![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 215501 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
معجزة الأنديز البقاء بين الجليد واليأس في صباح الجمعة 13 أكتوبر 1972، انطلقت رحلة رقم 571 التابعة لسلاح الجو الأوروغوياني من مونتيفيديو عاصمة أوروغواي، تحمل على متنها فريق Old Christians Club للركبي وأصدقائهم وعائلاتهم، متجهة إلى سانتياغو في تشيلي. لم يكن أحد يتوقع أن تكون هذه الرحلة بداية لكابوس حقيقي في قلب جبال الأنديز القاسية. بعد فترة قصيرة من الإقلاع، تحـطمت الطائرة على ارتفاع حوالي 3,570 مترًا في منطقة نائية وثلجية، تاركة الركاب عالقين بين الصخور والجليد. من بين 45 شخصًا على متن الطائرة، نجى 16 فقط، لكن النجاة لم تأت بسهولة، فقد عاشوا 72 يومًا كاملة في عزلة تامة، بلا طعام كافٍ، وبملابس غير مناسبة لدرجات الحرارة تحت الصفر، وسط جروح وإصابات قاتلة، ومع انـهيار ثلجي قتـل بعض زملائهم. مع نفاد كل المؤن، واجه الناجون أصعب قرار عرفته الإنسانية: البقاء على قيد الحياة كان يستلزم أن يأكلوا لحم زملائهم الذين ما*توا. لم يكن هذا خيارًا عشوائيًا، بل كان قرارًا جماعيًا مؤ*لمًا، اتخذ بعد ساعات من النقاش والدموع، في صمت الجبال القا*سية، مدركين أنهم يحاولون تقديم حياة جديدة لأنفسهم على حساب الحزن والفقد. كان على ناندو بارادو وزميله روبرتو كانيسا أن يقوموا بمهمة شبه مستحيلة: عبور الجبال الشاهقة للوصول إلى أي أثر للبشر. استغرقت رحلتهم 10 أيام شاقة، عانوا فيها من الجوع والبرد والتضاريس القاتلة، لكن إرادتهم للبقاء على قيد الحياة كانت أقوى من كل العقبات. بفضل شجاعة بارادو وكانيسا، تمكنوا من العثور على المساعدة، ليتم إنقاذ الباقين الأربعة عشر في 22 و23 ديسمبر 1972، بعد أكثر من شهرين من المعاناة القاسية، لتتحول قصتهم إلى رمز حي للإرادة البشرية والتضـحية والصمود أمام أقـ*سى الظروف. هذه القصة تعلمنا أن البقاء على قيد الحياة قد يتطلب شجاعة غير متوقعة، وقرارات أخلاقية صعبة، وأن إرادة الإنسان قادرة على تجاوز أي ألم أو يأس، حتى في أحلك اللحظات. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215502 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
حول شغفه إلى أسطورة حية تتحدى الزمن والمسافة تخيل سيارة صغيرة من الستينيات، فولفو 1800S موديل 1966، تخطّت حدود كل ما هو مألوف في عالم السيارات، لتصبح أسطورة حقيقية على أربع عجلات. هذه السيارة لم تكن مجرد وسيلة نقل، بل كانت رفيقة حياة إيرف غوردون (Irv Gordon)، الأمريكي الذي قضى أكثر من نصف قرن يقودها بشغف لا يُضاهى. قبل و*فاة إيرف عام 2018، كانت سيارته قد قطعت أكثر من 5 ملايين كيلومتر، أي حوالي 3.2 مليون ميل! لتضع هذا الرقم في منظور مذهل: لو قررت أن تدور حول كوكب الأرض على طول خط الاستواء، ستحتاج للدوران 125 مرة كاملة لتساوي المسافة التي قطعتها هذه السيارة. المسافة إلى القمر تقدر بحوالي 384,000 كيلومتر، أي أن السيارة سافرت مسافة تكفي للذهاب والإياب إلى القمر أكثر من 6 مرات! وإذا أردت أن تتخيل الأمر على نطاق أكبر، فهي قد قطعت تقريبًا نصف الطريق إلى كوكب المريخ في أقرب نقطة له من الأرض. السبب وراء هذا الإنجاز الخارق؟ الإلتزام الكامل والصيانة الدقيقة والقيادة اليومية لمسافات طويلة، حيث لم يترك إيرف أي فرصة للاهتمام بسيارته تفلت منه. كل كيلومتر كان بمثابة شهادة على الصبر والشغف والانضباط. ولم يكن هذا مجرد إنجاز شخصي، بل رقم قياسي عالمي مسجّل في موسوعة غينيس، ليخلد قصة سيارة واحدة ومالكها الذي حول شغفه إلى أسطورة حية تتحدى الزمن والمسافة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215503 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
