![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 213981 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مزمور 73: 1 قال تعالى: "إن الله خير لبني إسرائيل، للذين في قلوبهم الطاهرين". يدلي صاحب المزمور بهذا البيان بعد مصارعة مكثفة بالحسد والشك. إنه استنتاج تم التوصل إليه ليس من خلال التفاؤل الساذج ولكن من خلال صراع عاطفي وروحي مؤلم. إنه يؤكد عملية المصارعة مع الأسئلة الصعبة ويؤكد أنه على الجانب الآخر من هذا النضال ، يمكن للمرء أن يجد قناعة متجددة وأكثر قوة في خير الله الأساسي ، وهو وضوح يطهر القلب |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213982 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() 2 تسالونيكي 1:11 "مع هذا في الاعتبار ، نصلي باستمرار من أجلك ، لكي يجعلك إلهنا جديرًا بدعوته ، وأن يحقق بقوته كل رغبتك في الخير وكل عمل يدفعك بالإيمان". هذه الآية تكشف بشكل جميل أن قوة الله في العمل لتحقيق لدينا شركة خاصة بها الرغبات في الخير. إنه يشير إلى علاقة تعاونية حيث أنبل طموحاتنا وتطلعاتنا الأخلاقية ليست لنا وحدنا ، ولكن يدعمها الله وينشطها. هذا يؤكد بعمق ، والتحقق من دافعنا الداخلي للأخلاق والمعنى كشيء يسعد الله وأنه حريص على الانتهاء. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213983 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() رومية 5: 8 ولكن الله يظهر حبه لنا في هذا: بينما كنا لا نزال خطاة، مات المسيح من أجلنا. هذا هو التعبير النهائي عن الخير في مواجهة الخيانة. إنه يفكك نظرة المعاملات القائمة على الأداء للحب. إن صلاح الله ليس ردًا على جدارتنا ، بل هو عمل مبادر ومتطرف من المحبة تجاهنا في أكثر دولتنا المحطمة والمغتربة. هذا يمكن أن يشفي بعمق مشاعر الخجل وعدم الجدارة العميقة الجذور ، مما يثبت قيمتنا على عمله ، وليس على أفعالنا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213984 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() تيطس 3: 4-5 ولكن عندما ظهر لطف الله ومحبة مخلصنا ، أنقذنا ، ليس بسبب الأشياء الصالحة التي فعلناها ، ولكن من أجل رحمته. كلمات "اللطف والحب" هي مصطلحات لطيفة وعلاقية. إنهم يصفون الخلاص ليس على أنه معاملة قانونية باردة ، ولكن على أنه "يظهر" لخير شخصي دافئ. أن نعرف أن موقفنا مع الله يقوم على رحمته بدلاً من برنا المهتز يوفر راحة نفسية هائلة. إنه يحررنا من العبء المنهك لتبرير الذات ويسمح لنا بالراحة في شخصيته الخيرية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213985 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
"وأعطيتهم فرائضي وعرفتهم أحكامي التي إن عملها إنسان يحيا بها، وأعطيتهم أيضًا سبوتي لتكون علامة بيني وبينهم ليعلموا أني أنا الرب مقدسهم" [12]. قدم لهم الوصية كفرائضه وأحكامه الخاصة به، والسبوت بكونها سبوته هو. بالوصية يحيا الإنسان، وبالسبوت يتقدس. هذا في رأى الله قمة ما فعله معهم في البرية. أما الوصية فهي علامة حب الله للإنسان ورعايته، إذ لم يقبل أن يجعله كالكائنات غير العاقلة يسير حسبما تمليه عليه الطبيعة التي وهبت له من الله، بل قدم له الإرادة الحرة، ووهبه الوصية علامة هذه الحرية، له أن يقبل الحياة مع الله وله أن يرفضها. وكما يقول العلامة ترتليان: [لقد مكَّنه ككائن بشري أن يفتخر بأنه الوحيد الذي كان مستحقًا أن يتقبل وصايا من قبل الله، بكونه كائنًا قادرًا على التعقل والمعرفة، يضبط نفسه في هدوء برباطات الحرية العاقلة، خاضعًا لله الذي أخضع له كل شيء ]. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213986 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مهام وأعمال القائد الفعّال: التحريك (القائد المحرّك): من سمات التحريك الفعّال للقائد تجاه مرؤوسيه القيام بما يلي: استكشاف الطاقات وتفجيرها وتشغيلها وحشدها باتّجاه الأهداف المرسومة. المحافظة على روح الفريق وتعزيز العمل الجماعي، ومساعدة الأفراد وتشجيعهم لإنجاز أعمالهم. ممارسة مبدأ القيادة بالقدوة، وتعزيز الوازع الذاتي لدى الأفراد باتجاه الرؤية والرسالة. العمل على زيادة التفاعل بين أهداف الفرد وأهداف المؤسسة، وإفساح المجال للتنافس المحمود بين العاملين من أجل أداء أفضل. دراسة معوقات التنفيذ وإيجاد حلول مناسبة لها، والاحتفاء بالنجاحات والإنجازات التي تحققها المؤسسة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213987 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مهام وأعمال القائد الفعّال: التحفيز (القائد المُحفّز): ويشتمل التحفيز على احترام وتقدير الجهود التي يقدمها العاملون في المؤسسة، وتلبية الاحتياجات النفسية والمعيشية النفسية والذهنية للعاملين في المؤسسة، والتشجيع والاستجابة للميول الإنسانية والسماح للعاملين بالتعبير التلقائي عن مشاعرهم وآرائهم، واشراكهم في وضع أهداف ومعايير الأداء ومنحهم الحرية لاختيار الوسائل وإتاحة الفرص أمامهم في اتخاذ القرارات الخاصة بأعمالهم، تطبيق نظام مناسب للأجور ووضع نظام مكافآت لتشجيع العاملين ونظام عادل للعقوبات في حق المقصرين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213988 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مهام وأعمال القائد الفعّال: التفعيل (القائد الفعّال): القائد يحقق أعلى درجات الفاعلية من خلال تحقيق الأهداف والنتائج المرسومة للمؤسسة، يحقق أعلى درجات الكفاءة من خلال الاستخدام الأمثل للموارد المالية والبشرية، يوفر كل مستلزمات الإنتاجية، يمكن العاملين من الأداء المتميز ويدربهم بشكل مستمر على مستلزماته، ينشط العاملين والعمل وبيئة العمل من خلال الاتجاه إلى الموارد الصحيحة، يسعى إلى بلوغ مستوى عال من الانتماء والالتزام والولاء للمؤسسة، ويعمل على تحويل الأفكار إلى أفعال بفسح مجال للتجربة والخطأ، يربط النجاح الشخصي بالنجاح الجماعي والعكس صحيح، يذكّر العاملين بالتحديات الداخلية والخارجية والمخاطر المحدقة بشكل مستمر. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213989 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مهام وأعمال القائد الفعّال: التفويض (القائد المفوّض): عليه أن يقلل إلى أقصى حد ممكن من قوة المركز أو السلطة، التقليل من اعتماد الأفراد على القائد واللجوء إليه في كل كبيرة وصغيرة، توزيع المسؤوليات وإشراك المرؤوسين باتخاذ القرارات وإعطائهم الصلاحية اللازمة لحل المشكلات وإدارة العمل، تشجيع المبادرات الفردية في تحمل المسؤوليات وتشجيع اتباع أسلوب الفرق ذاتية الإدارة، اتباع مبادئ وخطوات التفويض الفعّال والمساعدة في تسهيل التفّويض من خلال توفير المعلومات الدقيقة، استخدام التفوّيض كأسلوب من أساليب التدريب العملي والمتابعة المستمرة من قبل القائد لأداء المفوّضين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213990 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مهام وأعمال القائد الفعّال: التدريب (القائد المدرّب): تنظيم عملية التدريب وتوفير الميزانيات والأوقات والأماكن المناسبة والكافية، والتركيز على تلبية الاحتياجات التدريبية التي تحتاجها المؤسسة، استخدام التدريب كحافز لتشجيع العاملين والتأكيد على أن التدريب هو لخدمة وتلبية حاجات المؤسسة، تطبيق برامج التدريب الاستشاري والتأكيد على برامج التدريب حتى في الأوقات الصعبة وعدم اعتبارها ثانوية، الاهتمام بالأفراد وإعانتهم وتدريبهم بشكل مستمر على المهارات التي يمكن التعلم عليها بما يحقق مصالح المؤسسة. |
||||