![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 115281 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَلم يكن داود غلامًا صغيرًا لم يُدعَ إلى المعركة، بل ذهب إليها ليفتقد سلامة إخوته؟! إنه لم يكن في الصفوف الأخيرة للجيش، بل كان خلف الصفوف جميعًا، ومع ذلك برز - لا ليُصبح في الصف الأول مع الملك وقائد الجيش – بل ليتفوق على الجميع، ويُصبح هو وحده بطل المعركة، وذلك لأنه كان يملك إيمانًا افتقده الجميع. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115282 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنت أيضًا - يا صديقي - لست إلا فردًا واحدًا، ولكنك تستطيع بقوة الله أن تكون قوة فعالة لأجل مجد الرب وخير شعب الرب. قد تظن أنك لا تملك كثيرًا لتُقدّمه، ولكن الله يقدر أن يستخدم ما بيدك إن كنت تُخضع ذاتك لمشيئته الصالحة وقيادة روحه القدوس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115283 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فلا تَخُر عزيمتك، ولا تُشكك في مركزك الوضيع أو قدراتك الضئيلة، واذكر أن الأعمال العظيمة يقوم بها أولئك الذين يتّكلون على قدرة الله الفائقة. إن مِن عندِه كفايتنا إذ نستمدَّ منه قوَّته. فإن سمحنا له بأن يعمل بواسطتنا، نختبر قوته عاملة لبركتنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115284 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قصة “شَمْجَرُ بْنُ عَنَاةَ” (قضاةظ£: ظ£ظ،؛ ظ¥: ظ¦)، أيضًا تبعث الرجاء في أضعف الأشخاص، عندما يدفعهم الله إلى الأمام، وإن لم يكن يزيد عن كونه راع من رعاة البقر. لقد كان شَمْجَرُ من أكثر المغمورين في الكتاب المقدس، لكن هذا الرجل المغمور المجهول، استخدمه الله لتخليص شعبه. والله على استعداد أن يستخدم أضعف الناس أو أقلهم شأنًا، وحتى لو لم يملك من الأسلحة سوى “مِنْسَاسِ بَقَرِ”، وهو تلك العصا الخشبية المُثبَت في نهايتها قطعة معدنية مُدببة، وكانت تُستخدَم لنخس الثيران العنيدة، أو حثها على السير عندما تتوقف عن السير، وترفض التقدم بعناد وغباء! وإن “مِنْسَاسِ بَقَرِ” قد يكون أداة نافعة في رعاية البَقَر، ولكنها ستُثير السخرية والاستهزاء إذا ما استُخدِمَت كسلاح في المعارك! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115285 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() شَمْجَرُ بْنُ عَنَاةَ – بمفرده – قتل سِتَّ مِئَةِ رَجُل من الفلسطينيين، بِمِنْسَاسِ الْبَقَرِ. وكان من المؤكد أن يفشل شَمْجَرُ في إحداث أي تأثير على سِتَّ مِئَةِ فلسطيني، ما لم يكن الرب معه. لقد فعل ما استطاع، بما لديه، وأكرمه الله على ذلك، وأنجح طريقه. لقد قالت دَبُورَةُ في ترنيمتها: «فِي أَيَّامِ شَمْجَرَ بْنِ عَنَاةَ، فِي أَيَّامِ يَاعِيلَ، اسْتَرَاحَتِ الطُّرُقُ، وَعَابِرُو السُّبُلِ سَارُوا فِي مَسَالِكَ مُعْوَجَّةٍ» (قضاةظ¥: ظ¦). وكانت تصف الحالة في أيام شَمْجَرَ بْنِ عَنَاةَ، والتي ساد فيها الشر، وضاع الأمان، وانقلبت الأوضاع، حتى أضحى المسافرون لا يجرؤون على السير في الطرق التي امتلأت باللصوص، إلى الدرجة أن عابري السبيل كانوا يبحثون عن المسالك الجانبية المُعْوَجَّة، لعلهم يفلتون من قطاع الطرق. وهكذا كان النهب هو الشائع، والأمان هو الاستثناء. وكان السر واضحًا في ذلك أن الشعب ترك إلهه، فتركه إلهه