![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 195281 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعض مؤشرات نستخدمها فى تقييم خدمتنا المؤشر الكنسى : ما مدى ارتباط الأجيال بالكنيسة من حيث: ï€؟ الإيمان والتمسك بعقائدها. ï€؟ والشبع اليومى بطقوسها. ï€؟ والانتماء إلى تاريخها وقديسيها وآبائها. ï€؟ والارتباط بإرشاد أب اعتراف روحى. ï€؟ والإسهام فى خدمتها كعضو حىّ فى الجسد. إن الجسد الحى مكون من أعضاء حية فعالة لها وظائفها، أما الجزء الذى بلا وظيفة فهو مجرد زائدة بلا عمل، يمكن استئصالها دون إيذاء للجسد. لذلك فدأب الكنيسة اليومى، هو فى دمج أبنائها بها كل يوم من خلال: القداسات، والاجتماعات العامة، والنهضات، واجتماعات الفئات، والأنشطة الروحية، والمناسبات الكنسية، وأعياد القديسين، والخدمة فى كل المجالات. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195282 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعض مؤشرات نستخدمها فى تقييم خدمتنا المؤشر الفئوى : من الأمور المؤرقة أننا نخدم الشباب المتعلم وننسى الشباب الريفى والعامل والحرفى… هذا مجرد مثال عن ضرورة الاهتمام بفئات الشعب المختلفة. إن الحياة المعاصرة، بتعقيداتها وتشعباتها، جعلت خدمة كل فئة بذاتها أمراً هاماً، فما يناسب فئة لا يناسب أخرى، واحتياجات الطبيب غير المحامى، غير المعلم.. الأمر الذى يحتاج إلى لمسات وبرامج خاصة لكل فئات الشعب.. ربما فى اجتماعات أسبوعية أو شهرية أو فى مناسبات.. حسب الفئة المستهدفة. وهذه الخدمة الفئوية سوف تكون نافعة روحياً، إذ تستجيب لاحتياجات كل فئة، ولكنها أيضاً ستكون نافعة فى تبادل الخبرات بين أبناء الفئة الواحدة، بل وتبادل الخدمات أيضاً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195283 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعض مؤشرات نستخدمها فى تقييم خدمتنا المؤشر الكرازى : أى أن يكون عندنا تخريج مستمر لخدام جدد، فى المجالات المتنوعة… من خلال فصول لإعداد الخدام، ليس فقط لدارسى التربية الكنسية، لكن أيضاً للشباب والعمال والحرفيين والقرويين… ومعروف أن هناك وسائل عديدة لإعداد الخدام منها : ï€؟ التعليم المباشر : دروس ومحاضرات وأنشطة. ï€؟ التعليم الذاتى : حين يخدم الإنسان ويتعلم من خلال الممارسة. ï€؟ التعليم بالتدريب : حين يخدم المبتدئ مع خادم أقدم منه و أكثر منه خبرة. ï€؟ التعليم بالالتقاط : حين يلتقط المتدرب من الخدام الآخرين دروساً متعددة، من خلال مشاهدته لهم كيف يتكلمون ويتحاورون، ويخدمون… الخ. إن الاجتماع الناجح هو الذى يحول السامعين إلى مفتقدين، والمخدومين إلى خدام… وذلك من خلال مجموعات نشاط مختلفة: روحية، إعداد برامج، دعوة متكلمين، افتقاد، معرض، مسرحية، نادى، رحلات، دراسات، بحوث، قرى… الخ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195284 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعض مؤشرات نستخدمها فى تقييم خدمتنا المؤشر التكريسى : إن نجاح أى خدمة يكون بمدى تخريجها لمجموعة من المكرسين تماماً للرب، فى المجالات المتنوعة: كهنة، رهبان، راهبات، مكرسين، مكرسات… الخ. فهذا مؤشر يدل على عمق تأثير الخدمة، وتأثير المخدومين بها، حتى يتحولون – بنعمة الرب – إلى مكرسين كل الوقت، وكل الوزنات، وكل الكيان، لخدمة المسيح