![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 201771 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب اجعل هذه الصلاة ليست مجرد نداء للشفاء بل إنه إعلان الثقة في خطة الله أمين. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201772 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب اجعل هذه الصلاة شهادة على إيماننا بصلاحه ورحمته بغض النظر عن النتيجة. أمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201773 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب اجعل هذه الصلاة من أجل أن نجد القوة في الضعف، والسلام في الاضطراب. أمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201774 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب اجعل هذه الصلاة من أجل أن نجد علاقة أعمق مع خالقنا المصدر النهائي للشفاء والاستعادة أمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201775 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الصلاة من أجل إرشاد الله وإبقائه في صنع القرار الايجابيات يقوي الإيمان والاعتماد على الله. يوفر الوضوح والسلام في اتخاذ القرارات الصعبة. أن تكون القرارات متوافقة مع إرادة الله وهدفه. سلبيات: قد يؤدي إلى التردد إذا كنت في انتظار علامة. خطر إساءة تفسير الرغبات الشخصية كتوجيه إلهي. الإحباط المحتمل إذا كانت النتائج لا تلبي التوقعات. في رحلة الحياة ، غالبًا ما نقف عند مفترق طرق ، محاطًا بضباب من عدم اليقين. يمكن أن يكون اتخاذ القرارات شاقة ، مثل اختيار المسارات في غابة غير معروفة. في مثل هذه اللحظات ، يكون طلب توجيه الله مثل العثور على بوصلة تشير إلى النور. يتعلق الأمر بإسناد خياراتنا إلى الشخص الذي يرى الخريطة بأكملها عندما نرى شظية فقط. يدور موضوع الصلاة هذا حول السعي الجاد إلى التوجيه الإلهي والحماية في عمليات صنع القرار لدينا ، مما يضمن أن كل خطوة نتخذها تحت عينه الساهرة وتتماشى مع تصميمه الكبير. - الآب السماوي، في هدوء هذه اللحظة ، أبحث عن حضورك ، منارة في شكوكي. بينما أقف على مفترق طرق القرارات ، الكبيرة والصغيرة ، أطلب بتواضع يدك التوجيهية. أنير الطرق أمامي بحكمتك لكي أميّز الطريق الذي يكرمك. امنحني الشجاعة للاختيار ، لا تقودها رغبات عابرة أو همسات الخوف ، ولكن مسترشدة بمحبتك وحقيقتك الأبدية. لف ذراعيك المحبة من حولي ، وتحميني من جاذبية الخيارات الخاطئة. في لحظات التردد ، ذكرني أنك بوصلتي الثابتة وضوءي الثابت. ربّ، ليغرس روحك فيّ قلب الصبر، لينتظر عزيمتك اللطيفة. أرشدني إلى خطوات النعمة والبر لكي تعكس أفعالي مجدك. أبقني تحت جناح الحماية الخاص بك، في مأمن من المزالق التي تكمن في الظلال. في حكمتك ، أضع ثقتي ، مع العلم أنك تسير معي ، في كل خطوة من رحلتي. (آمين) - في تكليفنا بصنع القرار إلى الله ، نعترف بحدودنا وحكمته اللانهائية. إن فعل الإيمان هذا لا يزيل مسؤولية الاختيار عنا، بل يدعو إلى حضور الله في قراراتنا، ويضمن أن يتم ذلك بتوجيه إلهي وحمايته. تمامًا كما يبحث الطفل عن مشورة أحد الوالدين المحبين ، كذلك نسعى إلى اتجاه أبينا السماوي والحفاظ عليه. لتجد قلوبنا السلام في التأكيد على أن طرقنا تتشكل بأيديه المحبة ، وترشدنا نحو وعوده ومقاصده. