؟» (إرميا ظ©:ظ،ظ§). وطلب من الله أن يعرف أفكاره، لأن الأفكار هي نيات القلب، ولذلك قال الرسول بطرس لسيمون: «تُبْ مِنْ شَرِّكَ هذَا، وَاطْلُبْ إِلَى اللهِ عَسَى أَنْ يُغْفَرَ لَكَ فِكْرُ قَلْبِكَ» (أعمال ظ¢ظ¢:ظ¨). وأيضاً طلب داود من الله أن يهديه طريقاً أبدياً، أي أنه بعد النقاوة يريد أن يسلك الطريق الذي يؤدي إلى الله، لأنه «طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ» (متّى ظ¥: ظ¨). من هذا نرى: الحاجة إلى الإمتحان، ومجاله، ونتائجه. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216347 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() من يكشف لي خداع قلبي إلا أنت القائل «مَا لِلتِّبْنِ مَعَ الْحِنْطَةِ، يَقُولُ الرَّبُّ؟» (إرميا ظ¢ظ£: ظ¢ظ¨). يا رب، «لاَ تَدْخُلْ فِي الْمُحَاكَمَةِ مَعَ عَبْدِكَ، فَإِنَّهُ لَنْ يَتَبَرَّرَ قُدَّامَكَ حَيٌّ» (مزمور ظ،ظ¤ظ£: ظ¢). يا رب، من فضلك إعزل الزوان من الحنطة، لأن في نفسي إختلط الحق بالباطل، والتبر بالتراب، والنور بالنار، والإيمان بالعيان! وفي خدمتك أطلب مجد المسيح ولا تطلب مجد الذات! وفي المواعظ والصلوات والترانيم إمتزج الجسد مع الروح! |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216348 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() إمتحني يا الله. إختبر مقاصدي وأعمالي المنحرفة، وإهدني طريقاً مقدساً صالحاً، حتى «كُلُّ مَا هُوَ حَقٌّ، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ، إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هذِهِ افْتَكِرُوا» (فيلبي ظ¤: ظ¨). لأنك «سُرِرْتَ بِالْحَقِّ فِي الْبَاطِنِ» (مزمور ظ¦:ظ¥ظ،)، وليس بكلام الشفتين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216349 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() صلى داود إلى الله قائلاً: «اخْتَبِرْنِي يَا اَللهُ وَاعْرِفْ قَلْبِي. امْتَحِنِّي وَاعْرِفْ أَفْكَارِي» (مزمور ظ¢ظ£:ظ،ظ£ظ©). لقد طلب من الله أن يمتحنه ويعرف قلبه، لأن الإنسان لا يقدر أن يعرف نفسه، لأن «اَلْقَلْبُ أَخْدَعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ نَجِيسٌ، مَنْ يَعْرِفُهُ؟» (إرميا ظ©:ظ،ظ§). وطلب من الله أن يعرف أفكاره، لأن الأفكار هي نيات القلب، ولذلك قال الرسول بطرس لسيمون: «تُبْ مِنْ شَرِّكَ هذَا، وَاطْلُبْ إِلَى اللهِ عَسَى أَنْ يُغْفَرَ لَكَ فِكْرُ قَلْبِكَ» (أعمال ظ¢ظ¢:ظ¨). وأيضاً طلب داود من الله أن يهديه طريقاً أبدياً، أي أنه بعد النقاوة يريد أن يسلك الطريق الذي يؤدي إلى الله، لأنه «طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ» (متّى ظ¥: ظ¨). من هذا نرى: الحاجة إلى الإمتحان، ومجاله، ونتائجه. يا رب، من يكشف لي خداع قلبي إلا أنت القائل: «مَا لِلتِّبْنِ مَعَ الْحِنْطَةِ، يَقُولُ الرَّبُّ؟» (إرميا ظ¢ظ£: ظ¢ظ¨). يا رب، «لاَ تَدْخُلْ فِي الْمُحَاكَمَةِ مَعَ عَبْدِكَ، فَإِنَّهُ لَنْ يَتَبَرَّرَ قُدَّامَكَ حَيٌّ» (مزمور ظ،ظ¤ظ£: ظ¢). يا رب، من فضلك إعزل الزوان من الحنطة، لأن في نفسي إختلط الحق بالباطل، والتبر بالتراب، والنور بالنار، والإيمان بالعيان! وفي خدمتك أطلب مجد المسيح ولا تطلب مجد الذات! وفي المواعظ والصلوات والترانيم إمتزج الجسد مع الروح! إمتحني يا الله. إختبر مقاصدي وأعمالي المنحرفة، وإهدني طريقاً مقدساً صالحاً، حتى «كُلُّ مَا هُوَ حَقٌّ، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ، إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هذِهِ افْتَكِرُوا» (فيلبي ظ¤: ظ¨). لأنك «سُرِرْتَ بِالْحَقِّ فِي الْبَاطِنِ» (مزمور ظ¦:ظ¥ظ،)، وليس بكلام الشفتين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216350 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() الإنسان ليس في حاجة إلى قائمة تحدد له ما هو حرام وأخرى تتضمن الأمور الحلال، بل هو في حاجة إلى تغيير طبيعته، وإلى مبدأ روحي يعطيه الغلبة على الحرام ويدفعه لعمل الحلال، وهذا ما يقرره الكتاب المقدس. |
||||