للفزع والرعب والضياع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115286 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() شَمْجَرَ لم يُبادر بالهجوم على الأعداء، إذ لا يتصور قط أن رجلاً لا يحمل معه سوى مِنْسَاسِ بَقَرِ، يأخذه سلاحًا ليهاجم به سِتَّ مِئَةِ رَجُل مِنَ الأعداء الأشداء المُسلحين. بل المتصوَّر أن شَمْجَرَ كان يرعى أبقاره في مكان ما، وتعرَّض له الغزاة بأسلوب وحشي مثير. فهل كان له أن يهرب، ويترك أرضه وأبقاره، ويعتبر النجاة نوعًا من الانتصار يغبِّطه عليه أهله وصحبه عند عودته إلى بيته! ولم يكن حادث شَمْجَر مع الغزاة حادثًا شخصيًا لا يتكرر، ولكن هذا الاعتداء كان أكثر من اعتداء شخصي، إذ هو اعتداء على أمة وشعب، وأكثر من ذلك هو تحدٍّ وإهانة واستهتار بإله هذا الشعب. وأدرك شَمْجَر أن من الأفضل له أن يموت من أن يترك الشر يُهين اسم الرب، ويَذل شعبه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115287 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هوجم شَمْجَر بْنِ عَنَاةَ، ولم يكن يملك سلاحًا، فإن الفلسطينيين كانوا قد جردوا شعب الرب من كل سلاح (قضاةظ¥: ظ¨؛ ظ،صموئيلظ،ظ£: ظ،ظ©-ظ¢ظ،). وكان شَمْجَرُ يرعى أبقاره، وكان يمسك بِمِنْسَاسِ الْبَقَرِ. وكان الِمِنْسَاسِ هو السلاح الوحيد الذي يحمله، ويُمكن أن يستخدمه، ولم يتوان الرجل من استخدام الوسيلة الضعيفة، ووقف ثابتًا شامخًا، واستمر مُحاربًا، لأجل مجد الله، ولصالح شعبه، وهكذا «هُوَ أَيْضًا خَلَّصَ إِسْرَائِيلَ» (قضاةظ£: ظ£ظ،). إن الأمر لم يكن رَاعِي الْبَقَرِ أو المِنْسَاس في يده، إذ هو الله الذي يمسك بالراعي والمِنْسَاس معًا. ويا لها من رسالة تشجيع ثابتة لكل مَن يخدم الرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115288 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أما أنت عزيزي القارئ نلتقي لنتأمل فيما تميَّز به تيموثاوس حسب قول الرسول بولس له: “أما أنت”، التي قالها له أربع مرات في رسالتيه له. في المقال الأول وقفنا عند قوله له: «وَأَمَّا أَنْتَ يَا إِنْسَانَ اللهِ فَاهْرُبْ مِنْ هذَا، وَاتْبَعِ الْبِرَّ وَالتَّقْوَى وَالإِيمَانَ وَالْمَحَبَّةَ وَالصَّبْرَ وَالْوَدَاعَةَ» (ظ،تيموثاوسظ¦: ظ،ظ،). يهرب من أشياء هي السمة الغالبة لمعظم الناس، ويتبع فضائل روحية حتى وإن كانت غير ظاهرة في الآخرين، لماذا؟ لأنه إنسان الله. ثم رأينا في العدد السابق المصادر التي كانت لتيموثاوس لتساعده على هذا وهو الرسول بولس كمرشد ومعلِم رافقه تيموثاوس وسمع تعليمه ورأى فيه حياة تتطابق مع هذا التعليم «وَأَمَّا أَنْتَ فَقَدْ تَبِعْتَ تَعْلِيمِي، وَسِيرَتِي، وَقَصْدِي، وَإِيمَانِي، وَأَنَاتِي، وَمَحَبَّتِي، وَصَبْرِي» (ظ¢تيموثاوسظ£: ظ،ظ*). ظ£- أما أنت... والثبات «وَأَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى مَا تَعَلَّمْتَ وَأَيْقَنْتَ، عَارِفًا مِمَّنْ تَعَلَّمْتَ» (ظ¢تيموثاوسظ£: ظ،ظ¤). كَلَّمه في المرة الأولى عن تميّزه بالانفصال عن الشر واتباع الخير. وفي الثانية عن اتّباعه التعليم الصحيح الذي سمعه من الرسول ورآه أيضًا في حياته العملية. وهنا يرشده ويشجّعه على الثبات فيما تعلمه. صحيح أنه مُهِم جدًا أن نمتلك الحق ونفخر بذلك وأن نتعلمه أيضًا، ولكن من الأهمية أيضًا أن نتمسك به بيقين كامل، لأنه إن فعلنا هذا، نستطيع