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201776 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أهمية الخدمة : ===================== من المهم أن يشعر الإنسان أنَّ الخدمة مهمة في حياته وأنه لا يعيش لنفسه فعليه دور والتزام وأمانة نحو الآخرين .. ومن أكثر الأشياء التي تتعب الإنسان بل تدمره هي مركزته حول نفسه .. فأجمل شئ في الحياة أن يبذل الإنسان نفسه عن الآخرين وأن يشعر أنَّ لديه رسالة وأمانة ومحبة تجاه الآخرين وأنَّ الله أعطاه عطايا كثيرة فمن الصعب أن يأخذها لنفسه فقط ولذلك فهناك عبارة تقول { ما استحق أن يولد من عاش لنفسه } .. فمثلاً الرجل يعيش من أجل أولاده وزوجته والناس في المجتمع تعيش من أجل بعضها ومن أجل أصحابها فكم يكون أولاد الله ؟ فأولاد الله لديهم رسالة هامة ناحية الآخرين فلابد أن يكون عنده شعور بالآخر وإحساس بالتزامات وهموم ومشاكل واحتياجات الآخر وكل ما ينظر الإنسان إلى نفسه يتعب ولكن عندما ينظر إلى الغير يستريح .. فهناك طاقة حب جبارة عند الإنسان إذا ركزها حول نفسه يتعب ولكن إذا أعطى هذا الحب للآخرين فإنه سيشعر بالفرح . ويقول معلمنا بولس الرسول { مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ } ( أع 20 : 35 ) .. فكلمة * مغبوط * تعني * مطوب أو مُكرم أو ممدوح * .. والقديس يوحنا ذهبي الفم يقول { أنَّ المسيحي مثل الشمس لابد أن ينور فلا توجد شمس لا تنور والمسيحي الذي لا يخدم مثل الشمس التي لا تنور } .. فعلى الإنسان أن يعيش الخدمة وأن يشعر بالآخر ويشعر أنه يريد أن يبذل نفسه من أجل الآخر وأن يخرج من دائرة سلطان نفسه ودائرة الأنانية .. فحياة الإنسان لا طعم لها بدون الخدمة فالخدمة واجب على الإنسان وليس فضل منه .. وربنا يسوع كرَّم الخدمة ودعا كل الناس للخدمة وتعامل مع الكل حتى يصيروا خدام .. فمِارس الخدمة في منزلك وقدم غيرك عنك وأيضاً مع أصدقائك وفي مجال دراستك لابد أن يكون فيك روح الخدمة فلابد أن يكون عند الإنسان شعور أنه مسئول عن الآخرين .. فاشعر بنعمة الله واشعر أنك مسئول عن راحة ومحبة الآخرين وتذكر دائماً هذه الآية { ينبغي أنَّ ذلك يزيد وأني أنا أنقص } ( يو 3 : 30 ) .. واعلم أنَّ درجة محبتنا للآخرين هي من نفس درجة محبتنا لله .. وربنا يسوع قال { بما أنكم فعلتموه بأحد إخوتي هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم } ( مت 25 : 40) .. فأي عمل تفعله من أجل فقير أو مريض أو محبوس أو مديون فأنت بالحقيقة تفعله مع ربنا يسوع .. ويُحكى عن أحد الآباء أنه عندما كان يزور مريض كان يخلع الحذاء قبل أن يدخل إلى المريض وذلك لأنَّ لديه شعور بأنه سيتقابل مع ربنا يسوع . ففي بداية الخادم لخدمته لابد أن يشعر بمدى أهمية الخدمة ومدى احتياجه للخدمة وأنه مدفوع بقوة الله وأنه مُحمَّل برسالة حتى يستطيع أن يخدم .. فالصلاة من أجل الآخرين خدمة فصلِ من أجل إنسان متألم أو مريض أو إنسان في تجربة أو تحت نير خطية وإذا تعامل الخادم مع أي مشكلة تواجه بروح المحبة فستتحول هذه المشكلة إلى صلاة ولكن لو تعامل مع المشكلة بروح إدانة وروح عدم محبة فلن يصلي وقد يتعب ويصل الأمر في النهاية إلى الإدانة .. فشعور الإنسان بمحبته لإخوته يعطي للإنسان شعور آخر وهو التزامه تجاه كل شخص في العطاء والحب والشركة .. وكما يقول معلمنا بولس الرسول { أقول الصدق في المسيح لا أكذب وضميري شاهد لي بالروح القدس إنَّ لي حزناً عظيماً ووجعاً في قلبي لا ينقطع فإني كنت أود لو أكون أنا نفسي محروماً من المسيح لأجل إخوتي أنسبائي حسب الجسد } ( رو 9 : 1 – 3 ) .. فالرسول يريد أن يقول أنه عرف طريق الرب وعرف كيف يصل إليه ولكن هناك أُناس لا تستطيع أن تصل إلى هذا الطريق لذلك فهو متألم من أجلهم . وهنا يوجد سؤال هام وهو هل تصل درجة صلاتنا لتشمل غير المؤمنين ؟ فالله هو { الداعي الكل للخلاص لأجل الموعد بالخيرات المنتظرة } .. وهناك كلمة هامة لا تعرفها المسيحية وهي * وأنا ما لي * .. فنسمع القديس بولس الرسول يقول { من يضعف وأنا لا أضعف من يعثر وأنا لا ألتهب } ( 2كو 11 : 29) .. فالله قد يسمح بأن يكون هناك ضعف أو ضيق في إخوتنا حتى يلهب مشاعرنا تجاههم ولهذا يقول { فرحاً مع الفرحين وبكاءً مع الباكين } ( رو 12 : 15) .. وهناك مشكلة قد تقابل الخادم في بداية خدمته وهي أنه لا يجد شئ يقوم بعمله في الخدمة ولكن الخدمة لا تحتاج إلى تكليف بل الخدمة هي شحنة حب والتزام من الداخل وهذا الذي يجعل الإنسان يتحرك بدافع أنه يحب الله وفي هذه الحالة يجد أشياء كثيرة يفعلها .. فعلى الخادم أن يشعر أنَّ هذه الخدمة أخذها من الله وأنَّ الله هو العامل فيها فلا تنتظر أن يقول لك أحد ماذا ستفعل بل افعل أنت من نفسك وكل ما تحتاجه هو دافع وحركة والتزام تجاه الخدمة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201777 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الخدمة ليست لناس أو لبشر بل هي مسئولية الله ولهذا يقول رب المجد { أنا هو الراعي الصالح } ( يو 10 : 11) .. فالمسئول عن سلامة الغنم وعن الضال وعن المطرود والمجروح هو الله ولكن ربنا يسوع إئتمنا على أولاده ولهذا يقول بولس الرسول { نحن عاملان مع الله } ( 1كو 3 : 9 ) .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201778 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الخدمة أساساً هي عمل الله فالذي يتكلم هو الله .. ولهذا يقول الكتاب المقدس { لستم أنتم المتكلمين بل روح أبيكم } ( مت 10 : 20) .. فالله كان من الممكن أن يعمل الخدمة بدوني ولكن نشكر صلاح الله أنه أعطانا فرصة لخدمته وأعطانا فرصة للبركة والإشتراك في العمل معه . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201779 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عندما يقوم الخادم بتحضير الدرس أو يفتقد فكل هذا أساسه الله فالذي يجذب النفوس هو الله والذي يعطي قوة التأثير هو الله .. { حلقه حلاوة وكله مشتهيات } ( نش 5 : 16) .. فالله هو المعزي والمتكلم وهو الذي يجذب ولهذا يقول معلمنا بولس الرسول { الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا } ( في 2 : 13) .. فالإنسان يريد أن يتوب ولكن الذي يحركه للتوبة هو الله .. فالله حرك إرادة الإنسان لكي يتوب لذا فإرادة الإنسان هي التي عملت ولكن الذي حرك هذه الإرادة هو الله .. فالذي عمل فيَّ هو الله والذي أرسل الأنبياء وأعطاهم رسالتهم هو الله .. والله هو الذي جلب الطوفان على العالم لينقذه من الشر .. فالله هو المسئول عن البشرية كلها وهو الخادم الحقيقي .. والذي اختار التلاميذ والرسل هو الله ولهذا يقول { وبعد ذلك عيَّن الرب سبعين آخرين } ( لو 10 : 1) .. ولهذا نقول في القداس { كراعٍ صالح تعبت معي أنا الذي سقطت } .. وأيضاً { ربطتني بكل الأدوية المؤدية إلى الحياة } . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201780 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المسئول عن الخدمة هو الله ولكن من صلاح الله أنه سمح أنَّ أمور تدابير خلاصه تتم عن طريق البشر .. ولهذا يقول ربنا يسوع { ليس أنتم اخترتموني بل أنا اخترتكم } ( يو 15 : 16) .. ونحن نخاطب الله في لحن * أيها الرب إله القوات * ونقول له { هذه الكرمة أصلحها وثبتها هذه التي غرستها يمينك } .. فالله هو صاحب الكرمة وهو المسئول عن ثمارها وعن الأعضاء الضعيفة والبعيدة .. فالله هو الذي يدعو للخلاص وهو العامل والناطق في الأنبياء .. وعندما أرسل الله موسى النبي إلى بني إسرائيل ليخلصهم قال موسى أنه ثقيل الفم واللسان ولكن الله أرسل هارون أخوه معه وعن طريقه سيقول له الرب الكلام الذي ينبغي أن يقوله .. |
||||