علينا أن نخرج من فقاعات الرفاهية لنكتشف جمال الحياة البسيطة في موسكو، خلال فترة الإغلاق الجزئي الذي فرضته جا*ئحة كورونا، وجد رجل الأعمال الروسي سيرجي نوشوفني نفسه غار*قًا في الملل، يقضي معظم وقته متصفحًا الإنترنت في منزله، رغم أن أعماله الاستشارية كانت تحقق له ما يقرب من مليوني دولار سنويًا. لكن بدلاً من الاستسلام للروتين الرقمي، قرر سيرجي أن يعيش تجربة مختلفة تمامًا، تجربة تجعله يرى الحياة من زاوية جديدة. وقع اختياره على وظيفة بسيطة ومتواضعة، لكنها شاقة جسديًا: توصيل الطعام. يوميًا، يرتدي سيرجي زي التوصيل الأصفر ويقطع نحو 20 كيلومترًا سيرًا على الأقدام لتسليم الطلبات إلى سكان موسكو، ويجني مقابل هذا الجهد اليومي المتواضع حوالي 1,000 إلى 1,500 روبل فقط (حوالي 13–20 دولارًا). بالرغم من أن دخله الجديد ضئيل مقارنة بثروته، إلا أن هذه التجربة منحت سيرجي شيئًا لم توفره له الأموال ولا منصبه: الاتصال الحقيقي بالناس، والتقدير للعمل البسيط، والشعور بالحياة خارج الشاشات. ومن المفارقات التي لاحظها، أن الناس غالبًا لا يلتفتون إلى العاملين في توصيل الطعام رغم ألوانهم الزاهية، وهو ما جعله يعيد التفكير في قيمة كل شخص يساهم في حياة المجتمع اليومية. سيرجي نفسه وصف هذه التجربة بأنها انعاش للجسد والروح، وساعدته على إدراك أن السعادة أحيانًا لا تأتي من المال أو المكانة، بل من النشاط البدني، والتجربة الواقعية، والتواصل الإنساني الحقيقي. أحيانًا، علينا أن نخرج من فقاعات الرفاهية والروتين الرقمي لنكتشف جمال الحياة البسيطة، ونقدر من حولنا، ونعي أن كل عمل مهما بدا صغيرًا يحمل قيمة حقيقية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215504 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
الحلم واحد أن يكون لك مكان في هذا العالم في مشهدٍ يكاد لا يُصدق، كُشف في عام 2023 عن واحدة من أكثر الرحلات البحرية قسوةً ومأساوية في التاريخ الحديث — رحلة أربعة رجال نيجيريين تحدّوا البحر والموت، بحثًا عن مجرد فرصة للحياة. كانت السفينة التجارية "كين ويف" (Ken Wave) تبحر من لاجوس في نيجيريا نحو ميناء فيتوريا بالبرازيل، ولم يكن أحد على متنها يعلم أن أربعة رجال قد اختبأوا في مكان ضيق وخطـير خلف دفّة السفينة، على بعد سنتيمترات فقط من الماء. هناك، في الظلام والرطوبة والضجيج المزعج لمحركات عملاقة، بدأ كفاحهم الصامت. في البداية، حملوا معهم القليل من الطعام والماء، يقتسمونه بحذر وكأن كل لقمة هي آخر ما تبقى لهم في هذا العالم. لكن بعد عشرة أيام من الإبحار، نفد كل شيء. البحر من حولهم لا نهاية له، والماء يحيط بهم في كل اتجاه، لكنه ملحٌ قاتل لا يُروى به عطش. وعندما بدأ الجفاف يمزق حناجرهم، لم يجدوا أمامهم سوى مياه البحر وبولهم الخاص ليبقوا على قيد الحياة. الحرارة في النهار كانت كالنار، والبرد في الليل كالسكاكين. كانوا يربطون أنفسهم بشبكة صغيرة وحبلٍ حتى لا يسقط أحدهم في الظلام إلى الموت. كل موجة كانت تهددهم بالاختفاء، وكل لحظة تمر كانت معجزة. بعد أربعة عشر يومًا من الجـحيم العائم، لاحظ طاقم قارب صغير يقترب من السفينة شيئًا يتحرك خلفها، وعندما اقتربوا أكثر، كانت المفاجأة: أربعة رجال هزيلة أجسادهم، محترقة وجوههم بالشمس، لكن عيونهم لا تزال تلمع بالحياة. نُقلوا فورًا إلى السلطات البرازيلية، وهناك تلقوا العلاج والرعاية. وعندما سُئلوا عن وجهتهم، قالوا إنهم ظنوا أن السفينة متجهة إلى أوروبا… لم يعرفوا أنهم عبروا المحيط الأطلسي إلى قارة أخرى تمامًا. اثنان منهم اختار العودة إلى نيجيريا، بينما قرر الآخران أن يبدآ من جديد في البرازيل، طالبين اللجوء والحياة الكريمة. هذه القصة ليست مجرد مغامرة يائسة، بل صرخة وجعٍ إنسانيّة تقول إن الفقر واليأس قد يدفعان الإنسان إلى أن يتحدى المستحيل. قد يعيش الناس في أماكن مختلفة، لكن الحلم واحد: أن يكون لك مكان في هذا العالم… حيث لا تضطر إلى المخاطرة بحياتك كي تحيا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215505 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
