![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 197031 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الحاجه اللى من ايد ربنا دايما بتكون حلوه كنت واقف فى محل بقاله بجيب مايه فا لاقيت منظر جميل جدا اب وابنه واقفين الولد بيقوله يابابا عاوز حاجه حلوه فا صاحب البقاله نزله برطمان وقاله حط ايديك اختار الحلاوه دى بتكسب فا الولد بص لابوه كدا فا لاقيت الاب حط ايديه واختار واحده وعطاها لابنه .. البقال قال للولد وماختارتش ليه انت ؟ الولد قاله عشان بابا دايما بيختارلى الحاجه الحلوه .. وفعلا الولد فتح الحلاوه وكسب ظ¢ظ*ظ* جنيه الخلاصه اللى عاوز اقولها .. الحاجه اللى من ايد ربنا دايما بتكون حلوه ، علمنى يارب ارضى بالحاجه اللى من ايدك |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197032 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كمل فى طريق اللى ربنا قسمهولك وانا سايق والطريق زحمه وكله واقف ، لاقيت واحد فجأه كسر عليا عشان ياخد المكان اللى قدامى ودخل سريع ، من غير حتى ما يدى اشاره ولا كلاكس كدا ، هو يادوب الطريق مشى وفجأه لاقيته كبس ، بس للأسف لما سحب مره واحده مالحقش الفرامل فا خبط فى اللى قدامه ... الخلاصه اللى عاوز اقولها هنا... كمل فى طريق اللى ربنا قسمهولك ، الحوارات اللى بتعملها على الناس عشان تاخد بونط عليهم مش دايما هاتكون فى صالحك اكيد فى يوم من الايام الفهلوه اللى انت عايش فيها دى هاتلبسك فى الحيط .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197033 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الغزالة الملازمة لشجرة الكريسماس الغزالة الملازمة لشجرة الكريسماس و بابا نويل في عيد الميلاد .. حكايتها إيه .. ؟! تعود قصة " رودولف " الغزال ذو الأنف الأحمر ، الذي يساعد بابا نويل في توزيع الهدايا عبر قيادة عربته في ليلة عيد الميلاد، إلى قصة كتبها" روبرت ماي" ضمن مجموعة قصص مونتجيمري ، ومن ثم طُبعت في كتاب منفصل لتباع للأطفال في أعياد الميلاد المجيد ، ووفقاً لهذه القصة ، يولد رودولف الغزال ذو الأنف الأحمر منبوذا من باقي الغزلان ، وفي ليلة عيد الميلاد وكان الضباب كثيفا ، وبابا نويل مرهقا من توزيع الهدايا ، طرق باب رودولف الغزال ذو الأنف الأحمر ليقدم له هدية عيد الميلاد ، وفوجئ بشكله ، ووجده حزينا لأن أصحابه من الغزلان ينفرون منه بسبب شكل أنفه الأحمر ، فعرض عليه بابا نويل أن يساعده في جر عربة الهدايا ، ومصاحبته في تقديم الهدايا للأطفال ، فوافق رودولف ، وعند الإنتهاء من الرحلة ، عاد إلي مكانه ليفاجأ باستقبال الغزلان له والأطفال ، وأحبوه كثيرا لمساعدته لبابا نويل في تقديم الهدايا . من هذه القصة ، والتي كُتبت في عام ظ،ظ©ظ£ظ©م ، ارتبطت الغزالة ذو الأنف الأحمر بشجرة عيد الميلاد المجيد ، ولأن غزالة الرنّة معروفة بإعادة نمو قرونها في الربيع ، فاعتبرت فى المسيحية رمزا للميلاد فكما قبل المسيح الجميع إليه بميلاده ... و بالاخص المنبوذين و المزدرى بهم و المرذولين و الضعفاء و المحتقرين فهو آتى يقيم المسكين من التراب.