منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08 - 06 - 2023, 01:20 PM   رقم المشاركة : ( 123301 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وإذ كان لم يَزَل بعيداً رآه أبوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبَّله
( لو 15: 20 )




في أمر المرأة ودرهمها المفقود منها
حين يقول "ألا توقد سراجاً وتكنس البيت وتفتش"
ولكن هل بتراخِ وملل وعدم مُبالاة؟ كلا، بل "باجتهاد"
كمَنْ له رغبة شديدة وقلبه على العمل، فظهر من ذلك أنها تنوي
البحث عن الدرهم حتى تعثر عليه.
وفي طريقة سيرها تبرهن ذلك بوضوح كامل.


 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:21 PM   رقم المشاركة : ( 123302 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وإذ كان لم يَزَل بعيداً رآه أبوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبَّله
( لو 15: 20 )





أرجوك أن تتأمل معي في الأسلوب الذي قابل به الأب ذلك الابن الشارد المسكين وهو راجع إليه لأنه "إذ كان لم يَزَل بعيداً رآه أبوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبَّله". إن الأب لم يرسل أحد عبيده ليدعوه، ولا أمر أن ينتظر في قاعة الاستقبال، أو يقف عند الباب، ولا أرسل ليستحضره إلى المنزل مباشرة، بل بنفسه "ركض" وكأنه في تلك اللحظة خلع ثوب جلاله ليفسح المجال لعواطفه الأبدية.
فهو لا يكتفي بقبول ذلك الضال، بل يرى من اللازم أن يكشف له ما في قلبه عند قبوله، وهو لا يرى أن ذلك يتم بمجرد قبوله فقط، بل يتخذ أسلوباً بديعاً في تنفيذ عزمه. فيا لسمو الأسلوب الذي يعامل به الله الإنسان عند القبول والغفران.
 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:23 PM   رقم المشاركة : ( 123303 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الذي رفضوه وباعوه


فقال بعضهم لبعضٍ: هوذا صاحب الأحلام قادمٌ.
فالآن هلُم نقتُلهُ
( تك 37: 19 )


كانت ليعقوب مشاعر خاصة تجاه يوسف، لكنه أيضًا كان يحب كل بنيه. وقد كان على يوسف أن يكون الشاهد على محبة الآب لإخوته. وبناء على ذلك كانت رغبة يعقوب أن يترك يوسف بيته في وطاء حبرون ليذهب بعيدًا إلى شكيم، مبعوثًا منه لكي يسأل عن سلامة إخوته ويرد له الخبر. وكان يوسف مستعدًا للطاعة، بالرغم من إحساسه ببُغضة إخوته له. ولقد التقت رغبة يعقوب مع استجابة يوسف الفورية بالقول: «هأنذا». وهكذا نقرأ أن إسرائيل أرسل يوسف من وطاء حبرون، وأن يوسف أتى إلى شكيم ( تك 37: 12 - 16).

وترمز هذه الرحلة إلى تلك الرحلة الأعظم بما لا يُقاس التي قام بها ابن الله، عندما أتى من بيت الآب، بيت المحبة والنور، وجاء إلى عالم الموت والظلام، وهو يعلم جيدًا بشر العالم وعداوته له، ومع ذلك فإنه لم يرتد إلى الوراء، بل تقدم حتى إلى الصليب، إذ نقرأ «فخرج يسوع وهو عالم بكل ما يأتي عليه» ( يو 18: 4 ). وإذ كانت محبة الآب هي التي دفعته إلى أن يرسل ابنه، فإن محبة الابن هي التي دفعته إلى أن يتمم بسرور مشيئة الآب «هأنذا أجيء لأفعل مشيئتك يا الله» ( عب 10: 9 ). لقد جاء كالمُرسل من الآب ليُعلن محبة الآب.

وتصوَّر لنا قصة يوسف المؤثرة، الطريقة التي استقبل بها العالم ذلك المُرسَل من الآب. فإخوته بطرقهم الشريرة، إذ لم تكن قلوبهم على أبيهم، لم يميزوا المُرسَل منه. كان يوسف بالنسبة لهم مجرد صاحب الأحلام التي تآمروا لإبطالها بقتله. هذا عين ما حدث مع المسيح إذ قالت عنه خاصته «هذا هو الوارث! هلموا نقتله ونأخذ ميراثه!» ( مت 21: 38 ).

