![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 122991 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سيكون المسيح الدجال رجلًا حقيقيًا: [وعليه ينبغي أن يكرز بالإنجيل في جميع الأمم، "وحينئذ يظهر الذي لا شريعة له ويكون مجيئة بعمل الشيطان بكل قوة وبالعلامات والعجائب الكاذبة، وبكل خديعة وظلم في الهالكين، فيُهلكه الرب يسوع بنَفَسْ فمه ويبطله بمجيئه" (2 تي 2: 8-10). وعليه فإنه ليس هو بالشيطان الذي يصير إنسانًا على مثال تأنس الرب، حاشا! بل هو إنسان يولد من زنى، ويتسلم كل عمل الشيطان. وقد سبق الله وعلم شناعة اختياره فترك للشيطان أن يسكن فيه]. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122992 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بداية المسيح الدجال وامتداد نفوذه: [إذًا قلنا إنه سُيولد من زنى ويتربى في الخفية ويثور فجأة ويستولي ويملك. وفي أوائل تملكه أو الأحرى تجبره يتظاهر بالعدل. وعندما تكون قد اتسعت سلطته يضطهد كنيسة الله ويُظهر كل شره. "وبكون مجيئه بالعلامات والعجائب الكاذبة" (2 تس 2: 9) المضلة وغير الصادقة. ويخدع من كان أساس ذهنهم فاسدًا وضعيفًا ويُبعدهم عن الله الحي و"يُضل المختارين لو أمكن" (مت 24: 24)]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122993 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() محاربة أخنوخ وإيليا ضد المسيح الدجال: [وسيُرسل الله أخنوخ وإيليا التشبي فيُعيدان قلوب الآباء إلى الأبناء، أي شيوخ المجمع إلى ربنا يسوع المسيح وإلى كرازة الرسل. ولكنه سيقتلهما. ثم يأتي الرب من السماء كما كان شاهده الرسل القديسون صاعدًا إلى السماء، إلهًا كاملًا وإنسانًا كاملًا، بمجد وقوة، فيهلك بنفس فمه الإنسان الزائغ عن الشريعة وابن الهلاك. فلا يتوقعن أحد إذًا مجيء الرب من الأرض بل من السماء، على ما أكده لنا هو نفسه]. * البابا غريغوريوس (الكبير): جاء في سيرته التي سجلها الشماس يوحنا في القرن التاسع أن البابا غريغوريوس كان يحسب أن يوم الدينونة قريب الحدوث وأن نهاية العالم على الأبواب بما يرافقها من كوارث عديدة . لقد اتبع التقليد اللاتيني القديم فرأى في الأمراض الاجتماعية لعصره علامة أن العالم قد شاخ. لقد قال: "صارت ضربات الأرض الآن مثل صفحات كتبنا ". كتب إلى الإمبراطور موريس Maurice: [سوف لا يحدث تأخير، السماء والأرض تحترقان، والعناصر تنحل، وسيظهر الديّان المهوب مع الملائكة ورؤساء الملائكة والعروش والسلاطين والرؤساء والقوات]. كان يرى البابا غريغوريوسفي عجرفة أخيه أسقف القسطنطينية كبرياء ضد المسيح عاملًا فيه. مع اعتقاده بسرعة نهاية العالم، لكنه اعتقد أنها لا تتم في عصره. * آراء متطرفة: في القرون الوسطى اهتم كثير من اللاهوتيين الغربيين بموضوع "ضد المسيح" فتطلع بعض مقاومي السلطان الكنسي في أوروبا إلى الكرسي البابوي كضد المسيح. يقول الأب برنارد: "صار خدام المسيح خدامًا لضد المسيح، وجلس وحش الرؤيا على كرسي القديس بطرس". غير أن كثير من أخوتنا اللاهوتيين البروتستانت رفضوا هذا الرأي، مؤكدين أن ضد المسيح ليس نظامًا معينًا، بل هو إنسان معين يظهر في أواخر الدهور قبل مجيء السيَّد المسيح الأخير. وكما اتهم بعض المتطرفين من البروتستانت البابوية أنها "ضد المسيح"، فإنه من الجانب الآخر قام بعض المتطرفين الكاثوليك يتهمون الحركة البروتستانتية كضد المسيح، ورفض بعض اللاهوتيين الكاثوليك ذلك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122994 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس فورس الرسول ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122995 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() افتحوا ابواب قلوبكم ليسوع ليسكنها ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122996 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هو يدعوني:أبي أنت (مز 89: 26) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122997 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يدافع القديس بوليكربس أسقف سميرنا عن التجسد الإلهي، وموت السيَّد المسيح على الصليب، حاسبًا أن من ينكرهما هو ضد المسيح ومن الشيطان والابن البكر لإبليس . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122998 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * القديس إيريناؤس: يقول: [مع كونه لصًا ومرتدًا يهتم أن يُعبد كإله، ومع كونه عبدًا مُجردًا يرغب في إقامة نفسه ملكًا؛ وإذ يحمل قوة إبليس يأتي لا كملكٍ بارٍ خاضع لله، وإنما كإنسانٍ مُقاوم، فيه يتركز كل ارتداد شيطاني، مُخادعًا الناس بكونه الله... ]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 122999 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يرى القديس إيريناؤس وكيرلس الكبير أن ضد المسيح يقوم بتجديد الهيكل اليهودي في أورشليم كمركز لعمله. بينما يرى القديسون يوحنا الذهبي الفم وأغسطينوس وجيروم والأب ثيؤدرت أنه يتربع في هيكل الكنيسة المسيحية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 123000 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس يوحنا الذهبي الفم: "إنه يجلس في هيكل الرب ليس فقط في أورشليم، وإنما في كل كنيسة". |
||||