والكنيسة. وقديماً حين بدأت حركة مدارس الأحد، برعاية قداسة البابا كيرلس الخامس، والارشيدياكون حبيب جرجس، ومجموعة من الرواد الأوائل مثل قداسة البابا شنوده الثالث… تحول الشباب إلى خدام، والخدام إلى مكرسين، والمكرسون إلى كهنة ورهبان وراهبات، ثم إلى بابا الكنيسة نفسه، الذى أختار من بينهم أساقفة ورهبان… الخ. فكان عمل الله معنا فى هذا العصر المبارك… حيث امتدت الخدمة إلى كل إنسان، وكل مكان، حتى إلى قارات العالم كلها. هذه بعض مؤشرات نراجع بها أنفسنا وخدمتنا، وبالطبع سنجد أننا فى “الموازين إلى فوق” (مز 9:62)، فلا نيأس، “لأن الرب لم يعطنا روح الفشل، بل روح القوة والمحبة والنصح” (2تى 7:1). بل نعرف أننا لا نعمل بمفردنا بل مع الرب… ولا نخدم بطاقاتنا الإنسانية الهزيلة بل بقوة الروح. ï€؟ “أن لم يبن الرب البيت فباطلاً تعب البناؤون” (مز 1:127). ï€؟ “أستطيع كل شئ فى المسيح الذى يقوينى” (فى 13:4). ï€؟ “ليس بالقدرة ولا بالقوة، بل بروحى قال رب الجنود” (زك 6:4). ï€؟ “الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا من أجل المسرة” (فى 13:2). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195285 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية في كل مرة هتصلوا فيها بإيمان .. هتلاقوني بيرد عليكم بـ (أنا سمعتكم).. بس بطريقتي وبوقتي وبطريقة عمركم ما كنت تحلموا بيها. اطلبوا المستحيل واستنوا المعجزة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195286 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اطلبوا المستحيل واستنوا المعجزة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195287 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيد القديس بقطر بن رومانوس وزير الملك دقلديانوس
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195288 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بتقدمات الشكر استجيبوا لله رنموا على قيثارة لإلهنا (مز 147: 7) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195289 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع بيخلق طريق من حيث لا طريق ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 195290 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ياهو عصا تأديب لبيت أخاب بلا شك قام ياهو بمجهود ضخم لإبادة كل بيت أخاب أينما وُجدوا، فتحققت نبوة إيليا النبي بأنه لن يبقى أحد من نسل أخاب الذكور (1 مل 17:21-24). كما قام بتحطيم عبادة البعل. لكن الخلاص من هذا الشر لم يتبعه عمل إيجابي لبناء عبادة الرب، فإنه لم يسلك في شريعة الرب من كل قلبه، كما لم يحد عن خطايا يربعام الذي جعل إسرائيل يُخطئ. وكأنه جعل إسرائيل بيتًا فارغًا. ياهو يُمَثِّل الإنسان الغيور على كنيسة الله، لكنه مُستعبَد من خطايا أو شهوات لا يسعى للخلاص منها، أو يشبه الإنسان الجاد في الخلاص من السلبيات دون التحرُّك بالنعمة الإلهية للتمتُّع بالإيجابيات. لقد كافأه الرب من أجل أعماله، بأن يجلس أبناؤه على كرسي إسرائيل إلى الجيل الرابع فقط. هنا يتنقل الكاتب من الحديث عن إسرائيل إلى الحديث عن يهوذا. كانت عثليا ابنة أخاب وإيزابل، زوجة يورام ملك يهوذا لمدة ست سنوات (831-835 ق. م.؛ 2 أي 22: 10؛ 23: 21)]، تحب الشر وتتسم بالعنف، تبطش بالأتقياء. |
||||