يرفع الفقير من المزبلة للجلوس مع الشرفاء ويملكهم كرسي المجد (ظ،صمظ¨:ظ¢). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197034 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() طول ما عندك صبر وإيمان بنفسك كل حاجة ممكنة كان يا ما كان، في يوم من الأيام في حي شعبي بسيط في القاهرة، كان فيه شاب اسمه جوزيف. جوزيف كان شاب طموح، لكن حياته ما كانتش سهلة. كان شغال في ورشة ميكانيكا صغيرة، طول النهار شقا وتعب، وبالليل يروح يذاكر عشان كان نفسه يخلص تعليمه ويدخل كلية الهندسة. جوزيف كان دايمًا بيواجه مشاكل، من ضغط الشغل لصعوبات المذاكرة. لكن أكبر مشكلة كانت الظروف المادية. أبوه كان عامل بسيط، وأمه ست بيت، ومصاريف البيت كلها بالكاد كانت تكفي. كتير من أصحابه كانوا بيقولوله: "يا جوزيف، سيبك من الحلم ده، اشتغل وخلاص، الكلية مش لينا." لكنه عمره ما استسلم. في يوم، حصلت مشكلة كبيرة في الورشة، المكنة الرئيسية باظت، وصاحب الورشة كان هيفصل الكل عشان مش قادر يصلحها. جوزيف قرر يساعد، قعد طول الليل يقرأ عن المشكلة في كتب الهندسة اللي كان بيذاكر منها. الصبح رجع الورشة، وجرب يصلح المكنة. بعد ساعات من المحاولات، المكنة اشتغلت! صاحب الورشة شكره جدًا وقاله: "إنت موهوب يا جوزيف، متوقفش عند الورشة دي، كمل تعليمك." الكلام ده كان دافع كبير لجوزيف. بدأ يشتغل أكتر ويذاكر أكتر. كان بينام ساعات قليلة، لكن كان بيحس إنه بيقرب من حلمه. في النهاية، بعد سنين من التعب والصبر، جوزيف دخل كلية الهندسة. حياته اتغيرت تمامًا، بقى مهندس ناجح وفتح ورشته الخاصة. الناس في الحي كانوا دايمًا يقولوا لأولادهم: "شوفوا جوزيف، ما استسلمش، واتعب عشان حلمه." وجوزيف كان دايمًا يقول: "النجاح مش بالساهل، بس طول ما عندك صبر وإيمان بنفسك، كل حاجة ممكنة." |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197035 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إلهنا حي مازال بيشفي و يدي حياة قصة حقيقية عام ظ¢ظ*ظ،ظ¥ في أمريكا الطفل جون سميث كان بيلعب مع أصحابه عند بحيرة جليدية ، و جري فوق الجليد فجأة الجليد إتكسر تحتيه و غرق في أعماق ظ¥ متر بعد ظ،ظ¥ دقيقة تم إنقاذه و أجهزته متوقفة تماماً عن العمل ، نقلوه للمستشفي و الأطباء أكدوا لوالدته إن قدامه يوم بالكتير و هيفارق الحياة و قدامك فرصة تبلغي أحبائه يودعوه أمه رفضت الصوت ده و فضلت تصلي إنه يقوم و صلت للروح القدس روح الحياة انه يقيمه ، و دعت كنيسته و أصدقائه يصلوا و بالفعل عملوا وقفة صلاة بالشموع قصاد المستشفي بعد حوالي ظ¥ أيام حصلت المعجزة و جون قام و أجهزته كلها شغالة و جون حي حتي اليوم القصة دي عرفتها من فيلم إختراق breakthrough فيلم درامي رائع جداً بيوثق المعجزة العظيمة دي إلهنا حي مازال بيشفي و يدي حياة و مازال بحكمته بيستدعي أشخاص للسما و نثق ان في الحالتين بيعمل للخير و لمجده اللي علي الشمال الولد اللي جسد الدور و علي اليمين جون الحقيقي و اللي كبر و كمان إرتبط . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197036 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بالصليب نتقوىَ فهو شجرة الفردوس التي تُحيي كل أحد بأغصانها العطرية تُزهر وتُفرِخ وتُثمر وتجعل المياة المرة حلوة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197037 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بصليب نطوف به في دورة كنسية معلنين فرحة الانتصار والعودة إلى الفردوس "من قِبَل صليبه وقيامته المقدسة رَدّ الإنسان مرة أخرى إلى الفردوس". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197038 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() جسد السيد المسيح كان فيه شفاء للنفس البشرية وإنماء لكل مكوناتها، وتقديس لكل زواياها الخمس.. فالميلاد : ï‚§ يشبع الروح. ï‚§ ينير العقل. ï‚§ يضبط النفس. ï‚§ يصح الجسد. ï‚§ ينجح العلاقات. ï‚§ الميلاد يشبع الروح "من يقبل إلىّ فلا يجوع، ومن يؤمن بى فلا يعطش إلى الأبد" (يو 35:6). هى ذلك العنصر الإلهى فى الإنسان.. فالإنسان فى الأصل نفخة قدسية إلهية، استودعها الله فى الجسد الترابى لفترة، إلى أن يتجدد الجسد بالقيامة، ويصير جسداً روحانياً سمائياً نورانياً مقدساً، متحداً بالروح... وقائماً إلى سماء المجد!! الروح هى العنصر الذى نختلف به عن كل الكائنات، فهو الذى يصل بنا إلى الإلهيات، والإيمانيات، والماورائيات: ما وراء المادة، وما وراء الزمن، وما وراء الطبيعة، وما وراء الكون، وما وراء الموت!! إنها العنصر الميتافيزيقى (الما وراء المادى والطبيعى)، الذى به يعيش الإنسان وفيه ضمير هو صوت الله فى الداخل، وبصمة القدير فى الأعماق. الروح هى الجسر الذهبى بين الإنسان والله، فمن خلاله يعبر الإنسان إلى الإلهيات والأبديات والسمائيات، ويصل إلى الخلود، ليحيا مع الله فى أبدية سعيدة، بلا نهاية!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197039 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الميلاد.. والروح : لاشك أن ميلاد المسيح كان وما يزال، سيظل إلى الأبد المعبر الوحيد بين: ï€؟ الإلهى... والإنسانى. ï€؟ الأبدى... والزمنى. ï€؟ السمائى.... والأرضى. ï€؟ الروحى... والمادى. لقد شابهنا الرب يسوع - فى ميلاده وتجسده - فى كل شئ، ما خلا الخطيئة وحدها فكان هو: اللاهوت الكامل = اللوغوس، الكلمة، الأقنوم الثانى. والناسوت الكامل = روح إنسانية + نفس إنسانية + جسد إنسانى، ولكن بلا خطية. لقد قدس الروح القدس، كل قطرة دم، أخذها جسد الرب من أمنا العذراء، لذلك جاء الجسد ناسوتاً كاملاً، ولكن بلا خطية، ليصلح للفداء، وليتناسب مع الإلوهة الحالة فيه!! الرب يسوع جمع فى نفسه الإلهى معï€؟ الإنسانى، "لأنه فيه سر أن يحل كل ملء اللاهوت جسدياً" (كو19:1). والسمائى معï€؟ الأرضى.. "فليس أحد صعد إلى السماء، إلا الذى نزل من السماء، إبن الإنسان الذى هو فى السماء" (يو13:3). والروحى مع المادى، ففيه كل ملء اللاهوت، وفيه روحï€؟ إنسانية مثلنا، بلا خطيئة، فاللاهوت لم يحل محل الروح الإنسانية، وإلا ما كان المسيح مشابهاً لنا فى كل شئ، ما خلا الخطيئة وحدها، واللاهوت هو فى اتحاد كامل مع الناسوت، المكون من روح إنسانية، وجسد إنسانى محسوس، وهكذا يكون الرب، قد جمع بتجسده بين الروح والمادة. وهكذا اصطلحت كل هذه الثنائيات فى تجسد المسيح.. وصرنا نرى جوقة الميلاد مكونة من : ï€؟ الطفل الإلهى.. فى المزود أو فى البيت. ï€؟ ترعاه أمه مريم.. وخادم سر الخلاص يوسف. ï€؟ وحوله المجوس.. وقد قادهم نجم من السماء. ï€؟ وقبلهم الرعاة.. وقد بشرتهم ملائكة العلى. نعم... السماء والأرض اتحدتا!! المحبة والعدل تلاثما!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 197040 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كيف تشبع روحى؟ تشبعïپ، كلما رفعت أكفف الضراعة والصلاة، وأنين القلب، وأشواق الوجدان، ومناداة المسيح... وكلما تناولت من جسده ودمه الأقدسين...ïپ، أو قرأت بالكتبïپ، الروحية... أو تأملت بالكتب الروحية...ïپ، أو صمت، فانضبط الجسد، وانطلقتïپ، الروح... أو خدمت، فتلامست مع أعضاء المسيح المجروحة والمتأملة...ïپ، أوïپ، رنمت وسبحت، فجلست فى صفوف السمائيين!! إن ميلاد المسيح هو فرصة شبع روحىïپ، ممتازة، لمن جعل من عيد الميلاد فرصة تأمل ودراسة وتناول وخدمة... فنحن لا نكون فى الميلاد... إلا إذا كسونا عرياناً، أو زرنا مريضاً، أو خدمنا محتاجاً، أو رفعنا ظلماً، أو أنرنا طريقاً، أو أطعمنا جائعاً، أو أشبعنا روحاً... وطوبى لمن يعطى كما أعطى المسيح!! فالمسيح أعطانا تنازلاً إلهياً، من السماء إلى الأرض، وحباً لا نهائياً، حتى إلى سفك الدم، وروحاً قدوساً يقودنا نحو الملكوت. هذا ما أعطاه المسيح... فماذا أعطينا نحن؟! الميلاد ينير الذهن "الجالسون فى كورة الموت وظلاله، اشرق عليهم نور" (مت 16:4). الميلاد... والنور صاحب الميلاد باستمرار... فالنبوة قالت: "الشعب الجالس فى الظلمة، أبصر نوراً عظيماًïپ، والجالسون فى كورة الموت وظلاله، أشرق عليهم نور" (مت16:4)، (أش 2:9). وقالتïپ، أيضاً: "يبرز كوكب من يعقوب، ويقوم قضيب من إسرائيل" (عد 17:24). لهذا ظهرïپ، النجم للمجوس، الذين انتظروه مئات السنين حسب النبوة، وجاءوا قائلين: "رأينا نجمه فى المشرق، وأتينا لنسجد له" (مت 2:2). ولما غاب النجم عنهم إلى لحظات، بعد أنïپ، وصلوا إلى أورشليم، استعاضوا عنه بنور النبوة: "وأنت يا بيت لحم، أرض يهوذا، ولست الصغرى بين رؤساء يهوذا، لأن منك يخرج مدبر، يرعى شعبى إسرائيل" (مت 6:4) وكان ذلك إلى حين، حتى يعرف اليهود أن المسيا قد ولد. ثم عاد وظهر لهم من جديد، فىïپ، الطريق إلى بيت حم، "فلما رأوا النجم، فرحوا فرحاً عظيماً جداً" (مت 10:2)، "وإذا النجم ساطعاً، ووقف فوق حيث كان الصبى" (مت 9:2).. وكان النجم ساطعاً، وذو مسار مختلف، ومنخفضاً لدرجة الشارة إلى البيت الذى كان الرب فيه. الرعاة أيضاً وقفïپ، بهم ملاك الرب، "ومجد الرب أضاء حولهم" أنه نور البشارة!! إنها أضواء السماء!! كيف نستنير؟ |
||||