![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 159491 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مجانيّة يسوع (يو 2: 16- 22) لازالّ يسوع بحضوره يصرخ في كلًا منا ونحن الّذين نتردد على الكنائس والمعابد الدينية ولكن بسبب مصالح شخصيّة، وهنا يأتي نداء يسوع لنا اليوم قائلاً: «اُنقُضوا هذا الهَيكَل أُقِمْهُ في ثَلاثَةِ أَيَّام! أَمَّا هو فكانَ يَعْني هَيكَلَ جَسَدِه» (يو 2: 19- 20). وهذا هو معنى الهيكل الجديد الّذي حمله يسوع من خلال عنفه وطرد الباعة من الهيكل. والهيكل هو جسد يسوع الإبن، فالله الآب لا يرغب في مكان اللقاء معنا بقدر أنّ نلتقي به في إبنه فنصير أبناء وهياكل حية مثل يسوع تحمل غنى كلمات يسوع. مجانيّة يسوع الّذي لا يحتفظ بأبوة الله لذاته، بل ليشاركنا بنوته فيصير أبًا لنا جميعًا ويأتي ليطّهر باطننا بقيامته ويصالحنا بالله الآب ونجعل من ذواتنا هياكل تقبل مجانيّة الحب الأبديّ الّذي بدأ في كلماته العشر ووصل إلى ذروته في يسوع الكلمة الحيّة. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159492 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() يعطي الله بالعهد الأوّل (خر 20: 1- 17) من خلال موسى للشعب كلماته العشر دون أنّ يطلبونها ليحافظ على عهده وأمانته. هذا هو إله المجانيّة الّذي لا يتم التواصل معه بالتبادل لتقديم الذبائح والعطايا والعشور بقدر إنّه يطلب علاقة أمينة ودون مصلحة مع شعبه. وعلى هذا المنوال تناول يوحنّا في حدث تطهير الهيكل مجانيّة يسوع على مثال إله العهد الأوّل فصار هيكل الله لنا جميعًا. لذا يُذكرنا الإنجيلي بأنّهم: «فلمَّا قامَ مِن بَينِ الأَموات، تذكَّرَ تَلاميذُه أَنَّه قالَ ذلك، فآمنوا بِالكِتابِ وبِالكَلِمَةِ الَّتي قالَها يسوع» (يو 2: 22). هذا هو يسوع الكلمة الحيّة والأخيرة الّتي نطق بها الله الآب ليختتم حبه بمجانيّة عطاء ذاته. هذه مُداخلة الإنجيلي نفسه الّذي أكدّ كيف أنّ الكلمات الّتي قالها يسوع في هذه المناسبة سوف يتذكرها تلاميذه بعد قيامته وستكون أساسية للإيمان. الجوهر الأساسي الّذي يوحد كِلا النصين هو جسد يسوع نفسه الّذي يتحلى بسلاح المجانيّة الّذي وهبه له الله الآب وتعامل في علاقته مع شعبه بهذا السلاح. مدعوين للتحلّي بسلامح المجانيّة فنصير كلمات الرّبّ اليّوم وهياكله الحيّة. دُمتم بمحانيّة هياكل للآب والإبن والرّوح القدس. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159493 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية إن مرَّت بهذا التائب ضيقات لتأديبه يحفظه الله فيها، فلا يسقط في الخطية، بل يتعلم من التأديب ويرجع إلى الله بكل قلبه، أي يحيا توبة أعمق. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159494 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
مد يدك إلى من أحببته إلى الإنسان الذي شددته لك (مز 80: 17) ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159495 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديسة سارة ووالديها ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159496 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
يسوع يسندنا ويحمينا ويُمطرعلينا بمراحمه ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159497 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لِأَنَّ ٱلرَّبَّ إِلَهَكُمْ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ، وَلَا يُحَوِّلُ وَجْهَهُ عَنْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِ. أَخْبَارِ ٱلثَّانِي ٣٠:٩ إن مرَّت بهذا التائب ضيقات لتأديبه يحفظه الله فيها، فلا يسقط في الخطية، بل يتعلم من التأديب ويرجع إلى الله بكل قلبه، أي يحيا توبة أعمق. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159498 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لن تُشفى ارواحنا الا باخضاعها لله ولن نستطيع ان ترى الخير الذي في العالم الا حين نرى الاشياء من خلال الله ، ولن نشعر بالطمأنينه والسلام والفرح الا حين نقترب اكثر فاكثر من الله، ولن نعرف الطريق الذي تسير فيه ان كان صحيحا ام لا ،إلا اذا اعطينا القياده في حياتنا لله ، إن لم نتعرف ونتقرب الى الله بكل كياننا ، سنبقى كسفينة منكسرة الشراع تتلاطمها الامواج من ميل الى ميل اخر ، فلا تخسروا حياتكم ولا ابديتكم واجعلوا الله هو الكل في الكل في حياتكم ، ولا تجعلوا اي شيئ اهم من ايمانكم وصلاتكم وعلاقتكم مع الله ، كونوا مع الله ليكن الله معكم في كل شيئ .. تصبحون على وجه يسوع. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159499 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
البابا يوأنس السابع البطريرك الثامن والسبعون ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 159500 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
يسوع يجعل خطايانا وذنوبنا تذوب ![]() |
||||