![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 123001 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * العلامة ترتليان (160-240 م. تقريبًا): ساد في القرون الأولى اعتقاد بأن هذا الإنسان يظهر بعد زوال الدولة الرومانية، وكانوا يتطلعون إلى الإمبراطورية كقوة مقاومة لظهوره. يقول العلامة ترتليان: [أي عائق له إلاَّ الدولة الرومانية، فإنه سيظهر الارتداد كمقاومٍ وضد المسيح]. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123002 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * العلامة ترتليان (160-240 م. تقريبًا): [نلتزم نحن المسيحيون بالصلاة من أجل الأباطرة واستقرار الإمبراطورية استقرارًا كاملًا، فإننا نعرف أن القوة المرعبة التي تهدد العالم يعوقها وجود الإمبراطورية الرومانية. هذه القوة التي لا نُريدها، فنصلي أن يؤجل الله ظهورها... بهذا تظهر إرادتنا الصالحة لدوام الدولة الرومانية ]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123003 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * العلامة ترتليان (160-240 م. تقريبًا): يرى أن ضد المسيح قد اقترب مجيئه جدًا، فيقول: [إنه الآن على الأبواب، يتوق إلى دم المسيحيين لا إلى الأموال ]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123004 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلامة أوريجانوس: يتحدث العلامة أوريجانوس عن الآيات الشيطانية التي تتبع ضد المسيح وجودها، لكنها آيات خادعة وعاجزة، إذ لا تقدر أن تغير طبيعتنا الفاسدة إلى طبيعة مقدسة، ولا أن تهب نموًا في الحياة الفضلي، بل أن الممارسين لها أنفسهم لا يسلكون في نقاوة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123005 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلامة أوريجانوس: أن إنسان الخطية وهو يحمل أعمال الشيطان بكل عنفها وخداعها إنما يمثل الكذب الذي لا يمكن أن يكون له وجود بإعلان ظهور مجيء المسيح، أي ظهور الحق. فظهور المسيح يسوع شمس البر في أواخر الدهور ويقضى تمامًا على ظلمة عدو الخير ويدفع بها إلى العذاب الأبدي، وإعلان الحق يحطم الكذب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123006 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اتبع العلامة أوريجانوس * المجاعة التي تسبق مجيء السيَّد المسيح هي مجاعة المسيحي للمعنى الذي هو تحت سطح الكتاب، أي المعنى الروحي أو الرمزي المختفي وراء الحرف.منهج التفسير الرمزي جاء تفسيره للأصحاح 24 من إنجيل متى (Comm. in Matthaeum on 24:3-4) رمزيًا، فيرى ضد المسيح هو التفسير الزائف للتعليم المسيحي والفضيلة المسيحية. أما أحداث الأزمنة الأخيرة فهي: * الأوبئة هي الخطابة المؤذية للنفس التي يستخدمها الهراطقة والغنوسيون. * الاضطهادات هي التعاليم الباطلة التي يشوه بها المخادعون الحق المسيحي. * رجسة الخراب في الموضع المقدس هو التفسير الخاطئ للكتاب المقدس. * السحاب الذي يظهر عليه السيَّد المسيح هو كتابات الأنبياء والرسل التي تعلن عنه في النفس. * السماء التي نتمتع بها هي الأسفار المقدسة التي تقدم لنا الحق. * النصرة النهائية هي إعلان الإنجيل في العالم. استخدام العلامة أوريجانوس للتفسير الرمزي هنا لا يعني إنكار مجيء ضد المسيح كشخصٍ حقيقيٍ وذلك في أواخر الأزمنة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123007 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * القديس هيبوليتس أسقف روما (القرن الثالث): في مقاله "عن المسيح وضد المسيحDe Christo et Antichristo" الذي اعتمد فيه على اقتباسات من العهدين: القديم والجديد، قال إن التاريخ سينتهي بظهور طاغيةٍ عنيفٍ، يقلد المسيح لكي يغلب كل الأمم لحسابه . سيقوم ببناء الهيكل في أورشليم، ويكون أساسه السياسي هو مملكة روما (بابل الجديدة). سيدعو ضد المسيح كل الشعب لتبعيته، ويغويهم بوعود باطلة، ويكسب الكثيرين إلى حين. ولكن إذ يبلغ الأمر إلى القمة يأتي الرب ويسبقه النبيان يوحنا المعمدان وإيليا؛ يأتيان بمجدٍ، ويجمعان مؤمنيه معًا في موضع الفردوس . سيحدث حريق ويسقط رافضو الإيمان تحت الحكم العادل. عندئذٍ يقوم الأبرار إلى الملكوت والخطاة إلى نارٍ أبدية . يفترض القديس هيبوليتس أن ضد المسيح سيكون يهوديًا، ويحدد أنه من سبط دان، ويشترك القديس إيريناؤس معه في ذات الرأي. وفي تفسيره سفر دانيالCommentary on Daniel الذي يُعتبر أقدم تفسير آبائي للسفر بين أيدينا، يربط القديس هيبوليتس بين مملكة ضد المسيح ونهاية العالم التي تتم بعد 6000 عامًا من الخليقة حيث يستريح الرب في اليوم السابع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123008 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * كوموديان Commodian توجد قصيدتان شعريتان باللاتينية ترجعان إلى النصف الثاني من القرن الثالث أو إلى القرن الرابع، وهما منسوبتان لكوموديان، أول مسيحي لاتيني شاعر، هما Carmen de Duobus populis, Instructions يتحدثان عن الأيام الأخيرة هكذا: سيقوم نيرون من الجحيم كضد المسيح يُحارب الكنيسة، وسيقف أمامه إيليا النبي الذي يرجع إلى العالم . وأن المسيح الغاش هو إعادة حياة نيرون الذي سيصنع معجزات في اليهودية. وتشير القصيدة Carmen عن مجيء ضد آخر للمسيح في الشرق، بينما تُشير القصيدة الأخرى إلى ظهور ضد واحد للمسيح، وهو نيرون الذي يأتي إلى أورشليم بعد نصرته على الغرب وخداعه لليهود الذين يقبلونه بكونه المسيَّا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123009 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * القديس أثناسيوس الرسولي (حوالي 295-373): إذ ذاقت الكنيسة الأمرّين من أريوس، تطّلع البابا أثناسيوس إليه كضد المسيح، لكن لا بروح الخوف والقلق، بل بروح النصرة والغلبة على الشر. ففي رسالته الفصحية العاشرة يقول: [كيف يُذكى طول الأناة ما لم تأتِ أولًا اتهامات ضد المسيح الباطلة والمخادعة؟!] دعي أريوس "السابق" لضد المسيح، الذي يُهيء لمجيء ضد المسيح. وقد دافع عن حرم وعزل الكنيسة لأريوس أنه بإنكاره لاهوت السيَّد المسيح اقترب جدًا من ضد المسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123010 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * القديس كيرلس الأورشليمي (تنيح عام 364م): يُقدم لنا القديس كيرلس الأورشليمي حديثًا عن ضد المسيح في مقاله الخامس عشر الخاص بمجيء السيَّد المسيح في مجده، جاء فيه: 1. إن البغضة بين الإخوة هي الطريق الذي يُهيء لضد المسيح، وهو في هذا يتفق مع ما ذكره السيَّد المسيح أنه في الأيام الأخيرة تبرد محبة الكثيرين، كما يتفق مع ما ورد في الديداكية. 2. تم الارتداد بظهور الهرطقات. 3. أرسل الهراطقة روّاده للضلال الجُزئي حتى يأتي لينقَض على الفريسة. 4. يُقيم نفسه إمبراطورًا على روما، فيخدع اليهود البسطاء المُنتظرين المُلك المادي، ويخدع الأمم بالعجائب المُخادعة. 5. مُدة حكمه ثلاث سنوات ونصف تنتهي بظهور السيَّد المسيح في مجده من السماء. |
||||