مواجهة الشر ومواجهة المعلمين الكذبة ليس فقط الذين ينكرون الحق ووحي الكتاب المقدس، بل الأخطر منهم الذين يمزجون الحق بالكذب. أما أنت: بعد أن انتهى بولس من توضيح الصورة القاتمة في بداية الأصحاح الثالث عن الناس الأشرار والمتدينين الذين يلبسون ثياب التقوى وهم لا يعرفون الرب، يعود ويؤكِّد له على ضرورة الحفاظ على تميُّزه والحد الفاصل بينه وبينهم. ليس هؤلاء فقط، لكن نلاحظ أنه في كل أصحاح من الأصحاحات الأربعة يوجد ثنائي شرير يقاوم الحق وتابعيه أذكرهم لك: فيجلس وهرموجانس ارتدوا عن بولس وتعليمه (ظ،: ظ،ظ¥). هيمينايس وفيليتس زاغا عن الحق وصارت تعاليمهم ضد المكتوب كالغرغرينة ترعى كآكلة (ظ¢: ظ،ظ§). من هم على شاكلة ينيس ويمبريس اللذين قاوما موسى قديمًا، هؤلاء لا يُقبلون إلى الحق، بل يقاومونه (ظ£: ظ¨). ديماس ترك بولس وتعليمه، وإسكندر النحاس أظهر شرورًا كثيرة له (ظ¤: ظ،ظ*، ظ،ظ¤). حقًا رسالة مليئة بالصور، أقول السوداء وليس القاتمة. ومع هذا هناك أمناء للرب كتيموثاوس يُشار إليهم بالقول “أما أنت” ليتك تكون منهم عزيزي القارئ. فاثبت: لا تتزعزع ولا يهتز إيمانك ولا تتشكك لحظة واحدة، بل اثبت. لماذا؟ لأن المؤمن غير المتمكّن من كلمة الله وهي غير ثابتة فيه؛ مؤمن كهذا، تراه غير مستقر على حالة أو رأي ورياح التعليم الغريبة تحمله من مكان لمكان ومن حالة لحالة. بينما كتب يوحنا «كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الأَحْدَاثُ، لأَنَّكُمْ أَقْوِيَاءُ، وَكَلِمَةُ اللهِ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَقَدْ غَلَبْتُمُ الشِّرِّيرَ » (ظ،يوحناظ¢: ظ،ظ¤). ما تعلمت: إنه الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، الموحى به من الله والنافع للتعليم. لم يتعلم الخرافات الدنسة العجائزية ولا خرافات يهودية ووصايا أناس مرتدين عن الحق. ممِن تعلم: تعلم مِن الرسول بولس الذي يعرفه تمامًا وعاش معه وسمعه وتأكد أن كلامه هو موحى به من الله. فقد كان في أيام بولس معلمين كذبة كتب لتيموثاوس عنهم «إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُعَلِّمُ تَعْلِيمًا آخَرَ، وَلاَ يُوافِقُ كَلِمَاتِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ الصَّحِيحَةَ، وَالتَّعْلِيمَ الَّذِي هُوَ حَسَبَ التَّقْوَى، فَقَدْ تَصَلَّفَ، وَهُوَ لاَ يَفْهَمُ شَيْئًا، بَلْ هُوَ مُتَعَلِّلٌ بِمُبَاحَثَاتٍ وَمُمَاحَكَاتِ الْكَلاَمِ، الَّتِي مِنْهَا يَحْصُلُ الْحَسَدُ وَالْخِصَامُ وَالافْتِرَاءُ وَالظُّنُونُ الرَّدِيَّةُ» (ظ،تيموثاوسظ¦: ظ£، ظ¤). ظ¤- أما أنت والصحو «وَأَمَّا أَنْتَ فَاصْحُ فِي كُلِّ شَيْءٍ. احْتَمِلِ الْمَشَقَّاتِ. اعْمَلْ عَمَلَ الْمُبَشِّرِ. تَمِّمْ خِدْمَتَكَ» (ظ¢تيموثاوسظ¤: ظ¥). أربعة أشياء على تيموثاوس أن يكون مميزًا فيها وسط مشهد يقود للفشل. ا) اصْحُ فِي كُلِّ شَيْءٍ: الصحو هو اليقظة والانتباه والتركيز جيدًا، بعيدًا عن أي شيء يُخدِّر الإنسان ويجعله ينحرف، سواء بالتصرف أو بالكلام أو حتى بالتفكير، وهنا فقط يكون حُكمه صائبًا في كل الأحوال وجادًا ومعتدلاً في عمله. ب) احْتَمِلِ الْمَشَقَّاتِ: قال له قبلاً فاشترك أنت في احتمال المشقات كجندي صالح ليسوع المسيح. فسواء كانت مشقات تواجه كل المؤمنين، أو مشقات خاصة بالخدمة فعلى تيموثاوس أن يحتملها. فطريق الخدمة ليس للرفاهية، بل مليء