منجم مفتوح للناس في ولاية أركنساس، يوجد مكان يبدو كأنه خرج من صفحات رواية مغامرات، مكان يستطيع فيه أي شخص — صغيرًا كان أو كبيرًا، غنيًا أو فقيرًا — أن يتحول في لحظة إلى صيّاد ألماس حقيقي. هذا المكان هو حديقة فوهة الألماس "Crater of Diamonds State Park"، التي تقوم فوق فوهة بركانية خامدة عمرها ملايين السنين. منذ أن تحولت هذه المنطقة إلى حديقة عامة عام 1972، أصبحت مقصدًا لعشرات الآلاف من الزوار سنويًا، يأتون إليها من كل أنحاء العالم بحثًا عن لمعة الحظ في حقل يمتد على مساحة 37 فدانًا من التربة الغنية بالأحجار الكريمة. والمثير أن أي ماسة يعثر عليها الزائر تصبح ملكه بالكامل، مهما بلغ ثمنها. حتى اليوم، تم تسجيل أكثر من 35,000 ماسة عُثر عليها في هذا الحقل منذ افتتاحه، من بينها أنواع نادرة وملوّنة، وبعضها بوزن كبير جعل مكتشفيها من المشاهير المحليين بين ليلة وضحاها. ومن أشهر الاكتشافات هناك، الماسة الأسطورية "العم سام" (Uncle Sam) التي عُثر عليها عام 1924، ويبلغ وزنها 40.23 قيراطًا، وهي أكبر ماسة في تاريخ الولايات المتحدة. أما سعر الماسة الواحدة التي يعثر عليها الزوار فيختلف بحسب نقائها ولونها ووزنها، لكن في المتوسط قد تتراوح بين 500 إلى 4,000 دولار للماسات الصغيرة، وقد تصل بعض القطع النادرة إلى عشرات الآلاف من الدولارات، وهو مبلغ يمكن أن يغيّر حياة إنسان بالكامل. ومع أن الفكرة تبدو كحلم جميل، فإنها تحمل في طياتها عبرة إنسانية عميقة: أن الطبيعة قادرة على أن تمنح الناس فرصة شريفة لكسب رزقهم بجهدهم وأيديهم، دون احتكار أو استـغلال. فالكل متساوٍ في الحقل — لا شهادات ولا مناصب ولا نفوذ — فقط الإصرار والعين التي تلتقط اللمعان بين ذرات التراب. ويبقى السؤال الذي يثير الخيال: هل يمكن أن نرى يومًا مشروعًا مشابهًا في الوطن العربي؟ بلد يسمح للناس بالتنقيب في أماكن آمنة ومحددة عن الأحجار الكريمة أو المعادن، فيتحول البحث إلى تجربة تعليمية وسياحية واقتصادية في الوقت نفسه؟ فربما يكون بيننا من ينتظر فرصة مثل هذه ليصنع لنفسه قصة نجاح تبدأ بحفنة تراب وتنتهي ببريق ماسة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215506 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
ان مافيش اجمل من اننا نسيب ربنا هو الل يختار لينا كنت عند العطار فا لاقيت ولد صغير مع ابوه بس جميل جدا ودمه زى العسل فضل يهزر مع البياع ويتكلم معاه ، فا البياع جابله بطرمان فيه شيكولاه صغيره فتحله البطرمان وقاله خد اللى يكفيك ، فا الولد قاله لا بابا اللى يحط ايده وياخد .. قاله اشمعنى قاله بابا ايده اكبر وهايجيبلى اكتر الخلاصه اللى عاوز اقولها ان مافيش اجمل من اننا نسيب ربنا هو الل يختار لينا لان اكيد اى حاجه من ربنا بتكون اجمل واكتر من اى حاجه بنختارها احنا لنفسنا .. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215507 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
