![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 191931 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الكرم في بيوتنا قال المسيح: 13بَلْ إِذَا صَنَعْتَ ضِيَافَةً فَادْعُ: الْمَسَاكِينَ، الْجُدْعَ، الْعُرْجَ، الْعُمْيَ، 14فَيَكُونَ لَكَ الطُّوبَى إِذْ لَيْسَ لَهُمْ حَتَّى يُكَافُوكَ، لأَنَّكَ تُكَافَى فِي قِيَامَةِ الأَبْرَارِ. (لوقا14: 12-14). هؤلاء هم الضيوف الذين لا تُكلّفك استضافتهم كلفة عظيمة. فلن تكون بك حاجة أن تُعد لهم وليمة فاخرة أو مُكلفة, ولن تحتاج إلى عمل شيء للتفاخر. إنّ حرارة الترحيب السارّ, وإفساح مكان لضيف ليجلس أمام مدفأتك, أو للجلوس إلى مائدتك, أو امتياز اشتراكه معك في بركة ساعة الصلاة, ستبدو في نظر كثيرين من أمثال هؤلاء وكأنّها لمحة من سعادة السماء. يجب أن تنبض عواطفُنا فتتعدّى حدود الذات ونطاق الدائرة العائليّة. توجد فرص ثمينة لمن يريدون أن يجعلوا بيوتهم بركة للغير. إنّ التأثير الاجتماعي قوّة مدهشة. وإذا أردنا يمكننا استخدامها كوسيلة لمساعدة من حولنا. ينبغي أن تكون بيوتنا ملاذاً للشباب المُجرّبين. يوجد كثيرون ممن يقفون في مفترق الطرق. فكلّ تأثير وكلّ انطباع إنّما يقرّر الاختيار الذي يُشكّل مصيرهم هنا وفي الأبدية. إنّ الشرّ يستهويهم. ومواطنَه لامعة ومنيرة وجذابة. وهي ترحّب بكلّ قادم إليها. ويوجد حولنا من كلّ جانب شباب لا مأوى لهم. وكثيرون لا يوجد في بيوتهم قوّة مساعدة تسمو بالنفس, لذلك ينساق الشباب إلى الشرّ. وهم ينحدرون إلى الهلاك ضمن ظلال أبواب بيوتنا. هؤلاء الشباب هم بحاجة إلى يد عطوف تمتدّ إليهم. فكلمات الرقّة التي تقال ببساطة مع قليل من الاهتمام الذي يقدّم ببساطة كفيلة بأن تكتسح سحب التجارب التي تتجمّع في سماء النفس. إنّ التعبير الصادق للعطف الذي هو وليد السماء لديه القوّة على فتح القلوب التي هي بحاجة إلى عبير الكلام المسيحي واللمسة البسيطة الرقيقة, لمسة روح محبّة المسيح. فإذا أظهرنا الاهتمام بالشباب ودعوناهم إلى بيوتنا وأحطناهم بالمؤثرات المبهجة المُعّينة فإنّ كثيرين منهم سيغيرون خطّ سيرهم, وبكلّ سرور يسيرون صُعداً في طريق التقدّم. إنّ مدّة وجودنا في هذا العالم قصيرة. ولا نجتاز في هذا الطريق غير مرّة واحدة. ففيما نحن سائرون لنستخدمَ الحياةَ أفضلَ استخدامٍ. والعمل الذي نحن مدعوون للقيام به لا يتطلّب مالاً أو مركزاً اجتماعياً أو مقدرة عظيمة. إنّما هو يتطلّب روحاً مشفقة منكرة لذاتها وعزماً وطيداً. إنّ المصباح مهما يكن صغيراً فلو حُفظ منيراً قد يكون واسطة في إنارة مصابيح أخرى كثيرة. قد يبدو محيط تأثيرنا ضيـّقاً وقد تبدو مقدراتنا ضئيلة والفرص التي لدينا قليلة وعلومنا محدودة, ومع ذلك فإنّ لنا إمكانيات مدهشة عن طريق استخدامنا للفرص التي تتيحها بيوتنا بكلّ أمانة. فإذا فتحنا قلوبنا وبيوتنا للمبادئ الإلهيّة للحياة فسنصير قنوات تجري فيها أنهار القوّة المُحيية. وستجري من بيوتنا ينابيع الشفاء مانحة الحياة والجمال والخصب حيث يوجد الآن الجدب والقحط. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191932 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس من وقت للتبديد "مَضَى الْحَصَادُ انْتَهَى الصَّيْفُ وَنَحْنُ لَمْ نَخْلُصْ!" (إرمياء 8: 20). الرب قادم. وتاريخ الأرض سرعان ما ينتهي. فهل أنت على استعداد لملاقاة قاضي الأرض كلها؟ تذكّروا "لأَنَّ الْحُكْمَ هُوَ بِلاَ رَحْمَةٍ لِمَنْ لَمْ يَعْمَلْ رَحْمَةً" (يعقوب 2: 13). لَكَم هو فظيع ورهيب أن ينفصل عنّا الذين كانت تحلو لنا العشرة معهم، إلى الأبد في ذلك اليوم العظيم. وأن نرى أعضاء عائلاتنا وحتى ربما أولادنا يكونون غير مُخلَّصين، ونرى حتى الذين سبق وزاروا بيوتنا ذات يوم وتناولوا طعامًا على موائدنا، من بين الهالكين. عندئذ سنسأل أنفسنا السؤال التالي "هل أصبحت ديانة المسيح مكروهة لهم بسبب عدم صبري، وصفاتي اللامسيحية، أو بسبب كون الذات لم تكن تحت السيطرة؟". ينبغي تحذير العالم عن قرب مجيء الرب. لم يبق لنا ما خلا القليل من الوقت للعمل الكرازي. السنوات انقضت نحو الأبدية وربما استطعنا أن نعمل فيها أكثر على طلب ملكوت الله وبرّه أولاً، والعمل على نشر نور الحق إلى الآخرين. الله يدعو شعبه، الذين حازوا على نور عظيم وأوكل لهم عمل كبير، والذين ترسّخوا في الحق، أن يعملوا الآن من أجل نفوسهم والآخرين كما لم يعملوا من قبل. استخدموا كل قابلية وموهبة في هذا الإطار وسخِّروا كل قوة، وكل طاقة مُنحت لكم، استخدموا كل النور الذي أعطاكم الرب- استخدموا كل هذا لتعملوا الخير للآخرين. لا تحاولوا أن تكونوا واعظين، بل خدامًا للرب. إذ يفهم الخدام الحق أكثر فأكثر فسيظهر لهم على الدوام في نور أبهى إذ يسعون لإنارة الآخرين، وفيما تكون عقولكم تحت سيطرة الروح القدس وتأثيره، سيتجه انتباهكم إلى الأمور التي لها قيّم أبدية. وببذل جهود كهذه ممزوجة بصلوات طلبًا للنور الإلهي، ستخفق قلوبكم بتأثير نعمة الرب المنعشة. وستتوهج عواطفكم الخاصة بحماس إلهي، وستكون كل حياتكم المسيحية متجهة ومبرمجة نحو مزيد من الواقعيّة والجديّة والصلاة العاملة. وهكذا إذ يحلّ المسيح في قلوبكم، ستكونون عاملين مع يهوه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191933 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرب قادم وتاريخ الأرض سرعان ما ينتهي. فهل أنت على استعداد لملاقاة قاضي الأرض كلها؟ تذكّروا "لأَنَّ الْحُكْمَ هُوَ بِلاَ رَحْمَةٍ لِمَنْ لَمْ يَعْمَلْ رَحْمَةً" (يعقوب 2: 13). لَكَم هو فظيع ورهيب أن ينفصل عنّا الذين كانت تحلو لنا العشرة معهم، إلى الأبد في ذلك اليوم العظيم. وأن نرى أعضاء عائلاتنا وحتى ربما أولادنا يكونون غير مُخلَّصين، ونرى حتى الذين سبق وزاروا بيوتنا ذات يوم وتناولوا طعامًا على موائدنا، من بين الهالكين. عندئذ سنسأل أنفسنا السؤال التالي "هل أصبحت ديانة المسيح مكروهة لهم بسبب عدم صبري، وصفاتي اللامسيحية، أو بسبب كون الذات لم تكن تحت السيطرة؟". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191934 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ينبغي تحذير العالم عن قرب مجيء الرب. لم يبق لنا ما خلا القليل من الوقت للعمل الكرازي. السنوات انقضت نحو الأبدية وربما استطعنا أن نعمل فيها أكثر على طلب ملكوت الله وبرّه أولاً، والعمل على نشر نور الحق إلى الآخرين. الله يدعو شعبه، الذين حازوا على نور عظيم وأوكل لهم عمل كبير، والذين ترسّخوا في الحق، أن يعملوا الآن من أجل نفوسهم والآخرين كما لم يعملوا من قبل. استخدموا كل قابلية وموهبة في هذا الإطار وسخِّروا كل قوة، وكل طاقة مُنحت لكم، استخدموا كل النور الذي أعطاكم الرب- استخدموا كل هذا لتعملوا الخير للآخرين. لا تحاولوا أن تكونوا واعظين، بل خدامًا للرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191935 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الخدام الحق أكثر فأكثر فسيظهر لهم على الدوام في نور أبهى إذ يسعون لإنارة الآخرين، وفيما تكون عقولكم تحت سيطرة الروح القدس وتأثيره، سيتجه انتباهكم إلى الأمور التي لها قيّم