![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 107081 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الترفُّق بالجُهَّال والضالين «قَادِرًا أَنْ يَتَرَفَّقَ بِالْجُهَّالِ وَالضَّالِّينَ» (عبرانيينظ¥: ظ¢). |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107082 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الله هو الذي يُقيِمه لا الناس «وَلاَ يَأْخُذُ أَحَدٌ هذِهِ الْوَظِيفَةَ بِنَفْسِهِ، بَلِ الْمَدْعُوُّ مِنَ اللهِ، كَمَا هَارُونُ أَيْضًا. كَذلِكَ الْمَسِيحُ أَيْضًا لَمْ يُمَجِّدْ نَفْسَهُ لِيَصِيرَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ، بَلِ الَّذِي قَالَ لَهُ: أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ» (عبرانيينظ¥: ظ¤، ظ¥). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107083 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خالٍ من العيوب «لأَنَّهُ كَانَ يَلِيقُ بِنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ مِثْلُ هذَا، قُدُّوسٌ بِلاَ شَرّ وَلاَ دَنَسٍ، قَدِ انْفَصَلَ عَنِ الْخُطَاةِ وَصَارَ أَعْلَى مِنَ السَّمَاوَاتِ» (عبرانيينظ§: ظ¢ظ¦). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107084 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الدخول بدم للحصول على الغفران والفداء «وَأَمَّا الْمَسِيحُ، وَهُوَ قَدْ جَاءَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ لِلْخَيْرَاتِ الْعَتِيدَةِ، وَلَيْسَ بِدَمِ تُيُوسٍ وَعُجُول، بَلْ بِدَمِ نَفْسِهِ، دَخَلَ مَرَّةً وَاحِدَةً إِلَى الأَقْدَاسِ، فَوَجَدَ فِدَاءً أَبَدِيًّا» (عبرانيينظ©: ظ،ظ،، ظ،ظ¢). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107085 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كهنوت المسيح إحتياجنا لخدمته وجود المؤمن في برية هذا العالم يعرِّضه للتجارب والضيقات، أشياء لسنا معفيين منها، وتؤدي بنا للألم والتعب، وتحرمنا أحيانًا من شركتنا مع الرب والتعبد له كما ينبغي. وهنا نحتاج إلى من يرفعنا فوق هذه التجارب ويعيننا ويخلصنا منها. فنجد ربنا يسوع المسيح رئيس الكهنة العظيم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107086 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كهنوت المسيح مجال الكهنوت: كان رؤساء كهنة اليهود قديمًا يدخلون بدم ذبيحة الكفارة في يوم الكفارة العظيم إلى قدس أقداس على الأرض - في خيمة الإجتماع أو الهيكل - ليكفروا عن أنفسهم أولاً ثم عن الشعب، وكان هذا يتكرَّر كل سنة (لمعرفة التفاصيل اقرأ لاويينظ،ظ¦). أما المسيح فدخل لا بدم ذبيحة بل بدم نفسه، ولا لأجل نفسه بل لأجلنا، ولا إلى قدس أرضي بل إلى الأقداس السماوية مرة واحدة فوجد فداء أبديًا. وبالتالي فقد نقل دائرة الخدمة الكهنوتية من الأرض إلى السماء. وهذا ما يقوله الكتاب المقدس «وَأَمَّا رَأْسُ الْكَلاَمِ فَهُوَ: أَنَّ لَنَا رَئِيسَ كَهَنَةٍ مِثْلَ هذَا، قَدْ جَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ الْعَظَمَةِ فِي السَّمَاوَاتِ خَادِمًا لِلأَقْدَاسِ وَالْمَسْكَنِ الْحَقِيقِيِّ الَّذِي نَصَبَهُ الرَّبُّ لاَ إِنْسَانٌ» (عبرانيينظ¨: ظ،-ظ¢؛ رجاء قراءة عبرانيينظ¨ وظ©). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107087 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كهنوت المسيح يسوع: «فَإِذْ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ عَظِيمٌ قَدِ اجْتَازَ السَّمَاوَاتِ، يَسُوعُ ابْنُ اللهِ، فَلْنَتَمَسَّكْ بِالإِقْرَارِ»، بذات الاسم الذي كان به على الأرض بوداعته وتواضعه وخدمته وهو يجول يصنع خيرًا. هو هو يسوع، فالمجد السماوي لم يغيِّر من صفاته ومشاعره شيئًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107088 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كهنوت المسيح يرثي لنا: «لأَنْ لَيْسَ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ غَيْرُ قَادِرٍ أَنْ يَرْثِيَ لِضَعَفَاتِنَا، بَلْ مُجَرَّبٌ فِي كُلِّ شَيْءٍ مِثْلُنَا، بِلاَ خَطِيَّةٍ» عندما كان على الأرض كإنسان احتمل تجارب متعددة ومتنوعة لذا يقدر أن يرثي لكل مؤمن يجتاز في تجربة. ولا تتوقف خدمة الرب الكهنوتية عند الرثاء فقط، بل أيضًا يقدر أن يعين. فأنت يا من تمُرّ بتجربة ستجد في شخص المسيح المُعزّي لكل حزين، والمقوّي لكل ضعيف، والمُريح لكل مُتعَب، والعون لكل محتاج. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107089 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كهنوت المسيح خدمة وقت التجارب: مرور المؤمن في التجارب وما يتبعه من ضعف وشكوى عدو الخير ضده أمام الله. هذا لا يُقلِّل من مركزنا الروحي في السماء، بسبب وجود المسيح في كمال عمله كرئيس الكهنة العظيم، حافظًا لمركزنا وقبولنا أمام الله. وهذا كان يُرمَز إليه بدخول هارون إلى قدس الأقداس الأرضي حاملاً أسماء أسباط إسرائيل في الأحجار الكريمة على صدره وكتفيه بغض النظر عن حالتهم في الخارج. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 107090 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كهنوت المسيح ماذا نفعل: لنا رئيس كهنة عظيم لا يأخذ مركز القيادة بل مركز الخدمة لنا وهو في المجد لحسابنا فعلينا إذن: - «لاَحِظُوا رَسُولَ اعْتِرَافِنَا وَرَئِيسَ كَهَنَتِهِ الْمَسِيحَ يَسُوعَ» (عبرانيينظ£: ظ،). أي يكون هو محطّ أنظارنا. - «فَإِذْ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ عَظِيمٌ فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ» (عبرانيينظ¤: ظ،ظ¤–ظ،ظ¦). الثقة التي لم تكن لأحد من الشعب القديم، أو الكهنة أو رؤساء الكهنة صارت الآن لكل مؤمن، ذلك بعد أن صار عرش الله، لا عرش قضاء ودينونة، بل عرش نعمة بفضل كفارة المسيح. |
||||