الشـر لا يُولد مع الإنسان بل يُزرع فيه في 1992، صُدم الملايين حول العالم بعد عرض الفيلم الوثائقي الأمريكي "طفلة الغضب – Child of Rage". لم يكن فيلماً من نسج الخيال، بل نافذة مرعبة على أعماق نفس طفلة حقيقية، اسمها بيث توماس، لم تتجاوز السادسة من عمرها… لكنها كانت تحمل في داخلها عاصفة من الأ*لم تفوق سنواتها الصغيرة بمراحل. كانت الكاميرا تلتقط وجهًا بريئًا، بشعر أشقر وعيون واسعة، لكن تلك العيون لم يكن يسكنها النور، بل فراغ مخيف. بصوت هادئ، قالت بيث أمام المعالجين: "أريد أن أقـتل أخي... وأطـعن أمي وأبي بالتبني وهم نائمون." كلمات خرجت من فم طفلة، لكنها هزّت وجدان كل من سمعها. كيف يمكن لبراءة الطفولة أن تتقاطع مع فكرٍ بهذا الظلام؟ الجواب لم يكن في الشر، بل في الجرح. قبل أن تعرف بيث معنى اللعب أو الحنان، كانت تعرف الخوف. وبدل أن تُحتضن، كانت تُؤذى. عاشت مع والدها البيولوجي الذي مارس عليها أبشع أشكال الإهـ*مال والإيذاء الجسدي والنفسي. لم تعرف يومًا ما هو الأمان، ولا كيف يبدو الحب. وهكذا، حين تبناها زوجان محبان، لم تكن قادرة على تصديق أنهما لن يؤذياها. كانت ترى في اللمسة خطـرًا، وفي الحنان فخًا، وفي القرب تهديدًا. شُخصت حالتها بما يُعرف بـ اضطراب التعلق التفاعلي (Reactive Attachment Disorder)، وهو اضطراب نادر يجعل الطفل غير قادر على تكوين روابط طبيعية مع الآخرين، فيتحول الحب في داخله إلى خوف، والعطف إلى شك، والدفء إلى تهديد. لكن المعجزة لم تكن في الألم، بل في ما حدث بعده. لم يتخلَّ عنها والداها بالتبني، رغم كل ما فعلته. لم يروْا فيها مجرمة صغيرة، بل روحًا مكـسورة تستغيث. تحت إشراف الأخصائية النفسية نانسي توماس، بدأت رحلة علاج طويلة ومؤلمة. كانت بيث تتعلم من جديد معنى أن تشعر، أن تثق، أن تحب دون خوف، وأن تبكي دون خجل. رحلة امتدت لسنوات، مليئة بالدموع والانتكاسات، لكنها كانت تتحول يومًا بعد يوم من طفلة غضـب إلى طفلة أمل. وفي النهاية، انتصرت. كبرت بيث، ولم تعد تلك الطفلة التي أرعبت العالم. أصبحت ممرضة تهتم بالأطفال المرضى، وتمد يدها لكل من تذوق طعم الوحدة والخوف الذي عرفته يومًا. صارت رمزًا للقوة، ودليلًا على أن الجرا*ح لا تقـ*تل دائمًا، أحيانًا تفتح طريقًا نحو النور. التناقض في شخصيتها كان مذهلًا: من طفلة تملؤها الكراهية، إلى امرأة تُكرّس حياتها للعطاء. من صوت يهدد بالموت، إلى صوت يمنح الحياة. القصة كلها كانت رسالة مدوّية للعالم: الشـر لا يُولد مع الإنسان… بل يُزرع فيه. وما يُزرع في الطفولة، ينمو في أعماقنا إلى الأبد. لكل أب وأم، لكل من يرعى قلبًا صغيرًا في بيته: ازرعوا الحب، لا الخوف. واحتضنوا قبل أن يُغلق الجرح أبوابه. فقد تكون كلمة حنان اليوم، هي ما يُنقذ إنسانًا غدًا من أن يتحول إلى "طفلة غضب" جديدة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215508 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مزمور 27:13 "أؤمن أني سأنظر إلى خير الرب في أرض الأحياء". المزامير يعبر عن ثقته في اختبار الخير الله في هذه الحياة. كمؤمنين ، يمكننا أن نثق في أننا سنرى ونستمتع بصلاح الله الآن وفي الحياة القادمة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215509 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مزمور 31:19 يا له من وفرة خيرك الذي خزّنته للذين يخافونك وعملوا للذين يلجأون إليك أمام بني البشر. سبحان الله وتعالى يحفظ للذين يخشونه. سنختبر في الأبدية ملء صلاحه الذي أعده للذين يلجأون إليه |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215510 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مزمور 16:11 أنت تعرف لي طريق الحياة. في حضورك هناك ملء الفرح. في يدك اليمنى هي الملذات إلى الأبد. إن صلاح الله يقودنا إلى طريق الحياة والفرح الأبدي. في حضوره ، سنختبر ملء الفرح والملذات التي لا تنتهي أبدًا. إن صلاحه هو مصدر رضانا وفرحتنا الأبدية. |
||||