وما أكثر حماس الإنسان في التعبير عن بُغضته «فلما أبصروه من بعيد، قبلما اقترب إليهم، احتالوا له ليُميتوه» ( تك 37: 18 ). ولكن أفكار الله ليست كأفكارنا ولا طرقه كطرقنا. فعندما كان الأمر يتعلق بابن محبة الآب آتيًا ومقتربًا إلى الإنسان، كانت النتيجة رفض الإنسان له وهو ما زال بعيدًا، ولكن عندما يقترب الخاطئ إلى الآب، فإننا نقرأ «وإذ كان (الابن الضال) لم يَزَل بعيدًا رآه أبوه، فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبَّله»! ( لو 15: 20 ).

 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:23 PM   رقم المشاركة : ( 123304 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



فقال بعضهم لبعضٍ: هوذا صاحب الأحلام قادمٌ.
فالآن هلُم نقتُلهُ
( تك 37: 19 )


كانت ليعقوب مشاعر خاصة تجاه يوسف، لكنه أيضًا كان يحب كل بنيه. وقد كان على يوسف أن يكون الشاهد على محبة الآب لإخوته. وبناء على ذلك كانت رغبة يعقوب أن يترك يوسف بيته في وطاء حبرون ليذهب بعيدًا إلى شكيم، مبعوثًا منه لكي يسأل عن سلامة إخوته ويرد له الخبر. وكان يوسف مستعدًا للطاعة، بالرغم من إحساسه ببُغضة إخوته له.
ولقد التقت رغبة يعقوب مع استجابة يوسف الفورية بالقول: «هأنذا». وهكذا نقرأ أن إسرائيل أرسل يوسف من وطاء حبرون، وأن يوسف أتى إلى شكيم ( تك 37: 12 - 16).
 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:24 PM   رقم المشاركة : ( 123305 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



فقال بعضهم لبعضٍ: هوذا صاحب الأحلام قادمٌ.
فالآن هلُم نقتُلهُ
( تك 37: 19 )


ترمز هذه الرحلة إلى تلك الرحلة الأعظم بما لا يُقاس التي قام بها ابن الله، عندما أتى من بيت الآب، بيت المحبة والنور، وجاء إلى عالم الموت والظلام، وهو يعلم جيدًا بشر العالم وعداوته له، ومع ذلك فإنه لم يرتد إلى الوراء، بل تقدم حتى إلى الصليب، إذ نقرأ «فخرج يسوع وهو عالم بكل ما يأتي عليه» ( يو 18: 4 ). وإذ كانت محبة الآب هي التي دفعته إلى أن يرسل ابنه، فإن محبة الابن هي التي دفعته إلى أن يتمم بسرور مشيئة الآب «هأنذا أجيء لأفعل مشيئتك يا الله» ( عب 10: 9 ). لقد جاء كالمُرسل من الآب ليُعلن محبة الآب.
 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:25 PM   رقم المشاركة : ( 123306 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



فقال بعضهم لبعضٍ: هوذا صاحب الأحلام قادمٌ.
فالآن هلُم نقتُلهُ
( تك 37: 19 )


تصوَّر لنا قصة يوسف المؤثرة، الطريقة التي استقبل بها العالم ذلك المُرسَل من الآب. فإخوته بطرقهم الشريرة، إذ لم تكن قلوبهم على أبيهم، لم يميزوا المُرسَل منه.
كان يوسف بالنسبة لهم مجرد صاحب الأحلام التي تآمروا لإبطالها بقتله.
هذا عين ما حدث مع المسيح إذ قالت عنه خاصته «هذا هو الوارث! هلموا نقتله ونأخذ ميراثه!» ( مت 21: 38 ).
 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:25 PM   رقم المشاركة : ( 123307 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



فقال بعضهم لبعضٍ: هوذا صاحب الأحلام قادمٌ.
فالآن هلُم نقتُلهُ
( تك 37: 19 )

ما أكثر حماس الإنسان في التعبير عن بُغضته «فلما أبصروه من بعيد، قبلما اقترب إليهم، احتالوا له ليُميتوه» ( تك 37: 18 ).
ولكن أفكار الله ليست كأفكارنا ولا طرقه كطرقنا.
فعندما كان الأمر يتعلق بابن محبة الآب آتيًا ومقتربًا إلى الإنسان، كانت النتيجة رفض الإنسان له وهو ما زال بعيدًا، ولكن عندما يقترب الخاطئ إلى الآب، فإننا نقرأ «وإذ كان (الابن الضال) لم يَزَل بعيدًا رآه أبوه، فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبَّله»! ( لو 15: 20 ).
 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:29 PM   رقم المشاركة : ( 123308 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة








الحنان الإلهي




فتحنن يسوع ..
( مر 1: 41 )




في الأناجيل الأربعة نقرأ عن الحنان الإلهي في سبعة مواقف جميلة تعبِّر بوضوح عن «أحشاء رحمة إلهنَا» ( لو 1: 78 ).

