![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 191231 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسون الأربعون شهيدا بمدينة سبسطية |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191232 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسين الأنبا مقاريوس الكبير والأنبا مقاريوس الإسكندري |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191233 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ها أنا بلا صديق يقف معي أنا بلا ملاذ وليس من يهتم إن عشت أو مت (مز 142: 4) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191234 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع يعطيك دون ان تطلب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191235 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قيامة يسوع هي المرة الأولى في التاريخ التي يقوم فيها شخص من بين الأموات ولا يموت مرة أخرى. فالآخرون الذين قاموا من الموت، ماتوا مرة أخرى (انظر الملوك الأول 17: 17-24؛ الملوك الثاني 4: 32-37؛ مرقس 5: 39-42؛ يوحنا 11: 38-44). كانت قيامة يسوع هزيمة حقيقية وكاملة للموت. بصفته ابن الله القدوس، انتصر يسوع على الموت مرة واحدة وإلى الأبد، كما أوضح بطرس: “أقامه الله ناقضًا أوجاع الموت، اذ لم يكن ممكنًا أن يمسك منه” (أعمال الرسل 2: 24). قال المسيح المنتصر القائم من بين الأموات ، “أنا…الحي. كنت ميتًا، وها أنا حيّ إلى أبد الآبدين! أمين. ولي مفاتيح الهاوية والموت” (رؤيا 1: 18). المفاتيح هي رمز للسلطة. يسوع هو صاحب السيادة على الموت. كان انتصار المسيح على الموت دائمًا وأبديًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191236 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لقد غلب المسيح الموت لأنه كان بلا خطيئة. كانت اللعنة التي جاءت على البشر في جنة عدن بسبب خطاياهم صريحة: “موتا تموت” (تكوين 2: 17). منذ ذلك الحين، رأينا حقيقة ما تقوله رسالة رومية 6: 23 “أجرة الخطية هي موت”. ولكن يسوع المسيح كان بلا خطية (بطرس الأولى 2: 22) ؛ لذلك لم يكن للموت سلطان عليه. كان موت يسوع ذبيحة طوعية من أجل خطايانا، وبالنظر إلى كماله الخالي من الخطيئة، كانت قيامته بالتالي أمرًا منطقيًا. قال يسوع : “لأني أضع نفسي لآخذها أيضًا” (يوحنا 10: 17). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191237 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تحمل حقيقة كون المسيح قد غلب الموت تبعات أبدية بالنسبة لنا. فأساس الأخبار السارة – الإنجيل – هو انتصار المسيح على الموت. بدون القيامة لا يوجد إنجيل. بالفعل، لا رجاء لنا على الإطلاق: “إن لم يكن المسيح قد قام، فباطل إيمانكم. أنتم بعد في خطاياكم!”(كورنثوس الأولى 15: 17). لكن المسيح قد قام، والمؤمنين باعتبارهم غالبين معه “انتقلوا من الموت إلى الحياة” (يوحنا الأولى 3: 14). المسيح “أبطل الموت وأنار الحياة والخلود بواسطة الإنجيل” (تيموثاوس الثانية 1: 10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191238 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تعني حقيقة أن المسيح قد غلب الموت أن المؤمنين قد نالوا الانتصار على الموت. اذ “يعظم انتصارنا بالذي أحبنّا” (رومية 8: 37). المسيح هو “باكورة الراقدين” (كورنثوس الأولى 15: 20)، مما يعني أن قيامة يسوع هي الأولى من بين كثيرين: أي أن المؤمنين الذين “رقدوا” (ماتوا) سيقامون بالمثل. وعد يسوع أتباعه قائلًا: “إني أنا حيّ، فأنتم ستحيون” (يوحنا 14: 19). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191239 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تعتبر حقيقة كون المسيح قد غلب الموت تحقيق للنبوات. تنبأ كاتب المزمور أن المسيح سوف ينتصر على الموت: “لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيّك يرى فسادًا” (مزمور 16: 10). وقد ملأ أنبياء آخرون شعب الله بالرجاء بكون الرب سوف يبطل الموت ذات يوم اذ “يبلع الموت إلى الأبد. ويمسح السيد الرب الدموع عن كل الوجوه” (إشعياء 25: 8)، وأيضًا “من يد الهاوية أفديهم. من الموت أخلّصهم. أين أوباؤك يا موت؟ أين شوكتك يا هاوية؟” (هوشع 13: 14؛ انظر أيضًا كورنثوس الأول 15: 54-55). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 191240 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الموت هو أقوى أسلحة الشيطان المرعبة ضدنا. وقد هزم المسيح الشيطان على الصليب نيابة عنا نحن الخطاة العاجزين: “الآن دينونة هذا العالم. الآن يطرح رئيس هذا العالم خارجًا” (يوحنا 12: 31؛ انظر أيضًا كولوسي 2: 10). دمر المسيح الموت الذي هو أقوى سلاح للشيطان بقبره الفارغ. وصار الشيطان، المشتكي علينا، عاجزًا الآن عن إدانة المؤمنين. ولن نشاركه مصيره (رؤيا 12: 9-11؛ 20: 10، 14). |
||||