![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 213921 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() يشوع النبي حارب خمسة ملوك أعداء (يشوع10) كان له ثقة عظيمة فى الرب؛ حتى أنه صلى أن لا تغرب الشمس فى ميعادها ويستمر نور النهار حتى ينتصر فى المعركة، وأجاب الرب طلبته وشجع إيمانه «فوقفت الشمس فى كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل. ولم يكن مثل ذلك اليوم قبله ولابعده سمع فيه الرب صوت إنسان لأن الرب حارب عن اسرائيل» (يشوع10: 13،14). |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213922 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كــــالـــب الرجل الذى اتبع الرب تماماً «وأما أنا فقد اتبعت تماماً الرب إلهى» (يشوع14: 8). الرجل الذى كانت معه روح أخرى «وأما عبدى كالب فمن أجل أنه كانت معه روح أخرى وقد اتبعنى تماماً أُدخله إلى الأرض التى ذهب إليها وزرعه يرثها» (عدد14: 24). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213923 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كــــالـــب المحارب العجوز الذى حارب وانتصر وهو فى سن الخامسة والثمانين «ها أنا الىوم ابن خمس وثمانىن سنة فلم أزل اليوم متشدداً كما فى ىوم أرسلنى موسى. كما كانت قوتى حينئذ هكذا قوتى الآن للحرب وللخروج والدخول» (ىشوع 14: 10،11). كالب بن يفنة هو وكيل يشوع بن نون، وقد كانا هما الرجلين الوحيدين اللذين دخلا أرض كنعان من جميع الرجال الذين خرجوا من أرض مصر من ابن عشرىن سنة فصاعداً. جميع الرجال ماتوا فى الصحراء لسبب عدم تصديقهم كلام الرب، أما كالب ويشوع فقد دخلا الأرض إذ آمنا بكلام الرب. وقصة كالب الشيقة وردت فى سفر العدد ص14،13 وفى سفر يشوع ص15،14. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213924 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كــــالـــب الروح الأخرى وماهى عندما وصل الشعب إلى مشارف أرض الموعد أرسل موسى اثنى عشر رجلاً من شعب اسرائيل لاستكشاف أرض كنعان (عدد31). وبعدأربعين ىوماً رجع الرجال وقد انقسموا إلى فريقين «فريق الأغلبية» وكانوا عشرة، و«فريق الأقلية» وكانا اثنين هما كالب ويشوع. الأغلبية أعلنوا أن الشعب لايمكنه امتلاك الأرض رغم أنها جيدة جداً «الأرض التى مررنا فيها لنتجسسها هى أرض تأكل سكانها. وجميع الشعب الذى رأينا فيها أناس طوال القامة. وقد رأينا هناك الجبابرة بنى عناق من الجبابرة، فكنا فى أعيننا كالجراد وهكذا كنا فى أعينهم» (عدد 13: 33،32). أما كالب فقد وقف ضد التيار وأعلن «إننا نصعد ونمتلكها لأننا قادرون عليها» (13: 30). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213925 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كــــالـــب امتلأ قلب كالب بالثقة فى مواعيد الرب «ألم يعِد الرب الشعب بامتلاك الأرض؟ أليس هو قادر على تنفيذ كلامه؟« هكذا فكر كالب؛ وثقته فى الرب أعطته الشجاعة حتى لا ينقاد لرأى الأغلبية، بل تمسك بالرب بإيمان عظيم أمام الجميع. ونتيجة لذلك تعرض كالب ومعه يشوع للرجم لولا تدخل الرب الفورى لإنقاذهما. ما أروع ذلك الموقف البطولى؛ أن يقف الإنسان فى جانب الرب ولو بمفرده ولا يساير التيار. ما أقل الذين ييفعلون مثل هذا؛ هؤلاء هم الرجال بمعنى الكلمة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213926 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
هل نساير التيار أم نسير ضده قيل للبطل أثناسيوس الذى قاوم بدعة أريوس «لقد أضحى العالم كله ضدك»، فأجاب «وأنا ضد العالم». والعالم جاليليو أجبروه أن يركع ويقول إن الأرض مستوية، فركع وقام صارخاً وهو يقول «لكنها كروية». أما مارتن لوثر فقد تعرض لأكبر محاكمة فى التاريخ إذ وقف أمام الامبراطور شارل الخامس وأمام عدد من القضاة يتجاوز المائتى قاض، وصاح صيحته العظيمة «هنا أقف ولا أفعل غير ذلك وليعنى الله»!! هل نساير التيار أم نسير ضده؟ هل ننجرف مع العالم أم نثبت ضد الخطية والفساد وعدم الإيمان؟ |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213927 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كــــالـــب الإيمان وتحدى الصعاب كان بنو عناق مسيطرين على الأرض الموعود بها. كانوا طوال القامة، مخيفين، منظرهم يبعث الرعب فى القلوب؛ فكيف نظر إليهم كالب؟ وكيف اعتبر هذه العقبة القائمة أمام الشعب؟ «الأرض التى مررنا فىها جيدة جداً جداً، إن سُّر بنا الرب يدخلنا إلى هذه الأرض وىعطىنا إياها .... إنما لا تتمردوا على الرب ولا تخافوا من شعب الأرض لأنهم خبزنا، قد زال عنهم ظلهم والرب معنا. لا تخافوهم» (عدد 14: 7-9). أولاً: «هم خبزنا»: أى هم الغنيمة التى سنتغذى عليها. كان متيقناً من النصرة علىهم، ثم اعتبرهم كالخبز للأكل. ألا نتعلم درساً هاماً إزاء الصعاب التى تقابلنا فى الحىياة؟ إن الرب يسمح بها فى طرىقنا حتى نتغذى عليها. فالصعاب تقودنا إلى الالتجاء للرب أكثر والتمسك بمواعيده والتعلق به تماماً، وهذا بمثابة طعام لنا يزودنا بالطاقة الروحية. إنها فرصة جىدة لتقوية الإىمان. ثانياً: «قد زال عنهم ظلهم»: أى اختفوا وتلاشوا. عندما نمتلئ ثقة فى الرب تذوب الصعاب أمامنا إذ نرى الرب معنا. لكن تحويل النظر عن الرب يؤدى إلى الشعور بضخامة المشكلة فتبدو أكبر من حجمها الحقيقى. يقول الرب «لا بالقوة ولا بالقدرة بل بروحى قال رب الجنود» ويقول الإيمان «من أنت أىها الجبل العظيىم، أمام زربابل تصير سهلاً» (زكريا 4: 6، 7). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213928 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كــــالـــب الحرب والامتلاك (ىشوع 14: 12) حارب كالب وهو فى سن الخامسة والثمانين ليمتلك الميراث الذى وعده به الرب على لسان موسى. ومامعنى الميراث لنا؟ إنه يمثل البركات الروحية التى من حق كل المؤمنين أن يتمتعوا بها. «مبارك الله أبو ربنا ىسوع المسيح الذى باركنا بكل بركة روحية فى السماويات فى المسيح» (أفسس 1: 3). فكل ما تمتع به المسيح عندما كان على الأرض لنا أن نتمتع به: السلام، الفرح، محبة الآب ...إلخ. وكما حارب كالب ليمتلك، نحن أيضاً يجب أن نحارب لكن حرباً روحيةً «لأن مصارعتنا ليست مع دم ولحم بل مع الرؤساء والسلاطين ... مع أجناد الشر الروحية فى السماويات» (أفسس 6: 12). إبليس يريد إعاقتنا عن التقدم الروحى، ويحاول بكل الطرق منعنا من امتلاك ما لنا فى المسيح والتمتع به. لذا لابد من أن نقاوم حتى نتمتع. امتلك كالب «حبرون» وطرد منها الأعداء بنى عناق الثلاثة. وحبرون تعنى «شركة أو رفقة» وكانت تقع أعلى الجبل، وهى تمثل شركة المؤمن مع الرب التى هى المصدر الوحيد للغنى الروحى والفرح الحقيقى «أما شركتنا نحن فهى مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح، ونكتب إليكم هذا لكى يكون فرحكم كاملاً» (1ىوحنا 1: 3، 4). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213929 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() عثنيئيل بن قناز * شخص غير مشهور بين شخصيات العهد القديم * ذُكر اسمه مرتين فقط فى السفر الذى يتكلم عن أردأ فترة فى تاريخ شعب اسرائيل * هو أول قاضٍ أقامه الله ليخلص بنى اسرائيل من عبوديتهم. إنه: عثنيئيل بن قناز (قضاة3: 5-11) نقرأ عن عثنيئيل بن قناز فى سفر القضاة 1: 13، 3: 9،11؛ كما أُشىر إليه أيضاً فى سفر ىشوع (15: 17). وهو أول قاضٍ فى سلسلة القضاة المذكورين فى سفر القضاة. ورغم أنه يكتب عنه عددان فقط فى سفر القضاة إلا أننا نتعلم منه دروساً كثيرة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 213930 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() عثنيئيل بن قناز أيام رديئة عاش عثنيئيل فى أيام صعبة للغاية؛ إذ كان شعب اسرائيل مستعبداً لأعداء نهبوهم وأذلوهم. وىقدم لنا الكتاب وصفاً دقيقاً لحالة الشعب فى أصحاحى 2 ، 3 من سفر القضاة: * سكنوا وسط الشعوب الوثنية وتعلموا منهم الممارسات الشريرة التى تغيظ الرب. * صاهروا الأشرار ودخلوا فى علاقات الزواج معهم. * عمل بنو اسرائىل الشر فى عىنى الرب ونسوا الرب إلههم. هذا الوصف لشعب اسرائيل نتعلم منه إنه عندما تتحول قلوبنا عن الرب يسوع المسيح ونتعلق بأى شئ آخر فإننا نكون على حافة خطر عظيم. وهل توجد أوثان هذه الأيام؟ نعم، إن الوثن هو كل ما يأخذ مكان المسيح فى قلب المؤمن. إنه كل شئ أو شخص يتعلق به القلب أكثر من المسيح. قد يكون صديقاً أو صديقة، قد يكون الطمع أو محبة المال. قد يكون النجاح فى الحياة أو الشهرة. أحبائى قد نكون مولعين بمشاهدة البرامج التلفزيونية، أو قد نتعلق بهواية أو حتى بتسلية بريئة. لننتبه لئلا تسلب هذه الأشياء مكانة المسيح فى الحياة؛ فنهمل قراءة الكتاب، ونترك حضور الاجتماعات، ونفقد الشهية للصلاة، ونستغنى عن معاشرة المؤمنين؛ وتكون النتيجة أن ندخل تحت نير مع غير المؤمنين، ونتعلم لغة أهل العالم، وربما بعد ذلك نتزوج منهم؛ وفى النهاية نفقد شهادتنا للمسيح. لذلك يحذرنا الكتاب «أيها الأولاد احفظوا أنفسكم من الأصنام (1يوحنا5: 21). |
||||