بالمشقات. ج) اعْمَلْ عَمَلَ الْمُبَشِّرِ: كان لتيموثاوس مكانته في الخدمة كنائب رسول، وله خدمته في تدبير بيت الله. لكن بولس يحرِّضه ألاّ ينسى عمل المبشر. فيجب ألا يشغلنا شيء – حتى وإن كنت الخدمة - عن الخروج للنفوس البعيدة والمحرومة من كلمة البشارة. وبولس نفسه قال: «فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ» (ظ،كورنثوسظ©: ظ،ظ¦). د) تَمِّمْ خِدْمَتَكَ: يوجد في طريق الخدمة مُعطِلات كثيرة يضعها إبليس أمام من يخدمون الرب مثل: الخوف من الآخرين أو التعرض للانتقاد، والإحباط من المخدومين، أو محبة العالم وشهواته الكثيرة – كديماس - لكن إن تعثَّرنا في شيء من هذا فعلينا أن نطرح أنفسنا على الرب الذي دعانا لخدمته وعلى كلمة نعمته القادرة أن تثبتنا. عزيزي القارئ، أعلم أننا في أيام صعبة وحالة تصيب بالفشل كنسيًا وروحيًا لكن خُذِ من هذه الكلمات التي قرأتها صوتًا من الرب لك “أما أنت”، ليشجّعك ويحوِّل نظرك عن الناس وحالتهم إلى الرب ودعوته لك، وإلى تميزك كسراج وسط هذه الظلمة. فلا نَنَم كالباقين، بل لنَصحُ، وحُبًّا في السيد الذي احتمل لأجلنا الكثير، نحتمل كل شيء. وعلينا ألا ننسى المنقادين للقتل والموت حولنا ونصل لهم بكلمة البشارة. ونتمم الخدمة التي شرفنا الرب بها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115289 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «وَأَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى مَا تَعَلَّمْتَ وَأَيْقَنْتَ، عَارِفًا مِمَّنْ تَعَلَّمْتَ» (ظ¢تيموثاوسظ£: ظ،ظ¤). كَلَّمه في المرة الأولى عن تميّزه بالانفصال عن الشر واتباع الخير. وفي الثانية عن اتّباعه التعليم الصحيح الذي سمعه من الرسول ورآه أيضًا في حياته العملية. وهنا يرشده ويشجّعه على الثبات فيما تعلمه. صحيح أنه مُهِم جدًا أن نمتلك الحق ونفخر بذلك وأن نتعلمه أيضًا، ولكن من الأهمية أيضًا أن نتمسك به بيقين كامل، لأنه إن فعلنا هذا، نستطيع مواجهة الشر ومواجهة المعلمين الكذبة ليس فقط الذين ينكرون الحق ووحي الكتاب المقدس، بل الأخطر منهم الذين يمزجون الحق بالكذب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 115290 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «وَأَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى مَا تَعَلَّمْتَ وَأَيْقَنْتَ، عَارِفًا مِمَّنْ تَعَلَّمْتَ» (ظ¢تيموثاوسظ£: ظ،ظ¤). أما أنت: بعد أن انتهى بولس من توضيح الصورة القاتمة في بداية الأصحاح الثالث عن الناس الأشرار والمتدينين الذين يلبسون ثياب التقوى وهم لا يعرفون الرب، يعود ويؤكِّد له على ضرورة الحفاظ على تميُّزه والحد الفاصل بينه وبينهم. ليس هؤلاء فقط، لكن نلاحظ أنه في كل أصحاح من الأصحاحات الأربعة يوجد ثنائي شرير يقاوم الحق وتابعيه أذكرهم لك: فيجلس وهرموجانس ارتدوا عن بولس وتعليمه (ظ،: ظ،ظ¥). هيمينايس وفيليتس زاغا عن الحق وصارت تعاليمهم ضد المكتوب كالغرغرينة ترعى كآكلة (ظ¢: ظ،ظ§). من هم على شاكلة ينيس ويمبريس اللذين قاوما موسى قديمًا، هؤلاء لا يُقبلون إلى الحق، بل يقاومونه (ظ£: ظ¨). ديماس ترك بولس وتعليمه، وإسكندر النحاس أظهر شرورًا كثيرة له (ظ¤: ظ،ظ ، ظ،ظ¤). حقًا رسالة مليئة بالصور، أقول السوداء وليس القاتمة. ومع هذا هناك أمناء للرب كتيموثاوس يُشار إليهم بالقول “أما أنت” ليتك تكون منهم عزيزي القارئ. |
||||