أبدية. وببذل جهود كهذه ممزوجة بصلوات طلبًا للنور الإلهي، ستخفق قلوبكم بتأثير نعمة الرب المنعشة. وستتوهج عواطفكم الخاصة بحماس إلهي، وستكون كل حياتكم المسيحية متجهة ومبرمجة نحو مزيد من الواقعيّة والجديّة والصلاة العاملة. وهكذا إذ يحلّ المسيح في قلوبكم، ستكونون عاملين مع يهوه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191936 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() استعادة الصورة الالهية في خطة استعادة صورة الله في الناس، تم الإعداد لكيما يرفّ الروح القدس ويتحرك على العقول البشرية ويكون لهم بمثابة حضور يسوع، الواسطة التي بها تُصاغ الصفات البشرية. وفيما يتم نيّل الحق، يغدو الناس متلقّين لنعمة المسيح، مكرسين قدراتهم المقدسة للعمل الذي انخرط فيه الرب يسوع. ويغدو الناس عاملين سويًا مع الله. ولكي يغدو الناس وكلاء لله، يؤتي بالحق الإلهي إلى أفهامهم. ولكنني أرغب في الاستفسار من الكنيسة، هل حققت هذا المقصد؟ وهل تممت قصد الله بنشر نور الحق الإلهي، بتوزيع جواهره الثمينة في كل مكان؟ ماذا ستكون أفكار الملائكة فيما تنظر إلى كنيسة المسيح، وترى مدى بطء حركة الذين يدّعون أنهم أتباع المسيح لتوزيع نور الحق للعالم القابع في الظلمة الأدبية؟ ان الوسائط السماوية تعلم بأن الصليب هو مركز الجاذبية العظمى. ويدركون انه من خلال الصليب ينال البشر الساقطون الكفارة، ويكون لهم اتحاد بالله. ان المجالس السماوية تنظر إليكم يا من تدّعون انكم قبلتم المسيح بوصفه مخلّصكم الشخصي، ليروا ما إذا كنتم تعلنون عن الخلاص الإلهي للذين هم في الظلام. انهم ينظرون ليروا ما إذا كنتم تعلنون عن أهمية تدابير الروح القدس، وفاعليته، وكيف انه من خلال عمل هذه الواسطة الإلهية على عقول الناس الفاسدة والمنجَّسة بالخطيئة يتحررون من أوهام الشيطان وخدعه، ويعودون إلى المسيح رجاؤهم الوحيد ومخلّصهم الشخصي. قال يسوع: "أَنَا اخْتَرْتُكُمْ وَأَقَمْتُكُمْ لِتَذْهَبُوا وَتَأْتُوا بِثَمَرٍ وَيَدُومَ ثَمَرُكُمْ" (يوحنا 15: 16). بوصفي سفيرة للمسيا، أتوسل إلى كل الذين يقرأون هذه الأسطر ان ينتبهوا للدعوة القائلة: "الْيَوْمَ إِنْ سَمِعْتُمْ صَوْتَهُ فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ" (عبرانيين 4: 7). ومن دون ان تنتظروا دقيقة واحدة قولوا لنفوسكم، ماذا أنا بالنسبة للمسيا؟ ومن هو المسيح بالنسبة لي؟ ما هو عملي؟ وما نوع الثمر الذي أحمله؟ "وَتَتَجَدَّدُوا بِرُوحِ ذِهْنِكُمْ، وَتَلْبَسُوا الإِنْسَانَ الْجَدِيدَ الْمَخْلُوقَ بِحَسَبِ الله فِي الْبِرِّ وَقَدَاسَةِ الْحَقِّ" (أفسس 4: 24،23). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191937 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بروح إيليا وقوته ويتقدم أمامه بروح إيليا وقوته لِيَرُدَ قلوب الآباء الى الأبناء والعُصاة الى فكر الأبرار لكي يُهيئ للرب شعباً مُستعداً. لوقا 1: 17 واليوم كما فى أيّام إيليّا يبدو الخط الفاصل بين شعب الله الحافظ وصيته وبين عابدي الآلهة الكاذبة واضحاً جداً - لقد صرخ إيليّا قائلاً: حَتَّى مَتَى تَعْرُجُونَ بَيْنَ الْفِرْقَتَيْنِ. إِنْ كَانَ الرَّبُّ هُوَ اللهَ فَاتَّبِعُوهُ وَإِنْ كَانَ الْبَعْلُ فَاتَّبِعُوهُ. (1ملوك18 :21). والرسالة الموجّهة إلى عصرنا هي التالية: سَقَطَتْ سَقَطَتْ بَابِلُ الْعَظِيمَةُ .. اخْرُجُوا مِنْهَا يَا شَعْبِي لِئَلاَّ تَشْتَرِكُوا فِي خَطَايَاهَا وَلِئَلاَّ تَأْخُذُوا مِنْ ضَرَبَاتِهَا لأَنَّ خَطَايَاهَا لَحِقَتِ السَّمَاءَ وَتَذَكَّرَ اللهُ آثَامَهَا. (رؤيا18 :2،4،5). والوقت الذي فيه يُمتحن كلّ إنسان ليس بعيداً. وسيَلِحُّ علينا الآخرون بل يحاولون إرغامنا على حفظ السبت الزائف. وسيشتدُّ النزاع بين وصايا الله ووصايا الناس. فالذين خضعوا لأوامر العالم خطوة فخطوةً واستكانوا للعادات الدنيويّة وسيرضخون للسلطات الحاكمة بدلاً من تعريض أنفسهم للسخريّة والإهانات والتهديد بالسجن والموت. وفي ذلك الحين سيُعزل الذهب عن الزغل وستمتاز التقوى الحقيقيّة على صورتها ومظهرها الكاذبين. وكثيراً ما يحدث أن نرى نجماً باهراً أعجبنا بلمعانه وإذا بنا نراه يهوي بين أحضان الظلام. فالذين يدّعون أنّهم تزيّنوا بزينة المقدس ولم يتسربلوا ببرّ المسيح سيظهرون حينئذ مجللين بعار عريهم. يوجد بين سكّان الأرض المنتشرين في كلّ مكان جماعة لم يحنوا ركبهم لبعل. وسيضيءُ هؤلاء كنجوم السماء التي تظهر في الليل فقط عندما تُغطّي الظلمة الأرض والظلام الدامس الأمم. ففي افريقيا الوثنيّة وفى الممالك الكاثوليكيّة في أوروبا وأمريكا الجنوبيّة والصين والهند وجزائر البحار وفي كلّ زوايا الأرض المظلمة أبقى الله نخبةً من المختارين الذين سيشرقُ نورهم في وسط الظلمة معلنين بكلّ وضوح للعالم المرتدّ القوّة المغيرة، قوّة الطاعة لشريعته. وهم يظهرون الآن في كلّ أمّة وبين كلّ لسان وشعب. وعندما يبذل الشيطان قصاراه في أحلك ساعات الارتداد ليجعل الْجَمِيعَ الصِّغَارَ وَالْكِبَارَ وَالأَغْنِيَاءَ وَالْفُقَرَاءَ وَالأَحْرَارَ وَالْعَبِيدَ (رؤيا13 :16). يقبلون سمة الولاء ليوم راحة زائف تحت قصاص الموت، فهؤلاء الأمناء الذين هم بِلاَ لَوْمٍ وَبُسَطَاءَ أَوْلاَدًا ِللهِ بِلاَ عَيْبٍ.. يُضِيئُونَ .. كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَمِ ) (فيلبى2 :15 ). وكلّما اشتدّت حلوكة ظلام الليل زاد لمعان نورهم. كم كان عمل إيليّا يبدو غريباً عندما أحصى إسرائيل في الوقت الذي كانت أحكام الله تنزل على الشعب المرتدّ. لم يكن يوجد، في رأيه، غير رجل واحد فقط فى جانب الربّ. ولكن عندما قال: بقيت أنا وحدي وهم يطلبون نفسي، أدهشه كلام الربّ حين قال له: أبقيت في إسرائيل سبعة آلاف كلّ الركب التي لم تجث للبعل (1ملوك19 :4،18). إذاً فلا يحاول أحد أن يُحصي شعب الله اليوم، بل ليكن لكلّ واحد قلب لحم، قلب رقيق عطوف، كقلب المسيح يتوق لخلاص العالم الهالك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191938 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا في المسيح خليقة جديدة أنا في المسيح بفرحة أكيدة في عيشة حلوة بعيشها معاه ضامن لي فعلاً مكان في سماه ياللي مادخلتش تعالا وأدخل إوعى الفرصة تفوتك والباب يقفل عمره ما ييجي اليوم وهاتندم إنك في المسيح لكن لو مش فيه صدقني هاتندم صحيح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191939 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا في المصلوب أحيا وهو في أعماق ذاتي ملء قلبي ملء روحي ملء فكري وحياتي وهو عوني والرجاء حينا كنت وحيدًا في ظلال الموت أمضي وطريقي كان رحبًا إنما للموت يفضي صار عوني والرجاء أجرتي كانت هلاكي أجرة الخاطئ الأثمي وهو من حل وثاقي وارتقى بي للنعيم ثم أعطاني الرجاء لم أعد أخشى عدوي إن تمادى بالشرور فسلام الرب حصني وكلام الرب نوري وهو لي لحن الرجاء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191940 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حينا كنت وحيدًا في ظلال الموت أمضي وطريقي كان رحبًا إنما للموت يفضي صار عوني والرجاء |
||||