(1) حنان الراعي للقطيع: «ولما رأى الجموع تحنن عليهم، إذ كانوا منزعجين ومنطرحين كغنمٍ لا راعي لها» ( مت 9: 36 ؛ مر6: 34). إن خدمة الراعي لا تنفصل عن أحشاء الحنان.

(2) حنان الغافر للخطايا: فهو ذلك السيد الحنَّان، الذي إذ رأى إفلاس عبده، فقد «تحنن سيد ذلك العبد وأطلقه، وترك له الدين» ( مت 18: 27 ). وذلك في مقابل أن يدفع هو ـ له كل المجد ـ على الصليب، الدَّين كله.

(3) حنان شافي الأجساد: الذي إزاء صراخ الأعميين، الجالسين على الطريق، إليه لأن يرحمهما «فتحنن يسوع ولمس أعينهما، فللوقت أبصرت أعينهما فتبعاه» ( مت 20: 34 )، وكعادته، سبق حنانه شفاءه.

(4) حنان شافي النفوس: الذي «أتى إليه أبرص يطلب إليه جاثيًا وقائلاً له: إن أردت تقدر أن تطهرني. فتحنن يسوع ومدّ يده ولمسه وقال له: أريد، فاطهُر!» ( مر 1: 40 ، 41). فليس فقط شفاه من برصه، لكنه ـ بلمسه إياه ـ شفى نفسه المكسورة والتي طالما عانَت من نفور الناس منها.

(5) حنان مُحيي النفوس: فعند دخوله إلى نايين «إذا ميتٌ محمولٌ، ابن وحيدٌ لأمهِ، وهي أرملة .... فلما رآها الرب تحنن عليها، وقال لها: لا تبكي. ثم .... قال: أيها الشاب، لك أقول: قُمّ! فجلس الميت وابتدأ يتكلم، فدفعه إلى أُمهِ» ( لو 7: 12 - 15).

(6) حنان مُحيي الأرواح: فهو السامري الصالح الحقيقي الذي عندما رأى بؤس وشقاء ذلك الإنسان المسروق والمجروح والمتروك بين حي وميت، كان أول رد فعل له أنه «لما رآه تحنن» ثم «تقدَّم وضَمَدَ جراحاته، وصبَّ عليها زيتًا وخمرًا، وأركبه على دابته، وأتى به إلى فندقٍ واعتنى به» ( لو 10: 33 ، 34).

(7) حنان مُسترِد الضال: فقد قيل عن الأب العجيب في قصة الابن الذي كان ضالاً فوُجدَ، أن أول ردّ فعل عندما رأى ابنه الضال: «إذ كان لم يَزَل بعيدًا رآه أبوه، فتحنن وركض ووقع على عُنقهِ وقبَّلهُ» ( لو 15: 20 ). هذا هو حنان الأب ... وهذا هو حنان المسيح، الذي لم يَزَل يشفي ويُحيي كما في القديم. فهل أخذت من حنانه نصيبًا؟ وهل تتمتع بهذا الحنان؟


 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:30 PM   رقم المشاركة : ( 123309 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة








فتحنن يسوع ..
( مر 1: 41 )


حنان الراعي للقطيع
«ولما رأى الجموع تحنن عليهم، إذ كانوا منزعجين
ومنطرحين كغنمٍ لا راعي لها» ( مت 9: 36 ؛ مر6: 34).
إن خدمة الراعي لا تنفصل عن أحشاء الحنان.
 
قديم 08 - 06 - 2023, 01:30 PM   رقم المشاركة : ( 123310 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,322,384

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



فتحنن يسوع ..
( مر 1: 41 )



حنان الغافر للخطايا:

فهو ذلك السيد الحنَّان، الذي إذ رأى إفلاس عبده، فقد
«تحنن سيد ذلك العبد وأطلقه، وترك له الدين» ( مت 18: 27 ).
وذلك في مقابل أن يدفع هو ـ له كل المجد ـ على الصليب، الدَّين كله.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 09:14 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025